مشاركة ثانية مشاركة ثانية << رفاس
لماذا لا تحاولوا التفكير بمرشحين؟ أعطوا الشعب البديل وستقلب الموازين، بما أن ثورة اليمن هي ثورة إستثنائية وكما قلت أنت يحتاج الشعب لأن يتعافى ويرتاح قليلا فلماذا لا نبحث عن أمل؟ بعيدا عن الإنتخابات المرجوة بعد سقوط النظام، ابحثوا عن مرشحين، طمئنوا الشعب فأنتم بالنسبة لهم الآن سبب خراب البلد ولستوا أبناء الثورة التي ستنتشل اليمن إلى الخير إن شاء الله، هذا هو السبب الوحييييييد لإنقسام الشعب لأنه لا يوجد أي مواطن يمني راض عن حال اليمن وكلنا نريد التغيير، فهم ليسوا ضد ما تمثله الثورة ولكن ضد سوء الحال، الشعب اليمني شعب مرهق والآن يحتضر..
Simplicidad
Una Clave Vital Para La Felicidad
اللي اعرفه ان الثوار في مصر لم يقبلوا باي شخص
كان يمثل النظام وفرضوا مطالبهم كلها وحتى في تونس رفضوا
كل من كان يمثل النظام بعكس عندنا فمن كان من رموز الفساد وسبب
البلاء في بلادنا صاروا هم من يتكلم ويحاور باسم الثورة وعندما قال البعض منا
ذلك قالوا عنه طابور خامس ..
اللي زعلني ان البعض يتكلم من زاوية محدودة .. فالصورة من الخارج اشمل واوضح
من الداخل ...
خالص الود ..
.
قد اكون خارج حدود ارضي
قد يكون مر الكثير ولم احياه بها..او تحياه معي
قد ارسم حياتي بعيدا عن تاريخي
و ربما تسكنني ظروفي كوكبا غير كوكبي
لكن دمي جنوبي وسيبقى يمني
اليكِ انتمي...ولكِ اشتاق...وعنكِ وفيكِ ولاجلكِ كل احاديثي
.
رهيب جدآ يارفيقي أعجبتني جملة الصورة من الخارج أشمل من الداخل نحن من الخارج نسمع الجميع وليس فقط مايرونه في الساحه وخطب الساحه .....
المصيبه حين أفكر بالصمت وأقول دعهم يتعلمون ...... أنهض من مقعدي مرتعب .... أقول لنفسي أيش يجربوا .... في مصير وطن وشعب وأطفال ونساء وأقتصاد وأهالينا !!!! لو أن تجربتهم عليهم فقط فهنا لامشكله ....
على كل حال ..... هناك أخبار ليست طيبه سيتم الأعلان عليها قريبآ من الشقيقه
ودمتم بود
‘
هذه الفترة اعدت إغلاق سماعة الهاتف بعد كل إتصال دولي وأنا " أنتحب " ..
إلاّ أنني سأضع يدي على يدك يا نشوان .
زرقاء ذات " ضبح! " .
لن أكتفي بما جاء به فارس، بل سأضع مقال أرسلته اليوم لبعض الصحف، لكن أتمنى أيضاً أن لا يتم تصنيفي بسببه ممن يقومون بثورة مضادة، لأني بمقالي هذا حرصت على أن أكون واقعي جداً.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
عملية التغيير في اليمن لم تنته بعد ولم تفشل، ولكننا نستطيع أن نقول أننا خسرنا الكثير من الفرص التي كان بإمكاننا من خلالها أن نجعل ما يحدث في اليمن عبارة عن ثورة كاملة ونقية. في المقابل نستطيع أن نقول أيضاً بأن الرئيس صالح قد استفاد من الأحداث الأخيرة..!
اليوم نرى عواقب الأحداث في اليمن تبدو مخالفة لمقدمتها التي كانت، فهناك صعوبة في حسم الأحداث ثورياً بعد مرور أكثر من أربعة أشهر منذ بدء الاحتجاجات، وأصبح أمام اليمنيين طريقان لا ثالث لهما. فإما الحل السياسي التوافقي الذي يرضي جميع الأطراف- والذي نادينا به منذ البداية- وإما الحرب الأهلية التي ستنهك كل الأطراف أيضاً..!
الثورة خسرت الكثير حتى تحولت إلى أزمة، ربما إن أحسنا إدارتها ستفضي إلى اتفاق يحقق بناء الدولة بتأسيس نظام سياسي جديد، هذه حقيقة يجب أن نتعامل معها بشجاعة، لأننا من صنعناها بتناقضاتنا نحن الثائرين. فالثورة خسرت عندما احتفينا بأركان النظام الذي نريد تغييره ورفعنا صورهم، الثورة خسرت عندما مجّدنا شيخ القبيلة ونحن ننادي بالدولة المدنية، الثورة خسرت كثيراً عندما جعلنا من الكذب والتخوين والترهيب وسائل لتحقيق هدفنا النبيل، الثورة خسرت عندما دفعنا ببعض الشباب المراهق ليمثلوا ثورة البناء والإصلاح عبر وسائل الإعلام وأبعدنا السياسيين أو على الأقل الشباب الناضج الواعي، الثورة خسرت عندما استدعينا الحزبية في الساحات فتنازعنا ونحن من ينادي بوحدة القلوب، خسرت الثورة عندما غلّبنا لغة العاطفة والحماس الثوري على لغة المنطق والعقل وحقائق الواقع.
نعم.. لكي نحقق هدفاً نبيلاً وصعباً، توسلنا طرقاً بعضها غير شريفة وأخرى غير مجدية، وعندما كان صوت العقل يصدح ويحذّر من هذه التصرفات والطرق؛ انهالت الاتهامات فوق رؤوس الناصحين وتم وصفهم بالمتآمرين والخائنين للثورة، فبررنا بذلك للدكتاتورية الثورية تحت ذريعة عدم شق عصا الثورة التي نريدها لإسقاط دكتاتورية النظام..!!
مع ذلك، لازلت أقول إن عملية التغيير لم تفشل رغم الخسائر، ولم تنته رغم مرور الوقت الطويل، لأننا في الحقيقة نحتاج إلى وقت أطول بكثير كي نقوّم الانحرافات السلبية –الإدارية والسياسية- ونعالج القيم التي أُفسدت خلال فترة الحكم السابقة، ولن يكون ذلك بمجرد رحيل زيد أو تنحي عمر. أيضاً لن تفشل عملية التغيير- كما يعتقد البعض- إذا استعنا بالحلول التوافقية التي تحتوي الجميع.. لأننا لا نستطيع إصلاح ما تم إفساده في اليمن دون أن نستعين بقوة الحب والتسامح.
أمّا عندما أقول بان الرئيس صالح قد ربح خلال الأحداث الأخيرة، فأنا أعني ما أقول، فقد عاد لصالح رصيد شعبي لم يكن ليحلم به أو يجده مهما استخدم خبثه وعبقريته السياسية.
بداية شهر فبراير الماضي، كان الكثير من منتسبي حزب الرئيس صالح يتذمرون من أداء رئيسهم ويستنكرون عمليات الإفساد الإداري والسياسي التي يرعاها ولم يبذل جهداً حقيقياً كافياً لمعالجتها. وعندما بدأ الشباب يعتصمون في الساحات، كان هناك شيئا من الرضا والقبول لمطالب المعتصمين في أوساط الحزب الحاكم، حتى أن الكثير من قيادات حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم كانت متفهمة وغير معترضة على مبدأ تنحي صالح عن سدة الحكم. واليوم، عندما يقوم الواحد منّا بانتقاد صالح انتقادا بسيطا، فسوف يُهاجم بحدة وعصبية شديدة، كوننا - في نظرهم- تعدينا على شخص مقدس بالنسبة لهم..! هذا التحوّل في اعتقادي ليس بسبب حبهم وولاءهم للرئيس صالح، بل كرهاً لمن استفزهم وأرهبهم باسم الشرعية الثورية التي بدت دكتاتورية.
ربح علي عبد الله صالح عندما عززنا من ولاء أنصاره له ودفعنا الكثير من الصامتين والغير فاعلين في العمل السياسي إلى صفه.
رسائل مهمة:
1- صالح طريح الفراش، وبعض أنصاره يريدون طرح الشعب برمته أرضاً فداء له. مع احترامي لهم، تمسكهم بعلي صالح في أوضاعنا المأساوية هذه يعني أنهم يضحّون بالوطن من أجل زعيمهم.. هذه ليست وطنية، هذه تبعية عمياء ستهلك الوطن.. الناس يعانون.. البسطاء يتوجعون.. لا ماء لا كهرباء لا محروقات لا أعمال لا مرتبات لا لا.. ويظهر لنا أصحاب الكروش من أنصار صالح قائلين (نموت جوع، ويبقى صالح) بحق تستفزني هذه الجملة التي تدل على رعونة أصحابها. عليهم أن يفهموا أن الحكمة اليوم تستوجب التفكير بمستقبل اليمن وليس بمستقبل الرئيس الذي هرم وحكم 33 عاماً.
2- يقال بان المشتقات النفطية ستصل إلى المدن اليمنية قريباً، وذلك بعدإتمام عملية تكرير النفط السعودي بعدن، ولكن رغم ذلك أعتقد أن الأزمة ستظل، فالناس قد أصيبوا بداء الهلع والخوف من ندرة هذه المواد المهمة. وبالتالي نحتاج إلى آلية تقوم بها الجهات المختصة لتوعية الناس وتحذيرهم من ادخارها واحتكارها، وإلا سنظل نعاني من هذا الداء لفترة طويلة..!
أقبح جريمة يقترفها الإنسان ذو العقل السليم؛ أن يبيع عقلة الذي وهبه الله له، فيفكر كما يُريد ويُفكِّر غيره.
