قامت أحزاب اللقاء المشترك بافتعال كذبة متجسدة في شخصهم المسمى ( فيصل بن شملان ) وكان الوراء من هذة الكذبة مجرد التشويش على الأنتخابات وعدم ترك الساحة الأنتخابية 100% لمرشح المؤتمر الشعبي العام سيادة الرئيس ( علي عبد الله صالح ) وكانت عندهم قناعات تامة بان مرشحهم 100% فاشل في هذة الساحة الانتخابية ولكن العجيب ان نراهم في الآونة الآخيرة ومع أقتراب أنتهاء الحملة الآنتخابية صدقوا كذبتهم وأصبح شملان يتحدث عن أمن الشعب وعن تطوير الشعب وعن آمال الشعب باسهاب ملل وكأنة المخلص المنتظر لا والاعجب أن يضع نفسة موضع الرئيس ويطلب من جماهير خطابة أن لا يهتفوا بحياته فهذا برآية (( لايجووووووووووووووز) وأنما الذي( يجووووووووووووز ) أن يهتفوا بحياة الوطن .
فاين هو وأمثالة من حياة هذا الوطن وما الذي قدمة لهذا الوطن أهو من مناضلي الثورة أم من منجزي الوحدة أو المدافعين عنها ،
ولكن المتفرج على أكاذيب هذة الاحزاب ومرشحهم ما علية الا أن يقول ( الحق الكذاب الى باب بيتة )
ونحن منتظرون نهاية الكذية هل ستوصلهم الى باب بيوتهم ام الى باب جهنم ؟!!!