Results 1 to 4 of 4

Thread: المستشفى العسكري-قصة فساد بلا حدود

  1. #1

    بسكوت مالح's Avatar
    Join Date
    Sep 2003
    العمر
    41
    Posts
    8,489
    Rep Power
    444

    المستشفى العسكري-قصة فساد بلا حدود

    المستشفى العسكري العام-صنعاء أحد أكبر المستشفيات اليمنية وهو يتبع دائرة الخدمات الطبية -وزارة الدفاع.
    ويعول على هذا المستشفى تقديم الخدمات والرعاية الصحية الكاملة لكل منتسبي القوات المسلحة وعوائلهم نظرا للميزانية الضخمة جدا المعتمدة من الدولة والمأخوذه من مرتبات الجنود والضباط *
    ولكن هذا المستشفى ومنذ فترة طويلة يرزح تحت ثقل الفساد والنهب المنظم من قبل القائمين عليه*
    ويتحدث كل الموظفين ومندوبي الشركات(الأدلة موجودة)عن (الصفقات الوهمية وشراء الأدوية المنتهية وبيع الأدوية والمستلزمات الطبية بالجملة ) بمبالغ تقدر بملايين الدولارات وأخرها صفقة اللقاحات المنتهية الصلاحية بمبلغ مليون دولار في حين لا يجد الجندي المريض ابرة الفولترين(20 ريال)المسكنة للالم في طوارئ المستشفى*
    كما يعول على دائرة الخدمات الطبية العسكرية بناء وتأثيث المراكز الطبية في كل الوحدات العسكرية وامدادها بكل الادوية الضرورية ولكننا لا نجد سوى 200 قرص بارامول في اكبر الوحدات العسكرية فما بالك بالوحدات المرابطة في الحدود *
    اللجنة الطبية المكلفة بعلاج الحالات المستعصية في الاردن يسيطرعليها احد شلة المدير حيث لا يتم من خلال هذه اللجنة سفر سوى( 5%) من الجنود المستحقين والباقي اصحاب المدير واولاد العم وتستخدم لشراء رضا وسكوت بعض الكبار*
    يتبع الخدمات الطبية اكثر من 12 مستشفى في 12 محافظة يسيطر عليها أولاد وشلة المدير *وللعلم فان المسؤول الاول لهذا المستشفى والدائرة لا يحمل سوى مؤهل رابع ابتدائي وهو يتولى الادارة منذ30 عام*
    اثناء عمل المناقصة السنوية لشراء الأدوية والمستلزمات الطبية يتحصل رئيس شعبة التزويد الطبي أكثر من ثلاثمائة ألف دولار رشاوي وابتزاز حيث يطلب من كل الشركات رفع سعر كل صنف لكي يعود الفارق الى جيبه*
    هذه هي الحلقة الأولى لفتح ملف الفساد والفضائح داخل هذا الصرح العسكري الكبير عل وعسى أن يتنبه الأخ وزير الدفاع ورئيس مجلس الوزراء وكذلك الغالي مدير مكتب القائد الأعلى لأنه لو قام هذا المستشفى بدوره الفاعل سنلاحظ ارتفاع الروح المعنوية لكل افراد الجيش الذين يخسرون كل اموالهم في العلاج في المستشفيلت الخاصة لعدم وجود ضالتهم فيه كونه يغرق في بحر النهب المنظم حيث وصل الحال لانعدام وجود المخزون الحربي في مخازن المستشفى وهو ما يعتبر خيانة عسكرية كبرى

  2. #2

    شعاع الجنوب's Avatar
    Join Date
    Apr 2007
    Posts
    1,219
    Rep Power
    375

    مشاركة: المستشفى العسكري-قصة فساد بلا حدود

    مشكوووور اخي بسكوت مالح
    نعم هذا حال البلاد كلها من شرقها الى غربها
    كل المستشفيات الجمهوريه
    ما بالك في عدن والله ما توجد حتى حبه بندول
    كها ليسرقوها وباعو الادويه لشركات خاصه
    والمواطن يموت ستين موته
    دمت بخير وحفظ الباري
    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3

    شعاع الجنوب's Avatar
    Join Date
    Apr 2007
    Posts
    1,219
    Rep Power
    375