سلني بما تُحب ويَستحق
الأخ بحر
قد تبحرت جيدا في الموضوع، لي تعليق بسيط وجانبي، إن كان بإستطاعتك إستخدام قدراتك التقريرية هذه في كتابة ملخص عن الثورة إبتداء بفبراير وإنتهاءا بهذا الشهر وما وصلنا إليه، بمعنى أن تسلسل الفكرة التي توصلت إليها الآن، بإعتقادي أنك ربما قد تستطيع تقريب الفكرة بهذا الشكل وأخذ القراء والثوار في مشوار تسلسل فكرك، عدا ذلك مقالتك رائعة واتمنى أن تقبل وتنشر، حاول ترجمتها وإرسالها لـ Yemen observer أعلم بأنهم يعانون من نقص في جودة المقالات =)
Simplicidad
Una Clave Vital Para La Felicidad
حينما أشعر بالإحباط واليأس من نجاح الثورة
أقرأ لأحد من هم في الساحات كا نشوان وابو عماد وزيرو .. وغيرهم في الفيس بوك
يرجع عندي مؤشر التفائل بالصعود
الذين يراهنون على فشل الثورة يذكروني بنا نحن في الجنوب
عندما كنا نراهن على إنتفاض أهل الشمال على إوضاعهم بل كنا نعتبره شي مستحيييييل
مدام هناك إعتصام وإرادة لتغيير ستنجح الثورة وأن كان ببطىء لأننا في اليمن
جميل الإنتقاد لتصحيح مسار الثورة وليس لتحبيطها
بارك الله جهودكم نشوان
[/CENTER][/CENTER][/CENTER][/CENTER][/CENTER]
أمل = أسيل
كونوا واقعيين الثورة بحد ذاتها تعتبر إنجاز
[/CENTER][/CENTER][/CENTER][/CENTER][/CENTER]
أمل = أسيل
أميرة أحمد .. اختنا في الله .. لابد من الحماس والثقة بالله بالشباب وبالثورة لتتحقق أهدافها .. الثورة بدون ثقتنا ودعمنا لن تتمكن من تحقيق شيء
فارس محمد .. ذويزن .. صاخب بهدوء .. انا واثق من وطنيتكم .. ولكني أطلب منكم هاهنا أن تأتوا إلى الساحة وتواصلوا الثورة ضد آل الأحمر وعلي محسن وتجربوا ما نجربه ووقتها سنقوم معكم فيما تشاؤونه .. اود توجيه سؤال هنا لذويزن : الم يكن المجلس العسكري في مصر تابعا لحسني مبارك وأحد أعمدة نظامه أم انه تم استيراده من الخارج؟؟؟ .. أما فارس فأقول له بكل إحترام وتقدير وحتى لا يتحسس : نعم نحن نعطي الأولوية لما يقال في الساحة لأن من في الساحة هم أصحاب الحق في القول أما غيرهم فليس لهم إلا المشورة . ذلك بأنهم هم من ضحوا وقدموا الشهداء وصبروا وصابروا ولم يستكينوا
زيرو .. ابو عماد .. زرقاء .. كتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسى أن تكرهوا شيء وهو خير لكم .. هنالك ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا .. أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين .. فما وهنوا لما اصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين ..
اثينا .. لا توجد إلا ثورتان في اليمن .. الأولى هي ثورة ساحات التغيير .. والثانية الثورة المضادة .. انا لا أعرف إلا ثورة ساحات التغيير واول نزول فعلي وإيجابي لي إلى الساحة كان بعد مجزرة جمعة الكرامة مباشرة .. نسبة الغير حزبيين تصل إلى 60% بإعتراف قيادات في المشترك أنفسهم .. المشترك الآن قوي لكون آل الأحمر وعلي محسن في صفهم .. اما كساحة وشباب فالشباب المستقلين والحوثيين يشكلون تكتلا أكبر .. ولي موضوع سابق تكلمت فيه عن هذا الموضوع واوردت أسباب خبوت الساحة منذ أحداث الحصبة
مسألة المرشحين جاهزة ويتم تداولها وما مسودة المجلس الإنتقالي إلى نقطة بداية .. في الوقت الحالي الكل موافق على عبدربه منصور هادي ليقود المرحلة الانتقالية .. والموافقة عليه ليس لفضله أو صلاحه وإنما سعيا لحدوث إجماع وطني .. هم يغلبون المصلحة العليا فوق كل شيء .. الثوار في اليمن سيقبلون بعبدربه منصور هادي كقائد للمرحلة الانتقالية وذلك من أجل الإجماع الوطني .. مثلما قبل الشعب المصري المجلس العسكري كقائد للمرحلة الانتقالية بالرغم من أنه هو نفسه كان مجلسا عسكريا لحسني مبارك
افهمني يا عزيزي .. تغليب المصلحة العليا تتطلب تقديم التنازلات وعدم السعي في تهورات .. إعلان مرشحين خاصين بنا في الوقت الحالي سيحول الثورة من ثورة شعبية إلى منافسة سياسية ..
بحر يا عزيزي .. لابد عند صقل الحديد من الإصابة بكيره .. المصريين يدفعون ثمن ثورتهم إلى الآن ولكن ذلك لم يثبط عزيمتهم
أمل .. خصصتك برد خاص كونك أمل لنا جميعا
دمتم بود جميعا
§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§ §§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§ §§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§ §§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§ §§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§ §§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§ §§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§ §§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§ §§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§ §§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks