Page 2 of 2 FirstFirst 12
Results 13 to 17 of 17

Thread: اكتشفوا تجار الوحدة الجدد

  1. #13

    الرياشي's Avatar
    Join Date
    Dec 2005
    Location
    قطــــر
    Posts
    11,545
    Rep Power
    652
    باترجعو الحق لاصحابة والا ماينفع الكلام معا الدحباش وين الصميل بس وين الرجال اولا ؟

    هل هذا سؤلك اين الرجال المطلوب تجاوب انت لان ابناء وطننا في المحافظات الجنوبيه
    لن تنطلي عليهم اسلبيكم ايه التجار فهم واخوانهم في المناطق الشماليه من ارسى
    دعائم الوحده هل فهمت والا استخدم معاك الصميل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    اذا نطق السفيه فلا تجبه
    فـخيرمن إجابته السكوت

    رحلوا من توقيعي وربما يرحلوا عن وطني

  2. #14

    شيخ المنتدى's Avatar
    Join Date
    Jan 2006
    Location
    قطـــــــر
    Posts
    246
    Rep Power
    231
    صح لسانك يالرياشي على كل ماقلت ولي تعقيب واضافة لما قلت سوف تتبع لاحقا لانه يريد له وقت


    شيخ المنتدى
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #15


    Join Date
    Jan 2006
    Posts
    21
    Rep Power
    224
    هل سالت نفسك قبل ان تطرح ماطرحت؟ وفكرت بحال الشعب لاي مستوى وصل من الفقر والجوع والمرض؟ هل سالت نفسك بسبب من كل هذا الفساد المستشري ببلد اصبح في ذيل الدول الفقيرة بالعالم بينما يمتلك كل مقومات الدول الغنية هل سالت نفسك اين نزاهة القضاء هل سالت نفسك اين العلاج المجاني والتعليم والامن لاهلك ؟ هل سالت نفسك اين حقوق الشعب اللي يحتضر وسيدك يمتلك عشرين مليار دولار في بنوك خارجية الم ترى بام عينيك شلة العسكر الحرامية الذي يسير الواحد منهم ولدية شلة من الحرس المرافقين هل سالت نفسك عن حقوق اطفالك ومستقبلهم ام انك مقتنع بان تشتري لهم عربية يتجولون بها ويبيعون بها الخضار او العسل المغشوش هل انت تحترم نفسك في غرارتها عندما تدافع عن لصوص واقذر ما خلق اللة على الارض والقاصي يعرف هذا قبل الداني00

