سيدت اتصدقين والله ادمنت الجلوس بجوار حرفك
أدمنت حرفك بابتسامته وبدموعه
ادمنت الاستماع لشجون احاديثك..
وهمسك..
ما هذا سيدتي ؟
اغلقت كل نوافذ فكري وفتحت نافذة خاصة لصفحاتك
اخذتيني إلى هناك إلى حيث أعراس الطفولة ياااااااااااااه
ومن ثما !
أبحرت مع حرفك الى حيث باب الحرم الجامعي وهناك توقفت لا ادري لماذا ..!!!
شعرت ان هناك حروف في حوفي اريد ان اخرجها ولكني عجزت لا ادري ماذا حصل ..!
هل هو لاخلاص للمشاعر ام ماذا ..؟
أدمنت أن أرى نفسي كل يوم امام المرآة..
لانني اجد فيها صورة عاشت على ماضي جميل
فصدق من قال باني تلك الصورة .!!!!
ملامحها متداخلة مع ملامحي وكاننا نبحث عن ماضي في زمن الحاضر !!
سيدتي حنان اين ذكريات هذه العبارات
صعب على الأحرار أن يستسلموا..
قدر الكبير بأن يظل كبيرا..
لاتستبدل مكانا لم ينلك فيه سوء..
ولاتتشبث بمكان نالك فيه سوء..!!
؟
Bookmarks