Originally Posted by
خالد الدمدمي
أفضل مافي الشدايد
وألأزمات التي تمر بحياتنا أنها ترفع من نسبه ألوعي لدي الناس لكي ينافح بها في المجالس ويرفع بها صوته ليثبت للجميع أنه مثقف ومتابع لمجريات الساحه،،،،،،،،،
ولكن في زحمه ألأزمات ألكثيرة أزمات أقتصادية و عسكرية ومشاكل داخلية ،،
فلم نعد نعرف من القاتل من المقتول والوطني من الخاين والديمقراطي من الديكتاتوري فهانك مظاهرات ومظاهرات مضادة ولافتات ولافتات مضادة ،،،،،،،،
فكل الفرقاء السياسين تفرقو في كل الجهات واختلفو على كل القضايا الاانهم اتفقو بحسن نيةاوبسوء نية تدمير الوطن وكل ما لهو علاقة بجمال الوطن،،،،،،
لاأمل أراه أمامي للخروج من هذة ألحيرة ،،،،،،،
ولاأمل لوجود ليالان دافية فأنا وحيد وسأظل وحيد بلا أمل،،،،،،،،
وليرحمناالله
فعلا والله عزيزي خالد أفضل مافي الشدائد أنها ترفع الوعي لدى العديد من شرائح المجتمع ، ولكن أضرها ما تخدر عقله ، وتجعله يلهث وراء مصلحته سواء مادياً أو معنوياً ، وهذا يميت الاحساس والانتماء الوطني ويجعله ينصب ويدور حول المصلحة والهم اليومي والمستقبلي الشخصي فقط
أما عن لم نع نعلم من القاتل ومن المقتول فأقول لك عزيزي خالد بأن القاتل بين والمقتول بين ، وما بينهما تشابه طفيف ، لنقل عنه محاولة لتقليد القاتل علّه يجد مثل ما اكتسبه القاتل من اراقة دماء نتيجتها غصنٌ له فرعان الأول مزهر قصير مثمل بالمصلحة المجنية ، والآخر ميت طويل متمثل في الظلم وتبعاته من كره وقهر ودعاء على الظالم الذي بمقدار ظلمه سيكون عذابه
عزيزي خالد نقول في حالنا اللهم أصلحنا وولاة أمورنا ، وولي علينا خيارنا ولا تولِّ علينا شرارنا اللهم آمين
Bookmarks