سقف منزلي .. الجدران .. ورق الحائط .. حتى النوافذ
كل شئ يذكرني بذلك الزمان البائد …
زمن الخوف من الحقيقة والخوف من المجهول
زمن القيود ..
عندما كنت بعمر الورود
أحببت بصدق ... بعمق
كانت كل المشاعر كفقاعة .. كلما كبرت
زادت احتمالات انتهائها..
كلما عظمت .. وعلت اكثر في السماء
اصبحت وحيدة .. وصغيره .. وتافهه
هل من المعقول أن يحب أنسان الحب نفسه ..
وهل من الطبيعي .. والممكن .. والمعقول
ان يحلم بالمستحيل .. والوهم يصبح رفيقأ له؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تعلمون ماالمشكلة .. أنني احببته ..
وأحببت كل تفاصيله .. الصغيرة ،، والكبيرة
حتى الخيانة لم تجعلني .. أكرهه
عندما تمنيت أن أكرهه .. لم استطع ,,
كم مرير طعم الخيانة ..
وكم أنه مرير مذاق الخسارة ..
تفاصيل حياتي أصبحت بلا معنى ..
وكل شيى .. الحب ..... والقدر
مالدليل ؟؟؟ ها ؟؟ اخبروني !!!
مالدليل ان كل شئ قد كان حقيقة ..!!
ولم يكن سرابأ .. أنا صنعته ..
حباً في الحب .. ولأني أردت بأصرار !!
أن أقع في شراكه .. والآن ...,,
بعد أن صدقت كذبتي ,, أفقت .. وعلمت ,,
أن ماكنت أراه ورداً لم يكن الا لغماً
ينتظر لحظة العمل .. لينسف كل شئ
Bookmarks