أفكر الآن بهذه الصورة..
ربما لو كانت عيناها غير مغمضتين أو لو كانت ملتفة إليّ..
ربما كانت قصة الحب ناجحة؟..
هي أصلاً في الخيال.. لا وجود لها..
هذه الصورة رأيتها قبل أيام بجوجل عن طريق الصدفة؟..
فما دخل عيونها بقصة قديمة.؟
هناك شبه اكتشفته بعد إضافة الصورة..
نعم .. أين لا لون للعيينين ؟..
لم أنتبه لها إلا في اليوم التالي..
هكذا يدخل الخيال مرحلةً جديدة مع الصورة..
بعد أن عاش مع الأسماء..
الآن فقط اكتشفت سر تعاستي
في صورة كانت نائمة في إبط جوجل الصوري..
"تأبط صوراً"
قال محمود ياسين: ما الفائدة من الحياة؟
"المزيد من قصص الحب الفاشلة..
المزيد من الخيبات.."..
قلت:
حتى الذين يبتسمون اليوم سيبكون يوماً ما..
Bookmarks