وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ أَلاَّ تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ وَالأَرْضَ وَضَعَهَا لِلأَنَامِ
يبيح الأسلام تعدد الزوجات، لكن بقيود (العدل، عدم الهجر ...إلخ). فيمكن للمسلم أن يتزوج من أربع نساء لقول الله تعالى في القرآن وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ{النساء-3}
يقول الله تبارك وتعالى : { فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة .. } (17)
ويقول عز من قائل : { ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفورا رحيما ) (18) فكيف يمكن التوفيق بين النصين ؟ وما هي العدالة المطلوبة ؟
يقول الإمام القرطبى : (( أخبر الله تعالى بعدم استطاعة تحقيق العدل بين النساء في ميل الطبع في المحبة والجماع والحظ من القلب ، فوصف الله تعالى حالة البشر وأنهم بحكم الخلقة لا يملكون ميل قلوبهم إلى بعض دون بعض .
هل هذا يكفي هل نقاشنا بغير نص قراني فيه امر من الله مع شرح كامل ونحن ونلف وندور الان
نبغا سماح او منع ياخوان الان الغرب بيحاول ينزل لكم بحث ان التعدد يطول العمر
لاتخافو استغفرالله العظيم اصبح كلامهم مقدس عند بعض العرب او كلنا نتبعهم
قوله تعالى: ((اليَوْم أكْمَلْتُ لكُمْ دِينَكُمْ وأتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دينا ً)) [المائدة:3 ].
بعد 1430 سنة نناقش تعدد الزجات انها مساله مافيها جدال امر الله واضح
ولكن كيف يشتتو عقولنا وعارفين العرب باعو بلدانهم برقصات
المهم ياحضرمي هب تزوج 17 لك راعه
Bookmarks