لنتوقف قليلاً عن مشاغل الدنيا StOOp !
عن همُومهآ و مهآمها و .. ملذاتها =/
- لحـظة -
لِ نتعلق بَ إلهنـا لِ نقترب منه وَ نذكره
تلبية و استجابة لقوله لنا : { فأذكروني أذكركم } .
- لحـظة -
من ألآف اللحظات التي نعيشها في حياتنا
نوقفها لله عز وجل تلهج فيها الألسن للمولى
تارة بالدعاء وَ الرجاءَ وأخرى بالحمد وَ المدح وَ الثناء
- لحـظة -
لعظيم .. خلقنا وَرزقنا
آوانا وَ كسانا
و لطالما غفلنا عنه و نسيناه !
لنذكره الآن وفي كل مكآن
- لحـظة ذكِر -
به تطمئن القلوب وَ تنشرح ل هالصدور
به تهدأ النفوس وَ تُحفظ من الشرور بأمر الله
و تقترب الأرواح من بارئها
- لحـظة ذكِر -
خفيف على " اللسـآن "
... ثقيييلٌ في " الميزآن "
يسيييرٌ أمرهَ
.......... عظيييم أجرهَ !
- لحـظة ذكِر -
نسرد فيه أذكاراً من بين سيل الأذكار الصحيحة الواردة
عن المصطفى ~ صلى الله عليه وسلم ’
( والذاكرين الله كثيراً والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجراً عظيماً )
ذكرالله نعمة كبرى، ومنحة عظمى، به تستجلب النعم، وبمثله تستدفع النقم ،
وهو قوت القلوب ، وقرة العيون ، وسرور النفوس ، وروح الحياة ، وحياة الأرواح.
ما أشد حاجة العباد إليه ، وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغنى عنه المسلم بحال من الأحوال .
أذكــار متفـــرقة
ودمتم بحفظ الله ورعايته
Bookmarks