السلام عليكم
موضوع منقول للاعضاء الي حاطين صورة 5 (;
عزيزي (اقراء الموضوع كله قبل ان تشارك)
. . .
. .
.
كان هناك عصفور جميل يقف فوق شجرة ويغرد بصوت جميل ومر على هذا العصفور أشخاص ، فماذا سيفعل كل منهم ؟
الفرنسي : يغني مع العصفور ويقلد صوته
الاسباني : يرقص على أنغام صوت العصفور
الايطالي :يرسم هذا العصفور على لوحة كبيرة
الهندي :يقوم بعبادة هذا العصفور وتقديسه
الصيني : يأكل هذا العصفور
الانجليزي : يطلق النارعليه
الياباني : يصنع عصفور الكتروني يماثل هذا العصفور بالشكل والحجم ويصنع جهاز لترديد نغمة هذا العصفور
الامريكي : يصنع فيلم عن حياة هذا العصفور وعن جميع الأشخاص الذين مروا بهذا العصفور
اليهودي : يبدأ بالبكاء ثم يقوم بالمطالبة بملكية هذا العصفور باعتباره من نسل هدهد سليمان عليه السلام ويطالب جميع الأشخاص الذين مروا على هذا العصفور بدفع ثمن مشاهدة هذا العصفور . .
هذه القصّة المُضحكة أو الطرفة هي في حقيقة الأمر واقع . .
اليهود هم اليهود عبر الأزمان ومنذ فجر التاريخ حتى وإن كان الأمر يخص عصفــــوراً . .
فالقذارة هي كلمة مديح إذا ما نظرنا لأي درجة وصل بهم الإنحطاط فلايكادون يتميّزون أو يتصفون ولو بصفة واحدة
طيبة . .
الكذب والخداع
الخداع والكذب هي شيء بسيط ممايتصفون به ومن لايملك سوى هاتين الصفقتين القبيحتين فقط فهو كالملاك
بجانب اليهودي فهاتين الصفتين هما في المركز الأخير في قائمة صفات اليهود . .
كما هو معروف بأن اليهود يُحاولون مؤخراً وبقوّة نشر فكرة في غاية القبح وهي أنهم هم الوحيدون الباقون من سلالة
آدم عليه السلام وأن بقية الناس هُم من سلالة البهائم أعزكم وأجلكم الله . .
هذه النقطة أيضاً وجدتها في غير اليهود وهُم الكتلان البرشلونيون حيث أنهم يُحاولون بشتى الطرق وبكل ما أوتوا
من قوّة أن ينشرواً فكرة لاتقل قُبحاً عن الفكرة اليهوديه وبها من الكذب والخداع الشيء الكثير أو بالأصح بل ليس بها
غير الكذب والخداع . .
وهي فكرة أفضل فريق في التاريخ يلعب كرة قدم . . ! !
وأن جميع الفرق الأخرى لاتقدم المتعه ولاتلعب كرة قدم منذ بدأت الكرة حتى يومنا هذا ! ! !
كما أن من صفات اليهود معرفة الحق وكتمانه وإدعاء مايصب في صالحهم فهم ينكرون إحتلالهم الأرض وأنها
أرضهم منذ قديم الزمن وهم مقتنعين بذلك ولو من الخارج فقط . .
أيضاً هذه الصفة في برشلونة تظهر في أقوى حللها فهم لايعترفون بأن ريال مدريد هو ملك الكرة الإسبانية والأوربيّه
وأنه لايُمكن لفريق أن يحتل مكانته مالم يُحقق أكثر منه ألقاب . .
التحريف . .
هذه الصفة وحتى وقت قريب كان اليهود هُم سادة العالم فيها أما الآن فليتنحّى اليهود جانباً مسيرين لا مُخيرين
حيث أن برشلونة بكيانها وبكل من فيها فازوا بالصدارة وبجدارة . . ! !
تحريف التاريخ والنتيجة الأكثر ألماً 11 - 1 وخلق قصص الدبابات العسكرية الضخمة التي دخلت أرض الملعب ولا أعلم
حقيقة من أي بوابة دخلت ولا أظن أن هُنالك بوابة لملعب تتسع لدخول 2 من حجم المطرب نبيل شعيل مرة واحدة
لكي تتسع بوابة ملعبنا ذلك الوقت لدخول دبابات عسكريّة ! !
وهل دخلت الدبابات ملعب إشبيلة عندما إكتسحهم إشبيلة بـ 11 أخرى أم أن إقليم الباسك المُعادي لفرانكو
إستأجر دبابات فرانكو عدوهم اللدود وأدخلوها الملعب عندما مزقوا عذريتهم بـ 12 هدفاً * هدف ينطح هدف . . !
تشوية التاريخ
اليهود عامةً دائماً مايُشوهون تاريخ الأمم قاطبة ولايعترفون إلا بتاريخم النقي كما يدعون الذين كافحوا فيه ليصلوا
إلى ماوصلوا إليه الآن . . ! !
وطبعاً نُلاحظ أن برشلونة لا يقف ليل نهار عن تشوية تاريخ مدريد العظيم محلياً وأوربياً وبشهادة جميع اللاعبين الذين
عاصروا تلك الفترة . . ! !
الحقد والكراهيّة . .
يالله . .
أظنها صفة برشلونيّة أكثر منها يهوديّة وليسمح لي البرشلونيين بأن أُشرك اليهود معهم في هذه الصفة . .
ويكفينا شعار الأنتي مدريديستا الذي تتزين بها شعارات برشلونة ومواقعه حتى قبل كلمة فورسا بارسا أو حب
برشلونة أو ماشابه * أقول يكفينا كـ دليل بسيط على الحقد الذي يزرع في داخلهم حُب هذا الفريق أكثر وأكثر . .
إنعدام الحياء
اليهود كانوا يغتسلون عُراة أمام بعض في أيام نبي الله موسى . .
أمّا البرشلوني الكاتلوني فيُقارن فريقه بريال مدريد بل ويُفضله والحالتان مُتشابهتان بل ومُتطابقتان حيث
يظهر إنعدام الحياء جلياً . .
التظلّم والتباكي
الطرفة في صدر الصفحه تحكي الكثير بالنسبة لليهود . .
أما بالنسبة للكتلان فرضيعهم يُسقى التظلم عوضاً عن الحليب وينطق بإسم فرانكو قبل أن يقول ماما ولايصل
سن الثالثة إلا وكأنه حُبس في سجن سياسي عربي لأكثر من رُبع قرن لكثرة جُرعات التظلم التي تلقاها من ذويه . .
وحتى يومنا هذا أنظروا إلى صحفهم بمجرد أن يتم منح ضربة جزاء للفريق الخصم أو حتى ريال مدريد وهو يلعب
مباراة أخرى * لدرجة أنك تقتني صحيفة مُبللة لكثرة تباكي الصحفيين الذي كتبوا المقال . . ! !
كما لاحظتم بأن هُنلك صفات كثيرة مُشتركة وإني والله لا أكتب هذا الكلام لكوني مدريدي وإنما لشدّة تطابق
الصفات الذي أذهلني بصراحة وأردت أن أبوح به لكم وأضعه بين أيديكم لـ تشاركوني الرأي والنقاش . .
ملاحظة هامّة
الكلام هُنا ليس موجّه لأخواننا عشاق برشلونة العرب والمسلمين فحاشا لله أن يكون ذلك من وراء القصد
فهم أخوة لنا قبل كل شيء . .
المقصود هُنا الكيان البرشلوني ومشجعي برشلونة الكتلان أنفسهم . .
أطيب المُنى . .
. .
.
Bookmarks