تحية طيبة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كثير ما يتحدث الناس عن عجاب الدنيه السبع تلك العجاب التي حيرت العالم في امور عده ومنها طريقة البناء او ظخامته او الطريق المعماريه التي بُنيه بها ومنها اهرام الجيزه التي تقف شاهده علي الزمن وقدرت الانسان علي الابداع وهزيمته لكل الظروف التي تقف امامه من صعوبة الانجاز أو الفترة التي يستقرقها البناء المراد تشيده حيث استغرقه بناء هرم( خوفو ) عشرون عام وليس العجب فقط ذالك الاصرار علي انجازه بل اكثر من ذالك فكر كيف استطاع قدماء المصرين إن يرفعوا تلك الأحجار العملاق التي تصل اوزانها احيان الي الاطنان مع قلت المعدات والادوات في تلك الفترة الزمنية وقف العلماء حائرين امام ذالك الصرح العضيم ووضعو كثير من النضريات ومن هذه النظريات نضريت تخلخل الهواء النضريه التي لم يستطيع علماء القرن العشرون ان يطبقوها بتصورهم النضري الذي اعتقدوه وماهوه الهرم اساسا سوا قبر بني لذالك الفرعون الذي اعتقد انه مخلد فاستعبد الناس وامرهم ان يعبدوه حتى جاء امر الله في تلك المعجزه العضيمه التي كانت علي يد رسول الله موسى عليه السلام (رمسيس الثاني) هو من امر ببناء الهرم حيث كان احد المهندسين المنفذين (هامان) وكان ايظن كبير الكهنت في ذالك الوفت ومن العجيب في ذالك الصرح التاريخي ان فكل عام في تاريخ معين من السنه كانت تمثل تاريخ مولد الفرعون تدخل اشعة الشمس من فتحه في اعلى الهرم مره واحده كل عام ولم ينتهي هذا الابداع عند هاذ الحد بل تجوز كل التغنيات المعاصره فلم يكتشف حت الان الباب الهرم الرئيسي ولا حتى الغرفه التي يقبع فيه التابوت الحجري للفرعون علمن ان تم نغل( موميا رمسيس ) في فتره من الزمن علي يد قدماء المصرين من الجيزه الي وادي الملوك خوفن من لصوص القبور الذين كانو ينهبون القبور حيث انهم كانو يئمنون بل الحيا بعد الموت فقد كانو يضعون كل ما يحتاجه في الحيات الثانيه من نفائس وذهب وحت كانو يحنطون بعض من الحيوانة المقدس بنسب لهم مع موتاهم مم حث اللصوص علي نبش قبورهم طمعن في الذهب لذا
اطر الكهنة إلي إن يكتبو بعض الكتابات التحذيرية لتخويف اللصوص وهاهو العجب تلك العبارة
(لأتفتح هاذ الباب فل موت يرفرف علي من يفتح هاذ الباب) وفعلن قد مات الكثير من لصوص القبور
وهنا نطرح سؤل كيف. كانوا قدماء يضعون شيء من الزبق الأحمر هاذ عنصر النادر جعله الله
ذو خواص أشعاعيه من ما يجعل كل من يفتح التابوت يصب بل الشعاع وهنا يطرح سؤل أخر كيف ستطاوع ألكهن إن يظعو تلك المادة دون إن يصبو بل الإشعاع؟ وامراخر كانو يضعون نوع معين من الاطعمه إذا تحللت تحت ضغط معين ودرجت حرار معين في غرفه مغلق تتحول لي ماده سومي
قاتل .
وهنا نقف إمام تلك الحضارة التي عاشت قبل خمسون إلف سنه
وتاملو وطرحوه هاذ الاسئل علي أنفسكم ( كيف ولماذ؟ )
أرجو إن يعجبكم
أخوكم hani_2007_alajmi@hotmail.com
Bookmarks