    مشاركة: المستشفى العسكري-قصة فساد بلا حدود

    مستشفى عرماء نوذج لايوجد مثلة بالعالم اجمع

    السلام عليكم ورحمت الله وبركاتة تحية للجميع شدني موضوع احد الاخوان عن المستشفيات وحبيت اطرح وضع مستشفاناء الموقر وهنا اقول مسميات موجودة ولكن مستشفيات ((( لا))) ميزانيات على ورق موجودة ولكن صرفها(((لا))) ادوية تاتي من الامم المتحدة والمنظمات الدولية تاتى ولكن صرفها للمواطن مجانا(((لا))) سرقات للادوية موجودة وبيعها للمستوصفات الخاصة (((( نعم))) ومستشفاناء الموقر مستشفى عرماء يعتبر نموذج للمستشفيات الراقية لايوجد مستشفى في العلم مثلة على الاطلاق(( اسرة لاتوجد كراسي لاتوجد بلاط لايوجد اجهزة لاتوجد كوادر موهلة لاتوجد كهرباء لاتوجد مواد نظافة لاتوجد)) ((((الادوية الضرورية موجودة ولكن في الصيدليات المقابلة للمستشفى)))) كشف داخل المستشفى نادر تجدة ولكن موجود في غرف موجودة مقابل المستشفى موهلة بسرير وكراسي للمرافقين للمريض بها كهرباء عند الحاجة لتشغيل مروحة عند الضرورة عدد موظفين موجود وعدد مهول على بند المستشفى اكثر من سبعين موظف (70 ) ولكن على ورق فقط انما تواجدهم في العمل لا (( الذي ليس مصدق ماقلت علية السوال وليس الذهاب ليرى بعينة)) او علية يذهب لمستشفى عتق المركزي فهو المستشفى الرديف ولكن قد يكون افضل ليس بالعلاج ولكن بوجود كهرباء فقط
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4

    شعاع الجنوب's Avatar
    Join Date
    Apr 2007
    Posts
    1,219
    Rep Power
    375

    مشاركة: المستشفى العسكري-قصة فساد بلا حدود

    مستشفى ذي السفالْ.. خرابٌ في انتظار عراقٍ لم يعدْ هناكْ! - يحيى هائل سلامالخميس * 12 يوليو 2007 منقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي مفتتحٌ.. وجغرافيا
    "مسـتشفى ذي السـفالْ، مـن المـستشفيات العريقة، ويقع في مركز مديرية ذي السـفال. بُـني عـام 1980، وفـتح أبـوابه، في عام 1984".
    مفتتحٌ خائنٌ، بقدر ما هو تعريف رسمي يلائم الفضائحية ويتماهى بالفلتانْ؛ إذْ الوحـدة المباركة، مطـلع الثمانينيات من القرن الماضي. لم تكن قد تجاوزت يقظة الحارس الليلي، لتبني مستشفى في ذي السفالْ. بسخاءٍ وإتقان، الجمهورية العراقية هــي التي شيدته، لا طبل الوحدة ولا صفيح الثورة، لكنها بضاعة المرحلة، إحدى مستلزمات الفوز بالرضى!!
    المنجز العراقي، وبعد 23 عاماً، لم يعد هو هو؛ ظهرت عليه آثار السنين ومحصلات الفوضى واللامبالاة: أسطحٌ مهترئة، أرضياتٌ شرعتْ في الهبوط، مياهٌ متسربةٌ فـي مسامات الجدرانْ، شبكةُ صرفٍ صحيٍ موعودةٍ بين الحين والآخر بالفيضانْ. فوق كل ذلك، قبل ما يقارب عقداً من الزمان، قوات الأمن، وفي محيط المستشفى، تبادلت إطلاق النار مع مجموعةٍ من مهربي الأسلحة، السيارة المـحملة بالسلاح انفجرتْ وخلفت آثاراً على مجموعة من المباني، بينها المستشفى، تشققاتٌ هائلةٌ في جدران المبنى. إلى اليوم لم تفعل الدولة شيئاً، لكأنها في انتظار عراقٍ لم يعد هناكْ!!
    المبنى والمعنى
    على مقعدٍ خشبيٍ، في أحد ممرات المستشفى، وبطريقة المصابين بداء المللْ، يجلس فني الأشعة. "مثلما تشوفْ، فارغْ بلا عملْ"، قال سالم. وسالم حاله هذا منذ ما يقارب نصف عام، على وجه التحديد منذ توقفت كشـافة المستشفى عن العمل. السبب عطلٌ. كل محاولات إصلاحه من مهندس المعدات الطبية، بمكتب الصحة بمحافظة إب، باءتْ بالفشلْ، أو بالأصح، هذا ما زعمته إدارة المستشفى. لكنْ إسماعيل الشويطر، مدير مكتب الصـحة بمحافظة إب، نفى علم المكتب بذلك، في اتصالٍ هاتفي لم ينس خلاله التأكيد على الدور الإيجابي للصحافة. وهو قالْ: "قبل يومين فقط، علمنا بعطل كشافة المستشفى، وعلى الفور، وجهنا بسرعة إصلاح الكشافة"!
    نادية عُميقة، رئيـسة قسم الأمومة والطفولة بالمستشفى، لم تأبه للزجر، وتـقولات الامتناع عـن الـكلامْ، أصـرت عـلى البوحْ: "وضعية المستشفى مـتردية، وأحـد الأسـباب الرئيسية، هــو غياب الكادر الطبي المستمر". وتـقول: "خدماتنا فـي القسم مجانية، لكن عدم وجود طبيبة، هو عائق حقيقي ومشكلة". ثم تضيف: "نعمل بجهد مضاعف وإخلاص، مع ذلك لا نحصل على المكافآتْ".
    وفقاً لتقرير العام 2006، بند المكافآت استحوذَ على 669380 ريالاً. ربما نادية لا تعلم ذلك، لكنها بالتأكيد تعلم أشياءَ أخرى كثيرة: من بين أطباء ستة، هم كامل طاقم المستشفى الطبي، طبيبةٌ لا يسري عليها قانون الخدمة المدنية: الدوام في الاسبوع يومان فقط، مثلها طبيب آخر، أطباء ثلاثة آخرين، بين الحين والآخر، موظفو المستشفى يظطرون الى استدعاء ملامحهم من خزائن النسيان. وبحسب التقرير، المكافأة ذهبت إلى أولـئك، ومعهم من يوصفون بالمتعاقدين، عددهم خمسة، بينهم تخصصٌ نـادرٌ للـغاية، المستشفى في حاجةٍ ماسةٍ إليهْ: متعاقد في وظيفة إداريْ!!!
    للتردي.. فتاوى!
    بالإضافة إلى ثلاث قابلاتٍ في المستشفى، يوجد بين المتعاقدين الخمسة قابلتان بالنسبة لمستشفى في محيطٍ سكاني يقاربُ عدده الرقم 160000. مثل ذلك التعاقد يكون مُبَرَرَاً. مبرِرٌ سرعان ما يتطايرُ في مهب البيانات الإحصائية: 2 هو إجمالي عدد الولادات التي تمت خلال عامٍ كاملٍ داخل المستشفى!
    الرقم الفقير(2)، هو من غير شك، مؤشرُ وضعيةٍ مترديةٍ للغايةْ، وخدمات غائبة، ومثل ذلك الرقم لم يكنْ في حساب الفرنسيينْ في العام 1993، وإلا ما كانوا هيأوا غرفة خاصة بالولادة في المستشفى، وزودوها بكامل التجهيزات. لكن لا بأس، فلدى إدارة المستشفى ما يشبه الفتوى: "مش ضروري الولادة في المستشفى، المهم تحت إشراف قابلات حتى في البيوت". أما مصدرها، فهو محمد الحشاش، وهو مدير الصحة الإنجابية بمكتب الصحة بالمحافظة!!
    وبقايا فكاهة..
    مدير إدارة الشؤون المالية بالمستشفى "يعملُ في المطعمْ". هكذا بخط يده كتب في سجل الدوام الرسمي، مديرُ شؤون الموظفين المعلومة الهامة للغاية، فعقلية إدارة المطعم وحدها تقدم التفسير المنطقي للمفارقة في بيان المصروفات للعام 2006، في مقابل 30250 ريالاً، صرفت خلال شهر يوليو على المحاليل والمستلزمات الطبية، هناك 51200 ريال، صرفت خلال الفترة نفسها، على الضيافات وبدل السفر!
    فراغٌ وحربْ!
    في المستشفى لا مناوباتْ. الممراتُ ساحاتٌ مفتوحةٌ لسباقِ الدراجاتِ الهوائية، قسمُ الأسنانِ ميسرٌ لما هو عليهْ قلعٌ. ولا شيء أكثر الصيدلية، خاليةٌ من الدواءْ. غرفُ الرقودِ أسِرَّة وملاءاتٌ بلا مرضى. غرفةُ العمليات مملكةٌ للغبار واستئصالِ اللوزتينْ. غرفُ الأطباءِ في معظمها مهجورةٌ لا يسكنها إلا الأشباح. تيارُ كهرباء المستشفى دون القدرة على تشغيل المعدات الطبية. ووزارة الصحة، الدولة بحكوماتها المـتعاقبة، عجزت عن إمداد المستشفى بتيار ثلاثة "فاز"، وفي الحوش محولٌ كهربائي على مستوى عال من المتانة والقدرة، لكنه اليوم فريسة سهلة للحشائش والغبار.
    محمد القريضي، مدير إدارة المستشفى، سيوافق نادية الرأي، ويقولْ: "أيـوه، أيـوه، وضعية المستشفى متردية". أما تقرير الإدارة فسيذهب أبعد من ذلك بكثير، ويقولْ: "هناك جهات مسؤولة تحارب المستشفى"!!
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

Thread Information

Users Browsing this Thread

There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)

Similar Threads

  1. مسلحون يختطفون طبيبا في المستشفى العسكري بصنعاء
    By أخبار التغيير نت in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 16-04-2012, 04:41 AM
  2. Replies: 4
    Last Post: 12-08-2011, 02:38 AM
  3. المصري والزايدي يطمئنان على صحة الجنود في المستشفى العسكري
    By سبأ نت - أخبار محلية in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 10-06-2010, 06:50 PM
  4. مناقشة أوضاع المستشفى العسكري بمأرب
    By سبأ نت - أخبار محلية in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 20-01-2010, 01:00 PM
  5. افتتاح قسم الرنين المغناطيسي في المستشفى العسكري بتعز
    By سبأ نت - أخبار محلية in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 01-06-2009, 02:20 PM

Bookmarks

Posting Permissions

  • You may not post new threads
  • You may not post replies
  • You may not post attachments
  • You may not edit your posts
  •