كأنما الموسيقار الراحل عمار الشريعي كان يستل اللحن من شغاف قلبة المرهف والمتعب أيضا لتحتضنه قلوب أخرى جذلى إبداعا صرفا، ويبقى بالقلوب فلا يغادرها إلا ليسكنها لحن آخر، عذوبة ألحان الشريعي أنهكت القلب المسكون بالشجن الجميل ليرحل بعد رحلة إبداع طويلة.

المزيد...