يمانيٌ هوى قلبي
وما أحلاهُ أن يغدو
هوى قلبي يمانيّا
يمانيٌ هوى قلبي
وما أحلاهُ أن يغدو
هوى قلبي يمانيّا
إدفع بالتي هي أحسنْ
لا تقل : هو البادئُ
هو من للحب دفـَن
لن أبدأ السلام
وابتدي الكلام
ألف كلا .. ولن
أيها الشاكي ...
لا تكُ عديم الإحساسِ وأناني
كالآخَرِ لا تكُن
مهما قسى عليك
بالشقاوةِ والمِحَن
مهما أودعك وحيداً
في غياهبِ الحِرمانِ والحَزَن
مهما باعك برُخصِ الترابِ
مهما كان .. ومهما يَكُن
في الآخِرِ كُن
أنت الأعقلُ والأحلم
أنت الأرحمُ والأحن
لا يُقاسُ الحبَّ
بمقياسِ المصالحِ والثمن
من خانهُ الأحباب
وهانهُ الأصحاب
لن يُهَانَ من الزمانِ .. ولن يُهَن
كلُّ من قدَّسَ الصداقةِ
ومن حفظ الحبَّ ولم يَخُن
يوماً ستأخُذُ بحقِّكَ الأقدار
ولو طالَت الأيامُ
أو قَصُرَ الزمن
نم في سلام
وابتسم للألم
أنت العزيزُ فلا تَهُن
إنك للحبِّ خيرُ عاشقٍ
وللمحبةِ خيرُ مؤتَمَن
لا تأسَ على المحبوبِ
إن خانكَ يوماً
فإنَّهُ بالخيانةِ مُمْتَحَن
أيها الصابرُ دوماً
ادفع بالتي هي أحسن
ففاعِلُ هذا الجمال
صعبَ المَنَال
بنصِّ الكتابِ
هو الصبورُ
عظيم الحظِّ
ذو الخُلُقِ الحَسَن .
الشرق®
26/2/2008م
فاليكن الحب هو المكروه
وليكن الكره هو المحبوب
لا فرق هنالك
فالكل إحساسٌ وشعور
لكن لو مات الكره
ومات الحب
مات الحزن
ومات السعد
سيبقى الشعر من دون شعور
ويصير الهمس من دون حضور
ويشع القمر من دون نور
فكيف الحال ... كيف تكون
وأنت بلا بوحٍ مكنون .
أحسست نفسي كبحيرةٍ مزرقةٍ .. عميقة الأنفاس
أنفاسها أشكالها تشكيلة الأجناس
قطراتها قطران ثوبٍ خمسية الأخماس
قيعانها كسمائها ... شاسعةٌ ضيقةٌ
عامرةٌ .. مهجورةٌ .. في جوفها ألماس
جنباتها جنات عدنٍ موحشة الإيناس
هل لي بمن يفتيني في هذيان هذا الإحساس ؟!
هاجت هيائج همي وارتعدت
كرعدٍ ..
اهتزت برعوده الآفاقُ
مابالك يا همي تزلزلني
وتجرحني وتجتاح أحلامي
سألتكَ باللهِ .. ياهمُّ
دعني أغوص في هذيانِ أنفاسي
وأحلقَ في سماءِ أوهامي
لا ضيرَ إن اسميته أوهامٌ
وإن أدعيته هذيان
فلست مهتمٌ بكل الناسِ
ولا بكل جرحٍ مغروسٍ بفؤادي
فجرحي بلسمٌ لجراحي
...
الأحلام روحها الجمال ... وبقائها حيةً ببقائها أحلام ... فعندما تتحقق يموت جمالها فتبقى هامدةً بلا روح
لذا فلا تتمنوا تحقيق كل الأحلام
في ليلة السابع والعشرين من رمضان
اللهم إنك عفوٌ تحب العفو فاعفو عني ... اللهم إنك عفوٌ تحب العفو فاعفو عني
اللهم إنك عفوٌ تحب العفو فاعفو عني
أيها الأحباب لندعوا الله بأن يتقبل صيامنا وقيامنا وأعمالنا في شهره الكريم
كل عام وانتم بخير
قريباً سيَحِلُّ الحَلُّ من الحلاُّل
وسيقضي الخير على الأنذال
وستبقى للناس حياةٌ
لا فيها قيدٌ لا أغلال
قسماً بالنازلات الماحقاتْ
و الدماء الزاكيات الطاهراتْ
و البنود اللاّمعات الخافقاتْ
في الجبال الشامخات الشاهقاتْ
نحن ثرنا فحياةٌ أومماتْ
و عقدْنا العزم أن نحيي القلوب الميتات
شاعر الثورة الجزائرية*مفدي زكرياء*
عدتُّ وماعدتُّ إلا لأجل الحنين
حنينٌ غزاني وهيج قلبي الحزين
ألا ليت شعري تعود البقاع
ويرجع ذاك الزمان الدفين
تعود أشعة شمس الصباح
تلألئ كلؤلؤة العاشقين
حِينَمَا يَنْسَدِلُ المَسَاءْ ،
يَصِيحُ الضِّيَاءْ
لِمَا يَامَسَاءُ؟
تُغَطِّي أَشِعَّةَ ضَوءِ العَطَاءْ
تُكَمِّمُ صَوتَ الحياةِ
بِلَونِ السَّوَادِ
فَتُمْسِي الحَياةُ
بِلا عُنْفُوَانٍ وَلَا كِبْرِيَاءْ
يُجِيْبُ المَسَاءْ،
أيَا مَنْ تُسَمَّى بِنُورِ الضِّيَاءْ
أَلَا تَدْرِي أَنِّي ..
بَأَنِّي حَيَاةٌ
وَفِي جَوفِي نُورٍ يُضَاءْ
بنورٍ يزيد الضياءَ ضياء
وهمسي سكونٌ
ويغشى سوادي بياض الصفاء
ويكفيك أني
ملاذٌ وهجعٌ
لكل التقاةِ وللأولياء
............
ويلي ... مشى كل الزمن وأنا في مكانيغزاني الشيب فاتتني الأمانيولاني بالفرح موجود .. ولاني بين أحزانيومهما الوقت عاندني وتحدانيكأن الوقت في وقتي ثوانيتغير وقت .. وجاني وقتأنا بعدي .. أنا ذاتي هروبي استحالة صاربكت في الدرب خطواتيوأسافر للفرح ألقاه مأساتيوأنا وحدي جهاتي كلها ضديوأنا وحدي وصمتي يبكي من رديوغير الصمت ماعنديياحب .. وياشوق ياليل الأسرراضي بحياتي تنتهي أو تستمروأنا صبور وبزرع الدنيا صبروإن شحت الدنيا علي فرحة وفيوأنا وحيد بدنيتي ماعندي شيمن ذكرياتي أشتري لعمري عمر
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks