بسم الله الرحمن الرحيم
اخي المتيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
العائلم البارع في علمهئي فانه مقتدر في تحديد دوافع السلوك الانساني في الجسم العقل والشخصية المتوازنة هي تلك التي تتوازن فيها الدوافع والمؤثرات وهنا يكون الانسجام في ذات الشخصية والسياسات
وتكمن خطورة السياسات والسؤال الذي يطرح هنا وبالنسبة الى مجتمعاتنا بالذات هو هل نحن نتعامل مع أنفسنا وفق تعاليمنا الاسلامية ام نحن جائرون وراء القرب في محض أراداتنا ام نحن مجبرون
الجوأب ولاشك نحن مجبرون على ما نحن وما لانحب
الجواب الثاني كيف يتعامل المفكرون الاسلاميين في هذا ولاندري كيف أن يرو وهم في أدمغة محشوة بأشتات في مجتمعات من التخلف والاتناقضات ولكنها غير قادرة على التفكير بعد أن عطل العقل لديهئم ادمغة معباة بكل قيم المقت والرفض والبغضاء على حساب قيم الحب والتسامح والصفاء الآسلامية
التي تعطينا التفكير في كل موقف وفي كل عصر وهذا الجانب من جانب الاسلام المتسامحة لم نفكربه
يجب أن يكون التعامل مع امريكا منطقياء وحضارياء بكل تفاصيلها مثل التعامل مع قوي الآمن حيث الآهمية ووضع استراتيجيات بعيدة المدى وغريبة المدي لغاية هذه العملية وما يراد منها وأهم غاية في هذا المجال وهي زرع تلك القيم التي تنتج واعيا بأنه انسان هذا الامريكي قبل اي شيء اخر
ومن هنا تنمو بقية القيم الجوهرية للتعامل مع الذات والاخر دون مشاكل او اشكالات من دون النضر الى الآعدية وأتهام الطرف الاخر انه العدو وانة يريد من ديننا سوا ونسابق في أهدار طاقة الامة والجميع يتسابقون لانشاء الجيوش والحصول على افضل الاسلحة التي استنزفة قوا الامة وتناسين لااحد يهتم كثيرا بعملية صناعة العقل التي هي خط الدفاع الاول بالنسبة للوطن
وجهت نظر خاصة /بن ديان
الحوار له بقية
Bookmarks