Originally Posted by سياج الوحدةنعم سيدي الكريم
ابداً لا يمكن تعويض الأب و الأم
و لابد أن نرجع لكلمة رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام
الا و هي .... أمك ثم أمك ثم أمك
أشكرك على مرورك الكريم
و جزاك الله خيراً على ردك الطيب
Originally Posted by سياج الوحدةنعم سيدي الكريم
ابداً لا يمكن تعويض الأب و الأم
و لابد أن نرجع لكلمة رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام
الا و هي .... أمك ثم أمك ثم أمك
أشكرك على مرورك الكريم
و جزاك الله خيراً على ردك الطيب
سادتي هذا القضية تعتمد على ثلاثة عناصر هم نفسهم أركان الموضوع
وهم الأم والزوج والزوجة
فالأم .. لابد أن تتقي الله ولا تظلم زوجة ابنها وأن تعاملها وكأنها بنت لها ولا داعي لأن تستسلم للغيرة وألا تترك مجالاً لأحد أن يفسد علاقتها بابنها وزوجته
الزوج .. فيجب على الزوج أن يحرص على اختيار زوجته ويتحرى ذات الخلق والدين وأن يعدل في التعامل بينها وبين أمه
الزوجة .. على الزوجة أن تقدر هذه الأم لأنها ستكون أماً ذات يوم وتعرف مكانة الأبناء في قلب الأم وأن تحاول كسب ود زوجها بالاحسان لأمه وتحمل أي تصرف منها مهما كان
سادتي
إذا اكتملت هذه العناصر فصدقاً لن يضطر الزوج لعقد هذه المقارنة أو اختيار واحدة دون الأخرى
و يجب علينا دائما الا ننسى قول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم .. أمك ثم أمك ثم أمك
التوفيق بين الزوجه والابوين مطلوب والحكمه وحسن التعامل من الاساسيات التي يجب اتباعها .
Originally Posted by hamoodأشكرك على مرورك الكريم
و جزاك الله كل الخير
فعلاً .. التوفيق بينهما مطلوب ..
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا هو : من يملك مثل هذه الحكمة حتى يوفق بينهما ؟!
التنبية باللين بمعنى ان تجلس مع المخطيء بعيدا عن اعين الجميع
لان لوم المخطيء امام الناس يزيده عندا
ان آتي الى المخطيء سواء اكانت الزوجه او الام واقول لها : امي لما فعلت كذا ؟
انا شايف انك كان ممكن تعملي كذا وهذا سيكون مقبولا
لان انتي وامي وتحبين مصلحتي وهي زوجتي وليس لي في هذة الدنيا سواكما
باختصار ان تعرفها انك غير راضي عن تصرفها ولكن بادب
[/CENTER]
اشكرك اخت وطن على الموضوووووووووووووووع
الراااااااااااااااائع والهادف والنعم انها حقيقه في حياتنا البعض
منا يفضل الزوجه على والدته
وما نقول لهم الا الله يهديهم
ووالله إن المؤمن لكيسٌ فطن **
فيستطيع كسب الإثنتين مع رضا الوالدة **
سبحان الله !
أتعجب صاحب القلب القاسي على أمهُ * كيف يهنأ ووالدتهُ منهُ غضبى ؟؟
(( يامعشر المهاجرين والأنصار من فضَّل زوجتـه على أمُّه فعليه لعنـة الله والملا ئكة وا لناس أ جمعين ، لايقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً إلا أن يتوب إلى الله عز وجل ويحسن إليها ويطلب رضاها . فرضى الله في رضاها وسخط الله في سخطها )).
ولكي مني جزيل الشكر والتقدير
اذا أخطيت سامحونيوتذكرو إنَّ مصيري يوم كفن أبيض يغطينيوقبر صغير يحوينيودمعه من عينكم تودعني وتبكيني
جزاك الله خير ياوطن فادعو ربي ان يرحم امي وابي وجميع المسلمين الحيا والاموات مهما فعلنا مانقدر الوالدين
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks