نعم كما قال عمي علي إنها الشيماء
والله حبيت الأسم هذا مره مش عارف ليش
وسميت اختي الصغيره شيماء وعلى عين الكل ههههه
يالله تسلمي يالنرجس
مابش قلص شاهي اليوم
نعم كما قال عمي علي إنها الشيماء
والله حبيت الأسم هذا مره مش عارف ليش
وسميت اختي الصغيره شيماء وعلى عين الكل ههههه
يالله تسلمي يالنرجس
مابش قلص شاهي اليوم
مافيش قلص شاهي ليش ماجوابت الايام اللي فاتت ... اللي كانت الكهرباء مقطوعة ...
وبعدين على كذا المفاجأة راح تروح عليك ...
ماشي ماشي انتي مش عارفه المشكله الي حصلت
إن الكهرباء حصل لها مشكله عندنا فهي تضعف من بعد الساعه خمس عصر
وإذا ضعفت وانا مش مشغل الكمبيوتر ما يتشغل حتى الفجر
فإنا اخليه مولع بس فجأه تطفى الكهرباء خلاص اقرا على نفسي الفاتحه
شوفتي خلاص اين الشاهي
وبعدين حرام تحرميني انا احسن واحد اجاوب هانا
الحين راح اقولكم الاجابه الصحيحه ....
تبون تعرفون شو الجواب
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
هو الشيماء ..... صح اجابتكم ...
والله مشكورة على حظوركم الدائم ...
باريوي ... والعنسي ...
وعلى مشاركاتكم ...
اللي بعده ...
الآمن التائب
(.............)
أحد فصحاء العرب، وواحد من أشراف قريش في الجاهلية، قُتل أبوه يوم بدر كافرًا، وقُتل يوم أحد كافرًا بعد أن صرعه النبي (، وكان ........ واحدًا من المشهورين في إطعام الناس في قريش حتى قيل: إنه لم يجتمع لقوم أن يكون منهم مطعمون خمسة إلا ...............................).
وكان (........) من أشد الناس عداوة وكرهًا للنبي وأصحابه قبل أن يدخل في الإسلام، أسلمت زوجته ناجية بنت الوليد بن المغيرة يوم فتح مكة، وظل هو على كفره وعداوته للإسلام حتى منَّ الله عليه بالإسلام، فأسلم وحست إسلامه.
وقد جلس (................) يوماً في حجر الكعبة بعد غزوة بدر، وأخذ يتحدث مع
عمير بن وهب عما حدث لقريش في بدر، ورأى (........) أن صديقه عميرًا يريد الذهاب لقتل الرسول ولكنه لا يملك، فساعده في تحقيق ذلك. وذهب عمير إلى المدينة مصممًا على قتل محمد ، ولكن شاء الله أن يسلم عمير، وخاب ظن(....).
وجاء فتح مكة، فهرب (........) في شعب من شعاب مكة، فعلم بذلك
عمير بن وهب الذي ظل محافظًا على صداقته لــ(............)، فذهب إلى النبي وقال: يا رسول الله، إن (.......) سيد قومه، خرج هاربًا ليقذف نفسه في البحر؛ خوفًا منك فأمنه (أي أعطيه الأمان) فداك أبي وأمي، فقال الرسول (: (قد أمِّنته)، فخرج عمير من عند رسول الله ( مسرعًا إلى الشعب الذي اختبأ فيه (........).
فلما رآه (.......) قال له: يا عمير ما كفاك ما صنعت بي، قضيت عنك دينك، وراعيت عيالك على أن تقتل محمدًا فما فعلت، ثم تريد قتلي الآن، فقال عمير:
يا أبا وهب، جعلت فداك، جئتك من عند أبر الناس، وأوصل الناس، قد أمّنك رسول الله ، فقال (.......): لا أرجع معك حتى تأتيني بعلامة أعرفها، فرجع عمير إلى النبي ، وقال له ما يريده (.......)، فأعطاه الرسول عمامته، فأخذها عمير وخرج إلى (....)، وقال له: هذه عمامة رسول الله يا (.........)، فعرفها (........)، وعلم أن النبي قد أمّنه. ثم قال له عمير: إن رسول الله يدعوك أن تدخل في الإسلام، فإن لم ترض؛ تركك شهرين أنت فيهما آمن على نفسك لا يتعرض لك أحد.
وخرج (.......) مع عمير حتى وصلا إلى المسجد، وإذا برسول الله وصحابته يصلون العصر، فوقف (........) بفرسه بجانبهم، وقال لعمير: كم يصلون في اليوم والليلة؟، فقال عمير: خمس صلوات، فقال (...): يصلى بهم محمد؟ قال عمير: نعم.
وبعد أن انتهت الصلاة وقف (.......) أمام الرسول وناداه في جماعة من الناس، وقال: يا محمد، إن عمير بن وهب جاءني ببردك، وزعم أنك دعوتني إلى القدوم عليك فإن رضيت أمرًا، وإلا سيرتني شهرين، فقال له رسول الله : (أنزل أبا وهب)، فقال (.......): لا والله حتى تبين لي، قال:
(انزل، بل لك تسير أربعة أشهر)، فنزل (....)، وأخذ يروح ويعود بين المسلمين وهو مشرك.
ويوم حنين، طلب منه الرسول أن يعيره سلاحًا، فقال له (.......): طوعًا أم كرهًا يا محمد؟ فقال له النبي : (بل طوعًا، عارية مضمونة أردها إليك)، فأعاره (......) مائة درع وسيف، وأخذها المسلمون وخرجوا إلى الحرب وهو معهم. [أحمد]، فانتصروا وجمعوا من الغنائم الكثير، وأخذ (........) يطيل النظر في بعض الغنائم كأنها أعجبته، وكان النبي يلاحظ ما في عينيه، فقال له النبي : (يعجبك هذا؟) قال: نعم. قال: (هو لك)، فقال: ما طابت نفس أحد بمثل هذا، إلا نفس نبي! أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا عبده ورسوله. [ابن عساكر].
قال (........): لقد أعطاني رسول الله ( ما أعطاني وإنه لأبغض الناس إليّ، فما زال يعطيني حتى إنه لأحب الناس إليَّ. [مسلم].
وظل (........) مقيمًا في مكة يعبد الله، ويقيم تعاليم الإسلام، وذات يوم، قابله رجل من المسلمين وقال له: يا (.........)، من لم يهاجر هلك، ولا إسلام لمن لا هجرة له، فحزن(......) أشد الحزن، وخرج إلى المدينة مهاجرًا، فنزل عند العباس بن عبد المطلب، فأخذه العباس إلى رسول الله (، فسأله رسول الله: ما جاء بك يا أبا وهب؟، فقال (.......): سمعت أنه لا دين لمن لم يهاجر، فتبسم النبي له وقال: ( ارجع أبا وهب إلى أباطح مكة، فلا هجرة بعد الفتح، ولكن جهاد ونية) [متفق عليه]، فاطمأن (.......)لذلك القول، ورجع إلى مكة وهو مستريح الصدر.
وشارك (......) في الفتوحات الإسلامية في عهد أمير المؤمنين عمر وعهد
عثمان بن عفان -رضي الله عنهما- وظل(.........) يجاهد في سبيل الله حتى اشتاقت روحه إلى لقاء ربها، فمات بمكة سنة (42 هـ) في أول خلافة معاوية بن أبي سفيان -رضي الله عنه-، وقد روى كثيرًا من أحاديث رسول الله وروى عنه الصحابة والتابعون -رضي الله عنهم-.
من هــــــو هذا الصحابي ؟؟؟؟؟؟؟؟
صفوان بن أمية
ستبقى بالقلب أيها العظيماللهم اغفر له وارحمه يا ارحم الراحمينمدونتي
صفوان بن أمية إنه صفوان بن أمية -رضي الله عنه
هــــــــــــــلا ريم تستاهلى والله
نورتي المسابقة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعطيكم العافية
واسأل الله ان يكون الجميع بألف خير
بارك الله فيكِ غاليتي النرجس
كيفك عمي على وكيف الاخوان الرسام والعنسي
اتمنى أن تكوني بصحة وعافية الجميع
ريـــــــــم
ستبقى بالقلب أيها العظيماللهم اغفر له وارحمه يا ارحم الراحمينمدونتي
هلا فيك عمي علي
كيفك انت ان شان كله تمام
والنور نورك ونور الجميع
تستاهل كل خير عمي علي
ابنتكم ريــــــم
ستبقى بالقلب أيها العظيماللهم اغفر له وارحمه يا ارحم الراحمينمدونتي
الله الله ريم اولهم وبسم الله عليها ... ياهلا واللهفيك ..
احنا بخير بس الرساااام هالايااام مو موجود ... ان شاء الله خير ...
يمكن مشغوووول ونعذره ... المهم انك نورتي المكان ...
صفوان بن أمية
i will come back
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Posting Permissions
Reply With Quote
Bookmarks