إذا كان الهدف من الحديث عن التقسيم هو استخدامه فزاعة ضد التغيير، فالواضح أن هذا الهدف سيمنى بالإخفاق وسيصطدم بعبارة بت تسمعها على لسان غالبية السوريين هي أن بقاء الوضع الراهن أو عودة الأمور إلى ما كانت عليه، أسوأ من أي خيار.

المزيد...