بدون تعليق وهذا من حرية التعبير
ياحبيباً كلّما داعبتُ فاهْ.....
قال: آآهْ...
ثمَّ أرْخى ناظريْه..
وجَرى لونُ الغروبِ ثورةً في وجنتيْه
كنتُ أخشاهُ ويخشاني
فلما قمتُ بالأولى
بدَتْ حرْبُ الشّفاهْ
**
كانَ من مُسْتَـشْهديها
جيشُ يأسي
كان فيها نازفُ الأعراقِ بُؤسي
وحبيبي كان فيها يتجدَّدْ..
كان يبدو في لهيبِ الحربِ أسْعدْ
وأنا أرنو إليْهِ..
وأناجي راحتيْهِ..
بحديثِ الأنْمُلِ ..عن حَفيفِ المِخمَلِ..
ومعاني الشدوِ عندَ البُلبُلِ
وحبيبي كلما داعبتُ فاهْ..
قال: آآهْ..
وبدا لونُ الغروبِ ثورةً في وجنَتيْه..
ثم عادتْ.. ليْتها لاااااااااااااا تنتَهي
حربُ الشّفاه..
تحيااااااااااااااااااااااااااااااااتي لكم
البرق اللاااااااااااااااااااااااااااااااااامع
Bookmarks