اختي الكريمه بنت المكلاء
لن انكر ان علي سالم البيض رجل شجاع لكن انه وطني ومخلص لوطنه فهذا كلام غير صحيح
لانه لم يشارك في تحقيق الوحده من اجل توحد الصف والاخوه وانما هروب من الواقع المزري الذي كان فيه مع رفاقه بعد سقوط الاشتراكيه في الاتحاد السوفييتي الحليف للرفاق الذي كان يقدم لهم كل شي من الابره حتى الصاروخ ولهذا وجد فرصه للاحتفاظ بالماء الوجه بالهروب الى الوحده
وهذا اتضح جليا عندما عادة لهوا انفاس بعد الوحده باربعه اعوام حاول الالتفاف على الوحده وفعلا اعلن الانفصال وانا اجزم انه قراره هو شخصيا وليس قرار الحزب والدليل انه بعد اعلان الانفصال جميع الوحدات العسكريه التابعه للحزب تقهقرت عن الدفاع المستميت وهذا يدل على ان القاده الذي علمهم الحزب لم يكونون مقتنعين بالقرار الانفصال وبعد ذلك ذهب الى المكلا من اجل الحفاض على حضرموت الكبرى ليكون له فيها دولته الكبرى دولة حضرموت الكبرى
Bookmarks