السلام عليكم
::
:
.
مياسه حواء المناضلة بين قطيع من الذئاب مابين معارض على غير بينة ومؤيد لشيء في نفس (يعقوب)
فلله درك.
أرى الموضع اتخذ منحى آخر وبات يناقش العقيدة والمساءل الفقهية, والعادة جرت أن وليد لايناقش الثوابت الدينية.
ولكن لنذكر هنا بقاعدة فقهية ألا وهي (درء المفاسد مقدم على جلب المصالح),,,
ولنرى أيهم اشد ضرار وبكل عقلانية بعيدا عن التعصب الجنسي والعرفي وعن كل ما واد حواء , فقد بات الحديث عن خطرا على العقلاء فلا مناص من اثنتين إما العلمنة والتفكير واما الأ نحراف الأخلاقي ولانجراف ألغرائزي.
ولحقيقه أنا قضية المرأة باتت مأخذ على الإسلام والمسلمين يتشدق بها أعداء الدين.
وما ذالك إلا بفعل الرعاع المتعصبين.
نعود أخرى إلى صلب الموضوع ونقارن بين قيادة المرأة ضمن اطر وضوابط قانونية تتناسب مع ديننا الحنيف.وذالك الشر الخفي ( السائق)وما يحدث من خلوة واختلاط بغير محرم ووو عنه حدث ولا حرج .
لن أطيل أترككم في حفظ الله ولي عودة ماحييت.
::
:
.
الراشد وليد
Bookmarks