فين احتفال النظام بثورة اكتوبر اشوف فقط الشباب هم من يحتفلون في الساحات ؟؟؟
فين احتفال النظام بثورة اكتوبر اشوف فقط الشباب هم من يحتفلون في الساحات ؟؟؟
عدن
جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية
لاتنسى يافارس شركة الاسماك المساهمه
قاتل لتنتصر لا لتنهزم
"{ المهزوم إذا ابتسم أفقد المنتصر لذة الفوز }
الحين اليمن نظيفة بعد الثورة وكلمت الحق
كل الفسده طلعوا من النظام حميد وصادق وعلي محسن الاحمر
الحين التعاون مع ولي الامر وطاعته حتى انتهاء مدت العقد الذي تم بين الشعب اليمني وولي الامر في العام 2006 م
لابد للدولة الحديثة ان تكون على اسس سليمه
لا ان تبني دولة على اسس نقض عقد
لاخير في اي خروج عن طاعة ولي الامر اطلاقا
وقد خرجتوا على الامام ولم تروا الخير الى اليوم
لايجب ان ينقل الحكم عن طريق نزع السلطات بالقوة من ولي الامر هذا العمل ليس فيه خيرا ابدا في الدين والتاريخ وبالدليل
يجب ان يقدم ولي الامر بعض الاعمال التي تهدي النفوس
ويجب على الشعب ان يصبر على ولي امره
اسباب اختلاف وضع اليمن الاقتصادي بينها وبين الدول المجاورة لها لان اليمن سلكت نهج الثورات والتقليد الاعمى الذي هو في الاساس مخالف تمام للدين الاسلامي بصريح العبارة وبأكثر من اربعين حديث للرسول عليه الصلاة والسلام تحثنا على طاعة ولي الامر لو كان ظالم وضرب ظهرك واكل مالك مادام انه لم يعلن كفرا بواحا ولم يمنع اقامة الصلاة
اذا كان علي عبدالله صالح شر فلي بعده سيكون خير وماعلى الرعية الا الصبر
خذوا العبره من التاريخ وتعلموا من دول الجوار
مافيها مشكلة نكران الفساد بل هذا واجب ولايجب السكوت على الفساد لكن نقض العقد ونزع السلطان او قتاله فهذا محرم شرعا وبالاجماع كما قال الامام النووي رحمه الله
الدكتور فارس حاقد وليس بثائر
لان الثائر يخاف على ثورته .. والحاقد لا يرى مصلحته
«أن رجلا زار أخا له في قرية أخرى. فأرصد الله له على مدرجته ملكا فلما أتى عليه قال: أين تريد ؟قال: أريد أخا لي في هذه القرية. قال: هل لك عليه من نعمة تربها ؟قال: لا غير أني أحببته في الله عز وجل. قال: فإني رسول الله إليك ، بأن الله قد أحبك كما أحببته فيه » [رواه مسلم].
- وقال عليه الصلاة والسلام:
« لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه » [رواه البخاري ومسلم
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
صدقني يارياض أني وأمثالي خدمنا ونخدم الثورة أكثر بكثير منك ومن من يحملون طريقتك ......!!!
الى الأمس القريب كان أولاد الأحمر وعلي محسن وقادة المشترك هم يحرك كل شيئ في الثوره وكان الشباب في الساحات قد حولوهم الى رموز ثوريه لاتمس .......
حين بدأنا أنا والكثير في محاولة أيقاضكم من سباتكم العميق حاربتمونا أكثر مما حاربتم النظام والتابعين له ..... أتهمتونا بالخيانه تم أيداع الكثير منا في السجون ( الفرقه ) تم طرد الكثيرون من الساحات ...... تم نعتنا بالمنافقين ووصل البعض الى تكفيرنا وأحلال دمنا ......
سلبتم منا حق أبداء الرأي ..... سلبتم حرياتنا ....... فقط تحت ذريعة ....... ( مش وقته الأن بعد أسقاط صالح سنتفاهم ) !!!!
وخسرتم الملايين بسبب هذه التصرفات !!!! وأخفتم الناس .... وهددتم كل من يعارضكم في الرأي بالمحاكمه وبالشنق علنآ ...... !!!!
أنتم خدمتم النظام أكثر منا ....... خدمتم بقاءه الى الأن أكثر منا .............. !!!!
لأن من كان معكم قال لنفسه ( يحرموننا من أبداء الرأي ، يجبرونا على عمل مايريدونه ، وأن رفضنا كفرونا وهددونا بالمحاكمه ونعتونا بالفسق والنفاق وأخرجونا من المله ) ......
هذا وهم لم يصلوا الى السلطه !!!! ؟؟؟
فكيف سيفعلون بعد أن تكون السلطة في أيديهم !!!! ؟؟؟؟؟
ودارت الأيام ...... !!!
وخسرتم الكثير ......!!!
والأن عرف الشباب ووصل اليوم الى كل ماكنا نحذر منه !!!!
اولا يتجاهلونك ثم يسخرون منك ......ثم يقاتلونك .............ثم تفوز ( غاندي )
نعم خدمنا نحن الثورة أكثر منكم .......!!!!
تفكير وطريقة الثوار اليوم أختلفت !!!! وحتى وأن لم يقصون أولاد الأحمر وعلي محسن من ثورتهم .... ولكنهم أصبحوا يقظون من مؤامراتهم ..... !!!
وأصبحوا يضعون الحلول والشروط بطريقة لايستطيعون بعد الثورة أن يسطون على زمام الأمور !!!!
وأصبح علي محسن وأولاد الأحمر اليوم يعلمون ذلك ......... ولهذا هم سيسعون بكل قواهم الى تفجير الوضع عسكريآ كي يكون لهم اليد العليا .....!!! فحذاري !!!! فهم يجيدون الرقص على رؤوس الثعابين كما معلمهم وكبيرهم
أما نظام صالح فقد أنتهى منذ شهور ......... وهو يعلم وأولاده أنهم لن يحكموا اليمن بعد اليوم ..... فلقد حرقت كل أوراقهم داخليآ وخارجيآ .... !!!!
ومامقاومتهم اليوم إلا من خوف المتابعه القضائيه الداخليه والخارجيه ولهذا هم لايريدون غير الوصول الى الضمانات التي تكفل ذلك لهم .... !!! وهذا لن يكون إلا وهم لايزالون يملكون قوه !!!! ( فلغة الأرض والقوة هي من يستطيع التفاوض .... فلو كان ضعيفآ فلن يستطيع أن يتفاوض ويملي شروطآ .... حتى أتباعه يعلمون هذا ولهذا هم يكافحون بكل قواهم من أجل هذا وليس من أجل الحكم والبقاء في الحكم )
علي صالح وأولاده لم يعودوا يشكلون أي خطر ولن يحكموا أبدآ .... وهم يعرفون ذلك !!!! ....... !!!!
عد الى رسالة مانديلا الذي بعثها الى الثوار العرب ..... وتعلموا قليلآ من حكمته وخبرته !!!!
فربما أنت كشاب متعلم تستطيع أن تتغير وتغير لغة الأقصاء ولغة الكره والحقد والثأر الذي يطغى عليك وعلى الكثير من الشباب المتهور ............ !!!!
سأحاول أن أرفقها لك في مداخلة قادمه ..... فهي تستحق أن تعلق في ميداين وساحات الثوار في كل أنحاء اليمن !!!!
وثق أننا جميعآ نحب اليمن ونريد للثورة النجاح ونريد وطن للجميع ونحلم أن تكون يمننا سعيدة من جديد .....!!!!
ولكن علينا أن نحترم الأخرين حتى وأن عارضونا ...........!!!!
تعلم من رسول البشريه سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ..... بوساعة صدره ولينه وعفوه وتسامحه وحكمته وعدم أقصاءه لغيره ..... فلو كان فضآ لما أتبعه أحد !!!!
الله جل وعلى يقول ( لا أكراه في الدين ) ..... وهو دين الله وهو خالقنا !!! وأنتم تريدون أجبار وأكراه الأخرين برأي وتوجه واحد ولاتريدون سماع شيئ غير أصواتكم!!!!
يجب أن تحتووا الأخرين حتى من مع النظام وبينوا لهم أن ثورتنا هي للجميع وهي ليست ضدهم بل ضد طريقة الحكم وفساده وعدم صلاحيته !!!!...... أعطوهم الأمان وسيدخلون في صفوف الثورة أفواجآ ......... !!!! وأبتعدوا عن كلمات الشوارع والتهديد والشتم والسب لكل من يخالفكم الرأي .....
والله أني لأخجل حين أدخل المواقع اليمنيه على النت وأرى كيف الشباب الواعي الذي يقف مع الثوره يكتبون ويخاطبون غيرهم .........
والله أني لأخجل حين أرى كل المواقع الصحفيه التي تقف مع الثوره كيف أنها لاتسمح برأي أخر .......وأصبح التنافس في كتابة المقالات في الكذب ونشر الشائعات والأستهدافات الشخصيه والتمسخر بالطرف الأخر !!!!!
وحين ترى تعليقات المعلقون على المواضيع والمقالات التي تكتب لاتصدق أنك على النت بل تعتقد أنك في حانات وشوارع لايعرف مرتادوها غير الشتم والسب والسفه والتهديد !!!! وأحد تلك المواقع موقع أنت أحد أعمدته وأخوك صاحبه ومالكه .......... !!!!
الطرف الأخر يعدون أيضآ يمانيون وهم ليسوا قله ....!!!
دعنا نقول أن المؤتمر الأن أصبح فقط مليون شخص ( كان قبل الأزمه أكثر من ثلاثة ملايين ) .....أحسب مليون شخص كم وراءه من أهل وأولاد وأصدقاء ........!!!! وأحسب كم من الغير مؤتمريون معهم مصالح مع النظام ومستفيدون من فساده !!!
كيف تريد أن تقصي أكثر من 10 مليون شخص ( زادوا مليون أو قلوا مليون ) وتهدده بالقتل والمحاكمه وتكيل له الشتم والسب ...... !!!! ؟؟؟؟
يجب أن تصحح المفاهيم ويجب أن نتعلم أولآ قبل أن نعلم الأخرين !!!!
خالص الود
- عندما يصبح البحر ساكنا , يصبح الجميع بحارة ماهريين .; المهزوم اذا ابتسم افقد المنتصر لذة الفوز .; الرحمة جوهر القانون ..ولا يستخد م القانون بقوة الا الطغاة . ( شكسبير )
- كن انت التغيير الذى تريد ان تراه فى العالم ( غاندي )
قال الرئيس الصهيوني شيئ مؤلم جدآ في حقنا ولكن هذا هو حالنا للأسف الشديد :
قال ..... لا اخاف من العرب مهما جمعوا سلاح وعتاد , لكنى سارتجف منهم اذا رايتهم يصطفون بانتظام لركوب الباص
خالص الود
نص رسالة نشرها نيلسون مانديلا، وجهها إلى ثوار مصر وتونس خاصةً، وثوار العرب عامةً، يقول فيها:
أعتذر أولاً عن الخوض في شؤونكم الخاصة، وسامحوني إن كنت دسست أنفي فيما لا ينبغي أن تقحم فيه.
لكني أحسست أن واجب النصح أولاً، والوفاء ثانيًا لما أوليتمونا إياه من مساندة أيام قراع الفصل العنصري يحتمان علي رد الجميل وإن بإبداء رأي محّصته التجارب وعجمتْه الأيامُ وأنضجته السجون.
أحبتي ثوار العرب؛ لا زلت أذكر ذلك اليوم بوضوح. كان يومًا مشمسًا من أيام كيب تاون. خرجت من السجن بعد أن سلخت بين جدرانه عشرة آلاف عام.
خرجت إلى الدنيا بعدما وُورِيتُ عنها سبعًا وعشرين عامًا لأني حلمت أن أرى بلادي خالية من الظلم والقهر والاستبداد ورغم أن اللحظة أمام سجن فكتور فستر كانت كثيفة على المستوى الشخصي إذ سأرى وجوه أطفالي وأمهم بعد كل هذا الزمن، إلا أن السؤال الذي ملأ جوانحي حينها هو:
كيف سنتعامل مع إرث الظلم لنقيم مكانه عدلاً؟
أكاد أحس أن هذا السؤال هو ما يقلقكم اليوم. لقد خرجتم لتوكم من سجنكم الكبير وهو سؤال قد تحُدّد الإجابة عليه طبيعة الاتجاه الذي ستنتهي إليه ثوراتكم.
إن إقامة العدل أصعب بكثير من هدم الظلم.
فالهدم فعل سلبي والبناء فعل إيجابي.
أو على لغة أحد مفكريكم –حسن الترابي- فإن إحقاق الحق أصعب بكثير من إبطال الباطل.
أنا لا أتحدث العربية للأسف، لكن ما أفهمه من الترجمات التي تصلني عن تفاصيل الجدل السياسي اليومي في مصر وتونس تشير بأن معظم الوقت هناك مهدر في سب وشتم كل من كانت له صلة تعاون مع النظامين البائدين
وكأن الثورة لا يمكن أن تكتمل إلا بالتشفي والإقصاء، كما يبدو لي أن الاتجاه العام عندكم يميل إلى استثناء وتبكيت كل من كانت له صلة قريبة أو بعيدة بالأنظمة السابقة.
ذاك أمر خاطئ في نظري.
أنا أتفهم الأسى الذي يعتصر قلوبكم وأعرف أن مرارات الظلم ماثلة،
إلا أنني أرى أن استهداف هذا القطاع الواسع من مجتمعكم قد يسبب للثورة متاعب خطيرة، فمؤيدو النظام السابق كانوا يسيطرون على المال العام وعلى مفاصل الأمن والدولة وعلاقات البلد مع الخارج. فاستهدافهم قد يدفعهم إلى أن يكون إجهاض الثورة أهم هدف لهم في هذه المرحلة التي تتميز عادة بالهشاشة الأمينة وغياب التوازن. أنتم في غنى عن ذلك، أحبتي.
إن أنصار النظام السابق ممسكون بمعظم المؤسسات الاقتصادية التي قد يشكل استهدافها أو غيابها أو تحييدها كارثة اقتصادية أو عدم توازن أنتم في غنى عنه الآن
عليكم أن تتذكروا أن أتباع النظام السابق في النهاية مواطنون ينتمون لهذا البلد، فاحتواؤهم ومسامحتهم هي أكبر هدية للبلاد في هذه المرحلة، ثم إنه لا يمكن جمعهم ورميهم في البحر أو تحييدهم نهائياً، ثم إن لهم الحق في التعبير عن أنفسهم وهو حق ينبغي أن يكون احترامه من أبجديات ما بعد الثورة..
أعلم أن مما يزعجكم أن تروا ذات الوجوه التي كانت تنافق للنظام السابق تتحدث اليوم ممجدة الثورة، لكن الأسلم أن لا تواجهوهم بالتبكيت إذا مجدوا الثورة، بل شجعوهم على ذلك حتى تحيدوهم وثقوا أن المجتمع في النهاية لن ينتخب إلا من ساهم في ميلاد حريته
إن النظر إلى المستقبل والتعامل معه بواقعية أهم بكثير من الوقوف عند تفاصيل الماضي المرير.
أذكر جيدا أني عندما خرجت من السجن كان أكبر تحد واجهني هو أن قطاعا واسعا من السود كانوا يريدون أن يحاكموا كل من كانت له صلة بالنظام السابق، لكنني وقفت دون ذلك وبرهنت الأيام أن هذا كان الخيار الأمثل ولولاه لانجرفت جنوب إفريقيا إما إلى الحرب الأهلية أو إلى الديكتاتورية من جديد. لذلك شكلت “لجنة الحقيقة والمصالحة” التي جلس فيها المعتدي والمعتدى عليه وتصارحا وسامح كل منهما الآخر.
إنها سياسة مرة لكنها ناجحة.
أرى أنكم بهذه الطريقة– وأنتم أدرى في النهاية- سترسلون رسائل اطمئنان إلى المجتمع الملتف حول الديكتاتوريات الأخرى أن لا خوف على مستقبلهم في ظل الديمقراطية والثورة، مما قد يجعل الكثير من المنتفعين يميلون إلى التغيير، كما قد تحجمون خوف وهلع الدكتاتوريات القائمه من طبيعة وحجم ما ينتظرها.
تخيلوا أننا في جنوب إفريقيا ركزنا – كما تمنى الكثيرون- على السخرية من البيض وتبكيتهم واستثنائهم وتقليم أظافرهم؟ لو حصل ذلك لما كانت قصة جنوب إفريقيا واحدة من أروع قصص النجاح الإنساني اليوم.
أتمنى أن تستحضروا قولة نبيكم: “اذهبوا فأنتم الطلقاء”.
لايجوز الخروج على ولي الامر بإجماع العلماء
واكثر من اربعين حديث للرسول عليه الصلاة والسلام تحرم الخروج
نزع السلطة من السلطان ليس فيه خير اطلاقا
هناك عقد بين الشعب اليمني وولي الامر تم الاتفاق عليه في العام 2006م
نقض العقود في الاسلام حرااام
والخروج على السلطان حراااام
وايقاف الدراسة وهي فرض على كل مسلم ومسلمه حراااااااااام
قطع الطريق حرااااااااام
سب السلطان وشتمه واهانته حرااااااااااام
عن أبي بكرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله r: السلطان ظل الله في الأرض فمن أهانه أهانه الله، ومن أكرمه أكرمه الله. حديث صحيح رواه ابن أبي عاصم، وأحمد، والطيالسي، والترمذي، وابن حبان، وحسنه الألباني.
اغتيال من لايستحق الاغتيال مفسده عظيمه وهو حرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام
هل ستبنون دولة عظيمة على اسس كلها محرمه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والله اقسم بالله العظيم مادامت هذي هي الاسس فلا نجاح ولا فلاح لكم ابدا
مابني على باطل فهو باطل
انتوا حاليا مخالفين لكل اوامر الرسول عليه الصلاة والسلام
ولن توفقوا والله
وبذكركم بكلامي هذا بعد 5 سنين
لو ان الخروج على ولي الامر فيه خير لما حثنا الرسول عليه الصلاة والسلام في اكثر من اربعين حديثا على طاعة ولي الامر ولو ضرب ظهرك واكل مالك
والدليل الخروج على ولي الامر الامام المسلم والذي لم يعلن كفرا بواحا
ماذا حدث بعد اسقاط الامام بالقوة وقتاله ؟؟؟
هل تطورت اليمن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يلاا جاوبوا
خرجت اليمن من دولة الامامة الملكية الى دولة جمهورية شكليا وملكية باطنيا
انتوا في ظلال مادام انكم بعيدين عن الاسلام وتركتوا كتاب الله وسنة رسوله
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks