ولمّا التَقَيْنا والنّوَى ورَقيبُنا.. غَفُولانِ عَنّا ظِلْتُ أبكي وتَبسِمُ
فلَمْ أرَ بَدراً ضاحِكاً قبلَ وجْهِها .. ولم تَرَ قَبْلي مَيّتاً يَتَكَلّمُ
(المتنبي)
أما أحد الشعراء.. فقد أحب، وظل يبكيها طوال حياته، حتى إذا بلغ الموت، جاءته فحين رآها قال:
أتت وحياض الموت بيني وبينها ... وجادت بوصل حين لا ينفع الوصل
(الشاعر اليماني بشر بن حضرم الكلاعي)..
قولوا حاجة غير الوصل.. أنا لا أعرف طعم الوصل،
للي بعدي
(الحياء)
Bookmarks