لا أحاول :36_1_32v: أن أؤرخ ما أكتب رغم ولعي بالتأريخ... إن ما أكتبه إحساس استثنائي يمنحني سعادة لا توصف، وتفاصيلي معك أحداث استثنائية لا تحسب من عمر الزمان.. وأنت في عمري لحظات مختلسة بعيدا عن أيدي الزمن البخيل... لحظات حقيقية لكنها - كما تعلم - ليست ممكنة... فلنتفق : " جاية لحظة ممكنة " متى؟ ربما في حياة أخرى. الملتاع
يقولون إني صرت أشبهك..هل أحمل حقا كل هذا الجمال؟ يزعمون أني أتحدث مثلك وأتذوق الأشياء مثلك وأفكر مثلك.. يزعمون هذا لكنهم مخطئون.. من قال إن الحياة يمكن أن تكرر جمالك لأحد؟ وحدك تفردت بكل هذه الروعة، ولم يعد من الممكن أن يشبهك أحد الملتاع
:36_1_13:
حين تجد في نفسك الجرأة على عرض أدق مشاعرك مشاعا أمام الجميع، فمعنى هذا أنها صارت.. مجرد ذكرى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ملاحظه لا تهم سوى
على دفتر... سأكتب كل تاريخي على دفتر
سأكتب.. لا يهم لمن.. سأكتب هذه الأسطر
فحسبي أن أبوح هنا.. لوجه البوح لا أكثر
:face7:
وهذي لكم مني يا احلا اعضاء بمناسبة دخولني علا فصل الشتاء
* " لما الشتا يدق البيبان " ما الذي يحدث؟ تعرف بقية الأغنية كما أعرفها، لكني لا أعنيها.. لا تناديني الذكريات لأني أحيا الواقع بكل تفاصيله الرائعة، ولا يحتاج الأمر إلى أن يدق الشتاء على الأبواب لأشعر باحتياجي لك.. إنني دائما أشعر في كل لحظة بعمق احتياجي إلى وجودك.. مجرد وجودك.. لا أطلب شيئا آخر ولا أحاول أن أحمّلك ما لا تريد.. أو لا تطيق.. أطلب فقط أن أكون دائما في محيطك.. أدور في فلكك
تعرف أني أحب الشتاء.. أحب لونه ورائحته وتأثيره على روحي، والآن في هذه اللحظة أشعر بالشتاء يدق الأبواب مستئذنا في الدخول، فلا أدري لماذا أشعر بحنين بالغ إليك وإلى الحديث معك
يعيد إليّ الشتاء برائحته ولونه وطعمه وجوه أحبابي الغائبين عني.. أولئك الذين غيبهم الزمان أو المكان.. أو حتى الموت.. وأنت؟ أنت الحاضر الحاضر والغائب الحاضر أبدا في دمي.. أنت القمر البعيد تلاحقني بوجهك وعينيك وابتسامتك فتضيء قلبي وروحي... يسعدني حضورك الدائم ويؤلمني أن أدرك أنك المستحيل
اتمنا ان تكون قد نالت علا اعجابكم
تقبلو تحياتي
اخوكم المتاع الصغير
تبقا تعز حالمه انشاء الله جديد بس الكمله وانزله
Bookmarks