    إسأل نفسك يا رياشي

  4. #16

    مهدي الهجر's Avatar
    Join Date
    Dec 2005
    Posts
    73
    Rep Power
    226
    لماذا وحدتهم الوطنية مُقدّسة ووحدتنا مُدنـّسة؟...د. فيصل القاسم
    د. فيصل القاسم : بتاريخ 27 - 11 - 2005
    قبل حوالي ثلاث سنوات فقدت الوزيرة البريطانية آن وينترتون منصبها كمتحدثة باسم رئيس حزب المحافظين لشؤون الزراعة بسبب نكتة سخيفة. فقد تهكمت الوزيرة أثناء تناولها الغداء مع مجموعة من الأصدقاء والصحفيين في أحد الأندية الرياضية على الجالية الباكستانية في بريطانيا. وكانت النكتة على الشكل التالي: "هل تعلمون لماذا رمى شخص انجليزي مهاجراً باكستانياً من نافذة القطار وهو مسرع، لأن كل عشرة باكستانيين في بريطانيا يساوون بنساً (فلساً) واحداً ههههههه". لم تكن تدرك سعادة الوزيرة أن تلك النكتة السمجة ستطردها من الحكومة. فبعد ساعات فقط من وصول النكتة إلى وسائل الإعلام كان رئيس حزب المحافظين إيان دنكين سميث وقتها على الهاتف ليخبر الوزيرة بأنها مطرودة من حكومة الظل التي يرأسها. وقد برر سميث قراره السريع والحاسم بأنه يُمنع منعاً باتاً التلاعب بالنسيج العرقي والاجتماعي في بريطانيا. أو بعبارة أخرى فإن الوحدة الوطنية في البلاد خط أحمر لا يجوز لأحد تجاوزه مهما علا شأنه وأن أي مس به سيعرّض صاحبه لأقسى العقوبات. وقد سنت الحكومة البريطانية وغيرها من الدول الأوروبية قوانين صارمة جداً لمكافحة العنصرية والطائفية والتحزب العرقي والديني، بحيث غدا النيل من الأعراق والطوائف والإثنيات والديانات في البلاد جريمة يُعاقب مرتكبها عقاباً أليماً. وقد يقول قائل هنا إن التفرقة العنصرية ما زالت متفشية في الغرب بطريقة بشعة والدليل على ذلك أعمال الشغب الهائلة التي شهدتها فرنسا في الأسابيع الأخيرة احتجاجاً على الظروف المزرية التي يعيشها الوافدون العرب والأفارقة في ضواحي باريس. وهذا صحيح. ولا شك أيضاً أن هناك ألف طريقة وطريقة للتمييز ضد بعض مكونات المجتمعات الغربية في العمل والمسكن والمعاملة وغيرها. لكن الأكيد في الموضوع أن الشحن الطائفي والعرقي والإثني والمناطقي والديني ممنوع منعاً باتاً في الغرب وأن أي محاولة لشق الصف الوطني أو إضعاف التلاحم الاجتماعي جريمة لا تغتفر في الأقاليم الغربية. إن الوحدة الوطنية في أوروبا وأمريكا شيء مقدس والويل كل الويل لمن يحاول التلاعب بها. لقد حاولت الحركات الانفصالية في أوروبا كثيراً الاستقلال، لكنها فشلت فشلاً ذريعاً في بريطانيا وفرنسا وإسبانيا وغيرها. فبالرغم من لجوء منظمة الجيش الجمهوري الإيرلندي إلى العنف لعدة عقود من أجل فصل إيرلندا الشمالية عن بريطانيا إلا أنها لم تنجح، وقد وجدت نفسها مضطرة أخيراً للتفاوض مع التاج البريطاني والتخلي حتى عن سلاحها. صحيح أن منظمة الباسك الإسبانية ما زالت تحاول الانفصال لكن الحكومة الإسبانية لن تحقق لها مرادها على ما يبدو. وكذلك الأمر بالنسبة للكورسيكيين في فرنسا. ولا ننسى أن هناك ولايات أمريكية تسعى منذ زمن بعيد للاستقلال عن واشنطن كولاية كالفورنيا، لكن الاستقلال ما زال حلماً بعيد المنال بالنسبة لها. وفي الوقت الذي تضعف فيه قبضة الاتحاد الفيدرالي في أمريكا سنجد كاليفورنيا أول من سيخرج على السرب وينشد الحكم الذاتي على أقل تقدير. لكن في الوقت الذي تحافظ فيه الدول الغربية على نسيجها الوطني واللحمة الداخلية وتحميهما من التفكك بضراوة عز نظيرها نجد أن التلاعب بالوحدة الوطنية في العالم العربي أسهل من شرب الماء. فقد قام الغزو الأمريكي والبريطاني للعراق في المقام الأول على سياسة "فرق تسد" التي كما هو واضح حولت العراق إلى ملل ونحل وطوائف ومافيات متصارعة ومتناحرة بعد أن كان العراق يفخر بأنه لم يعرف التمييز بين عرق وآخر أو طائفة وأخرى على مدى أكثر من ثمانين عاماً. وبينما ترفض أمريكا رفضاً قاطعاً السماح لأي إقليم بالانفصال عن المركز نرى أن واشنطن ولندن لا هم لهما سوى تشجيع مكونات الشعب العراقي على الانفصال والتشرذم بحجة الفدرلة حتى بتنا نسمع عن كردستان العراق والإقليم الشيعي والمثلث السني وغيرها من التسميات الانفصالية البغيضة. ولا يقل الأمر خطورة في السودان، فهناك كلام عن تقسيم البلاد إلى أربع دويلات على أسس عرقية ودينية ومناطقية، ولا ندري إلى متى يظل الجنوب منضوياً تحت العلم السوداني وأيضاً دارفور، والحبل على الجرار. وقد وقعت بعض أطراف المعارضة السورية في فخ المخطط الغربي القائم على التفتيت وزرع الأسافين عندما أقدمت على إطلاق ما يسمى بـ "إعلان دمشق" الذي وصفه البعض بـ"إعلان قندهار" نظراً لأنه إعلان عصبوي لا يسمح إلا لمعارضين من طائفة معينة بالانضمام إلى صفوفه واستبعد معارضين آخرين على أسس طائفية فجة. ولا أدري لماذا لم تتعلم المعارضة السورية من مخاطر اللعبة الطائفية في العراق وإلى أين وصلت بالبلاد! هل أخطأ البعض عندما شبه "إعلان دمشق" بمؤتمر المعارضة العراقية في لندن قبيل الغزو؟ ألم يعترف بعض أقطاب المعارضة بأن الهدف من ذلك المؤتمر كان تمهيداً لتقسيم العراق على أسس طائفية؟ فكيف يكون الموقعون على "إعلان دمشق" وطنيين إذا كان مكتوبهم يُقرأ من عنوانه وإذا كانوا يسيرون على هدي المعارضين العراقيين السابقين الذين يتعاملون مع العراق الآن على أنه عبارة عن محميات طائفية وعرقية ومناطقية؟ ألا يخجل بعض المعارضين السوريين في الخارج من تسخير مواقعهم الالكترونية للشحن الطائفي واللجوء إلى خطاب عنصري وفئوي لم يجلب لأوطاننا إلا الخراب والدمار؟ هل صام الشعب السوري دهراً كي يفطر على ديموقراطية طائفية بغيضة؟ هل نصلح الخطأ بالخطأ؟ أليست هذه عملية فرز طائفي، وعنصري تكشر فيه المعارضة عن أنيابها قبل الوصول إلى السلطة، فكيف سيأمن السوريون لهم بعد الوصول للحكم؟ ألا يزرعون بذور فتنة لا تبقي ولاتذر ويحددون موقفهم مسبقا من أبناء جلدتهم؟ ألا يقود مثل هذا الكلام إلى تفتيت التراب الوطني؟ ألا يلاحظ المعارضون السوريون الذين يعيشون في الغرب كيف تحمي الدول الغربية نسيجها الوطني بأسنانها وتحرّم على الجميع المساس به؟ فلماذا لا يتعلمون منها؟ هل لاحظتم الفرق بين السياسيين البريطانيين الوطنيين الذين يغارون على وحدة بلادهم ويذودون عنها بشتى الوسائل وبين بعض سياسيينا ومعارضينا المزعومين الذين يتلاعبون بوحداتنا الوطنية كما يتلاعب الأطفال بدمية "اليو يو"؟ لعل الوضع الأخطر في لبنان، حيث عادت حليمة إلى عادتها القديمة تتباهى بطوائفها المتناحرة. ومن الواضح أن القوى التي لا تريد لبلادنا سوى التمزق والتشرذم عادت لتعزف على الوتر الطائفي في لبنان. ولا أدل على ذلك المحاولات الدولية لتجريد حزب الله من سلاحه. فعلى الرغم من أن ظاهر تلك المحاولة قد يبدو سياسياً إلا أن الهدف المخفي منها طائفي أيضاً، إذ هناك عملية شحن وتحريض للطوائف الأخرى كي تتصدى لحزب الله. وكاد وليد جنبلاط أن يقع في الفخ عندما راح يطالب بنزع سلاح المقاومة بأية طريقة، لكنه عاد إلى رشده بعد اجتماع مع السيد حسن نصر الله الذي لجمه بسؤالين عندما قال له:" متى سنبدأ بإطلاق النار على بعضنا البعض يا وليد بيك، ألا تعلم أن تصريحاتك الأخيرة قد تؤدي إلى أنهار من الدم؟" وعلى ما يبدو أن جنبلاط فهم الرسالة وتوقف عن اللعب بالنار مرحلياً. وكم أحزنني وأخافني موقف بعض المعارضين المصريين الذين يدّعون الليبرالية عندما دخلوا على خط الصراع بين المسلمين والأقباط في الاسكندرية! فمن جهة تجد كاتباً مصرياً وقد صدّع رؤوسنا بالحديث عن فضائل الديموقراطية والانفتاح والتسامح والليبرالية وقبول الآخر ومن جهة أخرى تراه يسفر عن وجهه الطائفي القبيح عندما يسخّر قلمه السخيف للشحن الطائفي والغرق في التباكي على حقوق الأقليات ضارباً عرض الحائط بحقوق الأغلبية. لماذا لا يتعلم هذا "الليبرالجي" العتيد وأمثاله من أسياده في الغرب الذين يعيّرنا دائماً بتسامحهم وحضارتهم؟ ألا يقدسون وحدتهم الوطنية ويربأون بأنفسهم المتاجرة بها كما يفعل هو بطريقته الطائفية المفضوحة والدنيئة؟ إن أوطاناً تسكن على هذا الصفيح الساخن الطائفي البغيض وهذا التنوع العرقي الكثير,لا بد لها من انتهاج سبيل قويم غير ذلك الطرح العليل من تأجيج النيران وإثارة النعرات، وإيجاد كافة السبل للم شمل الأوطان وتوحيدها وتعزيز لحمتها لا توتيرها وتجييشها الذي سيذهب بالجميع إلى الجحيم. ومن هنا كانت القوانين المتشددة في الغرب حيال هذا الموضوع الحيوي والهام الذي يجب أن يبقى حصيناً وبعيداً عن متناول العباد، بينما يقاربه جهابذتنا الأفذاذ في المعارضات بكل اللامبالاة غير آبهين,أو ربما غير مدركين لما ستؤول إليه الأمور جرّاء اللعب, وولوج هذا القطاع الحساس. وكي لا نبرئ الأنظمة العربية الحاكمة من التلاعب بالوحدات الوطنية لا بد من التذكير بأن هناك أنظمة كثيرة تلاعبت بالنسيج الوطني لأغراض أقلوية وفئوية بغيضة. لكن هذا يجب ألا يجعلنا نغض الطرف عن الحملة الاستعمارية الجديدة التي تستهدف وحدة الأوطان بهدف تفتيتها وبعثرتها. فالبرغم من كل مساوئها وحكمها الأقلوي تبقى الأنظمة العربية أقل خطراً على الوحدة الوطنية في البلاد العربية خاصة إذا ما علمنا أن الاستراتيجية الاستعمارية الجديدة تقوم بالدرجة الأولى على إنهاك المجتمعات العربية اقتصادياً واجتماعياً كي تكون جاهزة في اللحظة المناسبة للتفكيك والتشتيت والتفتيت إلى شظايا. لقد حاصر الأمريكيون العراق أربعة عشر عاماً ومنعوا عنه حتى أقلام الرصاص وجوعوا شعبه وأنهكوه بشتى الوسائل مما جعله في النهاية عرضة للانهيار ومن ثم التشرذم الطائفي والعرقي والمناطقي. وبالتالي يجب أن نفهم جيداً أنه مهما كانت الوحدة الوطنية قوية ومتماسكة في أي بلد فإنها لا تستطيع الصمود إلى ما لا نهاية إذا ما اشتدت عليها الضغوط الداخلية والخارجية. ولو تعرضت أي دولة غربية للضغوط السياسية والاقتصادية والإعلامية والدعائية كما تعرضت بعض الدول العربية لما استطاعت الحفاظ على نسيجها الوطني. وقد لاحظنا كيف أن المسؤولين البريطانيين يخشون على وحدتهم الوطنية من نكتة بسيطة تتناول التركيبة العرقية في البلاد، فما بالك لو أنهم تعرضوا لحملات إعلامية شريرة ومسعورة لا هم لها سوى الشحن الطائفي والعرقي ليل نهار والعزف على الأوتار الاجتماعية الحساسة. وفي الوقت الذي نحيي فيه الغربيين على غيرتهم العظيمة على وحدتهم الوطنية نناشدهم ألا يعبثوا بوحدتنا وأن يتوقفوا عن ألاعيبهم التقسيمية الشيطانية التي دفعت الشعوب ثمنها من استقرارها ودمائها وخبزها وحريتها. كما نناشد مثقفينا وإعلاميينا ومعارضينا وسياسيينا أن يتعلموا من الدول الاستعمارية التي تدافع عن وحدة بلادها بالحديد والنار، وهي على حق، فلا قيمة لأوطان تسكنها طوائف وملل ونحل وقبائل وبطون وأفخاذ متناحرة وتنام وتصحو على الصراعات الطائفية والدينية والعرقية القاتلة وتمضي وقتها بالتهديد والوعيد، وتلهي نفسها بثقافة التخوين والتكفير. -----------------------------------------------------------------------------------------------

  5. #17

    الرياشي's Avatar
    Join Date
    Dec 2005
    Location
    قطــــر
    Posts
    11,545
    Rep Power
    652
    هل سالت نفسك قبل ان تطرح ماطرحت؟ وفكرت بحال الشعب لاي مستوى وصل من الفقر والجوع والمرض؟ هل سالت نفسك بسبب من كل هذا الفساد المستشري ببلد اصبح في ذيل الدول الفقيرة بالعالم بينما يمتلك كل مقومات الدول الغنية هل سالت نفسك اين نزاهة القضاء هل سالت نفسك اين العلاج المجاني والتعليم والامن لاهلك ؟ هل سالت نفسك اين حقوق الشعب اللي يحتضر وسيدك يمتلك عشرين مليار دولار في بنوك خارجية الم ترى بام عينيك شلة العسكر الحرامية الذي يسير الواحد منهم ولدية شلة من الحرس المرافقين هل سالت نفسك عن حقوق اطفالك ومستقبلهم ام انك مقتنع بان تشتري لهم عربية يتجولون بها ويبيعون بها الخضار او العسل المغشوش هل انت تحترم نفسك في غرارتها عندما تدافع عن لصوص واقذر ما خلق اللة على الارض والقاصي يعرف هذا قبل الداني00

    إسأل نفسك يا رياشي


    يبدو انك لا تقرأ جيدآ فان لم ادافع عن رموز او مفسدين ولكن دفاعي عن وطني اليمن
    في وجه من يدعون الى الانفصال وايضآ وصفت الحال للمواطن اليمني وكانه افقر
    من وجد على سطح الارض وهذا فيه تجني لا زال في اليمن واهله الخير يجب ان
    تكون منصف
    بالنسبه لمستقبل اولادي هذا امر شخصي انا احدده ولست بحاجه لك لتذكرني
    فدع الامور الشخصيه جانبآ ان كنت تفهم
    اذا هناك يمنيون يبعون الخضار على الجواري والعسل المغشوش كما ادعيت انت
    وعلمت انه مغشوش يبدو انك تعلم الغيب فليس هناك عيب فيما يشتغلوا او يعملوا
    ولكن العيب من باع شرفه ووطنه من اجل حفنه من المال والعيب من ساعد
    على نشر وبث الفرقه بين ابناء الوطن الواحد
    ان احترم نفسي قبل ان اراك واعرفك وعندما ادافع عن وطني فهذا لا يقلل من احترامي
    للاخرين ولكن ان كان في ردودهم الفائده دون التجريح والسب كما تفعلون
    اذا نطق السفيه فلا تجبه
    فـخيرمن إجابته السكوت

    رحلوا من توقيعي وربما يرحلوا عن وطني

Page 2 of 2 FirstFirst 12

Thread Information

Users Browsing this Thread

There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)

Similar Threads

  1. انفجار بالقرب من موقع عسكري بدار الحيد بالضالع يعقبه إطلاق نار
    By أخبار التغيير نت in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 06-07-2010, 02:40 AM
  2. عبد الحميد الحدي : الوحدة الحل لكل المشاكل.. وعلاقتي بالرئيس ممتازة (4)
    By أخبار التغيير نت in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 19-05-2010, 12:50 AM
  3. محافظ صنعاء يفتتح مستشفى الوحدة التخصصي بدار سلم
    By سبأ نت - أخبار محلية in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 13-01-2010, 05:40 PM
  4. Replies: 54
    Last Post: 30-07-2009, 01:12 PM
  5. اكتشفوا من هي أختي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    By أمــل in forum ملتقى الاستراحة والترحيب بالأعضاء
    Replies: 51
    Last Post: 26-11-2008, 08:37 AM

Bookmarks

Posting Permissions

  • You may not post new threads
  • You may not post replies
  • You may not post attachments
  • You may not edit your posts
  •