اعزائي الاعضاء
ازدادت عجرفه الرئيس بين قبول ورفض المبادرات
وخطاباته الصفويه
فماذا ينتظر الشعب بعد ان اعلن الثوره لا ثوره تنتظر مبادرات ووساطه
هذا يؤكد انها ليست الثوره شبابيه
بل هياحزبيه كادت تفقدنا الامل بنجاحها
اعزائي الاعضاء
ازدادت عجرفه الرئيس بين قبول ورفض المبادرات
وخطاباته الصفويه
فماذا ينتظر الشعب بعد ان اعلن الثوره لا ثوره تنتظر مبادرات ووساطه
هذا يؤكد انها ليست الثوره شبابيه
بل هياحزبيه كادت تفقدنا الامل بنجاحها
مالي ارى اشمع يبكي في مواقده
من حرقه النار اومن فرقه العسلي
من لم تدانسه احذر تجالسه
ماضر بالشمع الاصحبه الفتل
سلام هاي اول مشاركه لي معكم الرئيس والمعارضة كلاهم يلعبون بشباب اليمن شطرنج مابين الموافقة والرفض وكل سياسي منهم همه الكرسي والسلطه وكيف يجعلو اليمن مقسم الى اقسام لكي يسهل التحكم بابناء اليمن الواحد ثورتكم كانت ناجحة ومن اليوم الاول لكن بعد دخول من يتحدث باسم الشباب الحقيقي للثوره ويزايد فيهم امام العالم كله سياسين واعلامين من كلا الطرفين بدات تضيع ثورتكم ودخولها طريق مخيف مسدود فهل سيظل شباب اليمن مسيرين غير مخيرين ام يكونو علي يد واحده وقلب واحد لا جنوب ولا شمال انما يمن واحد منه ابن عمي وابن خالي وزوج اختي وزوجة اخي كل واحد موجود في كل شبر فيكي يا اغلى بلد احبو اليمن وكونو سلميون لا تسمحو لاحد ان يهدر دمائكم من اجل مصالحه ووصولهم او بقائهم في سلطة دمرتنا ودمرت بلدنا مهما يحصل لا تسمحو لاحد يفرقكم الي اشطار انتو ابنا ء اليوم ومستقبل الغد المشرق الذي سنبنيه من جديد على بلد واحد وقلب واحد الله يحمي الشباب الي يحب اليمن ووحدة اليمن احبك يا اغلى من الوريد يا امي اليمن وتدمع عيوني كل ما تألمتي علي ابن من ابناك احبك فليحميكي رب الكون ويحمي ابنائك
الرئيس وأصحاب القلوب السوداء
بقلم / عبدالفتاح علي البنوس
< أقسم أحدهم بالله بأن الرئيس قد مات وأنه الآن في ثلاجة الموتى بالمستشفى العسكري بالرياض ، وآخر حلف اليمين الغموس بأن الرئيس توفي قبل سفره إلى السعودية وأن سفره إلى السعودية مجرد مسرحية الهدف منها إنضاج طبخة سياسية تُفرز هوية الرئيس القادم ، وآخر حلف بالحرام والطلاق على أن الرئيس في عداد الموتى وآخر حلف برأس والده ووالدته وزوجته وأولاده وأسرته بأن الرئيس توفي في السعودية وأن أي رسالة تصدر باسمه سواء كانت مرئية أم صوتيه مفبركةً وغير حقيقية ، والبعض وصل بهم الحمق السياسي إلى الدخول في رهانات ماليةً على ذات الموضوع وكأنهم من وراء ذلك قد حققوا الانتصار ووصلوا إلى مبتغاهم وما أكثر اصحاب هذه العقليات المتخلفة التي سارت في هذا المسار ودارت في فلك التشفي جراء ماحصل من اعتداء وحشي وإجرامي على جامع الرئاسة ومانتج عنه من ضحايا وإصابات تعرض لها من كانوا بداخل المسجد لأداء صلاة الجمعة وفي مقدمتهم الرئيس علي عبدالله صالح وعدد من كبار مسئولي الدولة .
< مساء الخميس الماضي قطع الرئيس الشك باليقين وظهر في كلمة مسجلة بالصوت والصورة عبر الفضائيات اليمنية الرسمية متحدثاً إلى أبناء الشعب ، مطمئناً إياهم عن صحته وتجاوزه لمرحلة الخطر وتماثله للشفاء تدريجياً وقرب عودته إلى أرض الوطن ، حيث أظهر الرئيس حرصه على تجنيب الوطن مخاطر الانزلاق نحو الحراب الأهلية وأبدى تأييده للمبادرة الخليجية والدخول في حوار وطني جاد ومسئول للتوصل إلى توافق وإجماع وطني من قبل كافة الأطراف دونما إقصاء أو استبعاد يقود إلى إخراج البلاد من الأزمة التي تشهدها ، لقد ظهر الرئيس في خطابه كما عهدناه حريصاً على المصلحة الوطنية متجاوزاً حالته الصحية وتداعيات ماتعرض له من أضرار بالغة ، ومما لاشك فيه أن أي إنسان شاهد الرئيس في هذه الحالة قد أصابه الألم وداخله الحزن لما لحق به من أضرار استدعت إخضاع الأطباء له لما يقرب من ثمان عمليات جراحية تكللت بالنجاح وهناك من لم يستطع أن يحبس دموعه وهو يستمع إلى خطاب الرئيس ويشاهد صورته باستثناء أولئك المرضى والمأزومين من أصحاب القلوب السوداء والضمائر الميتة الذين كشفوا عن حقدهم الدفين وكراهيتهم العمياء للرئيس من خلال عبارات التشفي والتندر تعليقاً على الوضع الصحي للرئيس ، حيث أفرز هؤلاء مابداخلهم من سموم عبر الفضائيات الإخبارية التي قامت بتغطية كلمة الرئيس وردود الأفعال عليها فظهر أصحاب القلوب المريضة على حقيقتهم وأثبتوا للجميع أن الشيطان سلب منهم إحساسهم ومشاعرهم وحتى عقولهم وجعلهم كالبلهاء، الحقد والكراهية تنضح من قلوبهم, أغرقوا في السخرية والتشفي والإساءة للرئيس عبر وسائل الإعلام الحاضنة لهم ولتوجهاتهم الشريرة.
< لقد ظهر الرئيس متسلحاً بالصبر والثبات ومؤمناً بقضاء الله وقدره ولم يعمل كما صنع البعض عندما تعرضوا للأحداث والمصائب والنكبات, لم يغالط نفسه ولم يغالط أبناء شعبه فظهر على الحالة التي هو فيها والتي لااعتراض على مشيئة الله وقدره فيها, فأين قيم التسامح والألفة والمحبة التي حث عليها ديننا الإسلامي الحنيف وأرضعتنا إياها بيئتنا اليمنية الأصيلة أين نحن من أخلاق سيد البشرية ومعلمها الأول محمد بن عبدالله عليه الصلاة والسلام وهو الذي لاحظ في ذات يوم تغيب أحد اليهود عن وضع القاذورات أمام منزله عليه الصلاة والسلام لعدة أيام بعد أن دأب اليهودي على هذا التصرف لعدة أيام وحينها قرر السؤال عنه ليعرف أنه مريض في منزله فما كان منه إلا التوجه إليه لزيارته والاطمئنان عليه فما كان من ذلك اليهودي أمام هذا التصرف الإيماني والأخلاقي إلا الإعلان عن دخوله الإسلام, فكيف برجل مسلم يقود البلاد منذ 33 عاماً متحملاً كافة الأعباء, ألا نستحي من الله؟!! أليس هذا هو ولي أمر المسلمين الذي أمرنا الله عزوجل بطاعته والامتثال لأوامره, لماذا كل هذا الحقد والكراهية؟! مالنا والصراعات والمصالح السياسية والحزبية هذا موقف إنساني!! أتساءل: هل يرضى أحدهم بأن يلحق بوالده أو أحد أقاربه مالحق بالرئيس وكبار مسؤولي الدولة؟!! لاأعتقد أن هناك من يرضى بذلك على الإطلاق ولكنها التعبئة الخاطئة والفهم الخاطئ للولاء والانتماء الحزبي والسياسي, والحقد المتجذر في قلوب البعض أعماهم عن إدراك الصواب والتمييز بين الصح والخطأ«والزين والشين».
< إن المتأمل لطريقة تعامل الرئيس مع الخصوم السياسيين يتجلى له وبوضوح تحليه بأعلى درجات التسامح والعفو وابتعاده عن سياسة تصفية الحسابات الشخصية حتى مع أشد العناصر إساءة له وأكثرها تطاولاً عليه, قابل كل هذه الإساءات بقلب كبير وهذه حقيقة لايمكن إنكارها وكان شديد الحرص على الوفاق والتوافق بين السلطة والمعارضة وكان حريصاً أن يقرّب منه قادة المعارضة ليستمع إليهم وإلى ملاحظاتهم, فهل من المعقول أن يُقابل كل ذلك بهذا الجحود والنكران والتشفي والإساءة, لقد أوقع هؤلاء أنفسهم في حالة عدائية مع أبناء الشعب لأنهم أشعروا الجميع أنهم لايريدون سوى الوصول إلى السلطة مهما كان الثمن وحينها لكل حادث حديث.
< لقد انفضح أمرهم وأسهمت الأزمة الراهنة وتداعياتها في إظهار حقيقتهم نزعت الأقنعة الزائفة من على وجوههم ليظهروا على حقيقتهم بعيداً عن مساحيق التجميل ودغدغة عواطف الناس والمتلبس بمظاهر الصالحين والوطنيين بعد أن مارسوا الكذب والتضليل والتدليس على أبناء الشعب بعد أن أوهموا البعض بأنهم البديل الأنسب لتولي السلطة وأن البلاد تحت سلطتهم ستكون جنة من جنان الله على الأرض وأنهم يمتلكون عصا موسى عليه السلام التي ستساعدهم على تحقيق كل هذه الطموحات والتطلعات والآمال, لقد انكشف المستور وبان«المخبى» ووضعت النقاط على الحروف وعرف الشعب من معه ومن يقف ضده, ومن فيه الخير والصلاح ومن فيه الشر والتدمير والخراب والهلاك للبلاد والعباد.
< لقد شكّل ظهور الرئيس صفعة قوية لكل الأفاكين الذين أزعجونا بتحليلاتهم وأخبارهم التي لطالما أشاروا أنها صادرة من مصادر مؤكدة, فأين ذهبت هذه المصادر المؤكدة؟!! وأين ذهبت الأيمان المغلظة؟! وأين ذهبت التشكيكات التي دأبت على نشرها والترويج لها قناة الفتنة«سهيل» ومن يسير في فلكها من وسائل إعلامية محلية وعربية ودولية؟!!
< ظهر الرئيس بصورة آلمتنا وحزّت في نفوسنا ولكننا تناسينا كل ذلك وسط فرحتنا الغامرة بسلامته وتجاوزه للمحنة التي مر بها وهذا من فضل الله على الرئيس وعلى اليمن واليمنيين الشرفاء, فالحمدلله على سلامة الرئيس والدعوات الصادقة له بأن يمنّ الله عليه بالشفاء العاجل ليعود إلى البلاد سالماً معافى ليبدأ في إجراءات نقل السلطة بالطرق السلمية وليشرف على الانتخابات الرئاسية ويرعى بنفسه هذه التجربة التي كان له شرف إقرارها والعمل بها وترسيخها وتجذيرها.
حفظ الله اليمن واليمنيين وأدام علينا نعمة الأمن والاستقرار ولاعاش أعداء اليمن.
كلام كبير وفي محله"
انا اشوف من تدخل احزاب وخاصة حزب الاصلاح
بمن فيه من ال لحمر وغيرهم فإن الثورة تغير مسارها وانطفأ نورها
أنا شخصياً كنت في اشد التأييد والحماس والمناصرة للثورة
وتدريجياً حتى الوقت الراهن وعلى ماصرت اراه من هدر دماء ابرياء
ونساء واطفال بسبب مطامع احزاب وتعنت سلطة لم اعد اهتم بالثورة تنتصر
او تنتهي او تعود الى الصفر .... تحياتي للجميع
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks