الأختلاف في الرأي لا يفسد للود قضيه
نتناقش ويقول كلا منا رأيه بس في حدود النقاش
على العموم الحديث صحيح وليس فيه إنتقاص وقول الله تعالى في سورة البقرة
( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة والله عزيز حكيم {البقرة: 228}،)
فما تفسير الدرجه
أسمع اخي الكريم
فقوله تعالى: وللرجال عليهن درجة أي في الفضيلة والخلق والخلق والمنزلة والطاعة والانفاق والقيام بالمصالح والفضل في الدنيا والآخرة كما قال تعالى: الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم