أنصحكم بالعودة إلى مقال "ما ينبغي على أبناء الجنوب اليمني فهمه"
(:
هذا علمي ولا جاكم شر
بابا عبد الرحمن مطهر وحبيبه محمد
البيت المرة
والحب الذرة
.. الخ..
(:
أنصحكم بالعودة إلى مقال "ما ينبغي على أبناء الجنوب اليمني فهمه"
(:
هذا علمي ولا جاكم شر
بابا عبد الرحمن مطهر وحبيبه محمد
البيت المرة
والحب الذرة
.. الخ..
(:
لا عدل إلا إن تعادلت القوى
وتصادم الإرهاب بالإرهاب
الشابي
Last edited by عيون عربية; 26-04-2010 at 03:54 AM. Reason: إساءة
قد اكون خارج حدود ارضي
قد يكون مر الكثير ولم احياه بها..او تحياه معي
قد ارسم حياتي بعيدا عن تاريخي
و ربما تسكنني ظروفي كوكبا غير كوكبي
لكن دمي جنوبي وسيبقى يمني
اليكِ انتمي...ولكِ اشتاق...وعنكِ وفيكِ ولاجلكِ كل احاديثي
.
البعض لن يكلّف نفسه عناء البحثتقوم الدعوة إلى الانفصال على تصور خاطئ لنتائجه، وعلى عدم الاكتراث بها، ولهذا يحلو للبعض أن يعبروا عن الانفصال بـ" فك الارتباط"، ويعنون به عودة الأمور إلى سابق عهدها، أي إلى ما قبل 1990م..
اسمح لي أستاذ عبد الرزاق بأن اضع المقال هنا
ما ينبغي على أبناء الجنوب اليمني فهمه
عبد الرزاق الجمل
فهل ستعود الأمور إلى سابق عهدها في ظل كثير من المتغيرات على الصعيد المحلي والخارجي، وفي ظل الرغبة من طرف واحد بالانفصال، وهل سابق عهدها الطبيعي هو الانفصال ..؟!
لا شك بأن الظروف تتحكم بالأحداث، فقد يختلف تأثير الحدث من زمن إلى آخر ومن مكان إلى آخر، بحسب اختلاف الظروف الزمنية والمكانية، والانفصال حدث جديد لا علاقة له بوضع ما قبل 1990م ولا بظروفه، والنظر إليه من الزاوية التاريخية لا يتناسب ومستجدات الحاضر ومتطلباته ومحاذيره، على أن تاريخ الوحدة سابق لتاريخ التشطير، و1990م هو تاريخ العودة إلى الوحدة لا تاريخ أول وحدة..
وبالعودة إلى السؤال السابق، أعتقد أن تماسك الجنوب مرهون بتماسك قوى الحراك، وتماسك قوى الحراك مرهون ببقاء النظام، لأنه سبب اتحادها أصلا ، وعندما يغيب (إن حدث انفصال لا قدر الله) ستظهر عوامل الفرقة لتعلن عن مرحلة جديدة لم تكن في حسبان أبناء الجنوب .. تماسك الجنوب مرهون بعدم التخلي عن فكرة الوحدة إذن ..
ٍكنا دولتين مستقلتين.. يرى البعض في هذا الأمر مشروعية تاريخية للـمطالبة بالانفصـال، ويطمئنون لذلك أكثر عندما يقارنون وضع ما قبل الوحدة به في ظلها، لكن ذلك ناتج عن قصر في الفهم، إذ لا يجوز أن نحاكم البلد بوضعين خاطئين .. وضع التفرقة ووضع عدم الاستفادة من الوحدة .. لأن علينا أن نتحد ونستفيد.. ثم لا تنسوا بأننا كنا دولة واحدة قبل أن نكون دولتين ..
المتحمسون للانفصال اليوم، يستعجلون الاستحقاقات لا أكثر، والاستحقاقات ستقود الجميع إلى مصير مرعب .. فصول من اقتتال الحلفاء فيما بينهم ..
ومع ذلك، لن تكون الأمور بالسهولة التي يتصورها من ينادون بالانفصال : (انفصال الجنوب عن الشمال يليه قيام دولة مستقلة في الجنوب) .. ستلي الانفصال مرحلة جديدة من الصراعات على الحدود، وبين حلفاء الأمس أنفسهم .. هذا على الصعيد المحلي ..
أما على الصعيد الخارجي، فسيتحول الجنوب (ككل منطقة فوضى) إلى ساحة لحروب خارجية لا تنتهي، ولكم أن تتساءلوا عن هوية الأطراف المتصارعة في العراق وفي الصومال وفي أفغانستان، بل وفي جزء من اليمن، وما الذي يعود على هذه البلدان من مثل هذه الحرب أو الحروب، وما هو مستقبلها في ظلها..؟!
لقد تغيرت الظروف الدولية كثيرا، وأصبح من السذاجة بمكان أن نقيس الحاضر على الماضي دون أن نراعي هذه المتغيرات وتأثيراتها، ودون أن نعتبر بنماذج حية صيرتها الفوضى ساحة لصراعات مشاريع أخرى لا تمت لقضاياها بصلة..
في ظل كل ذلك لن يكون بمقدور أبناء الجنوب لملمة الوضع، لأن مسألة التحكم بمجرياته باتت بيد قوى أخرى .. وإذا كانت الولايات المتحدة قد عجزتْ عن لملمة الوضع في العراق أو عن وضع حد للتدخلات الخارجية، وهي قوة عظمى، فستكون الشلل المتناحرة في الداخل الجنوبي عن ذلك أعجز ..؟!
تذكروا .. لم تعد الأوضاع إلى طبيعتها في كل البلدان التي شهدت تفلتا أمنيا، لا في أفغانستان ولا في الصومال ولا في العراق ولا في غيرها .. وربما لن تعود .. ولا نريد لجزء من وطننا أن يكون النموذج التالي ..
وهذه قلوبنا معاقل الحرية
وهذه أجسادنا ذخائر القضية
ونقسم سنبقى
لأننا وأرضنا والحق.. أكثرية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بنت المعلا من الردود اكتشفت انك دحباشية الاصل
الان وقبل ما ارد على تساؤلاتك ابغاك تحددي موقفك ( تعزيه - عدنيه )
لان اخوكي من تعز وما ابغئ أبناء تعز يصلون الى مرحلة الهلوسه !!
اما ان تختاري تعز واما ان تختاري عدن !!
لان من يأكل بالثنتين يختنق ههههه
اجل احترام
بدون توقيع افضل !!
إذا كانت الظروف قد أجبرتنا على قليل من الخضوع، وإذا كانت الظروف قد ساعدتكم على رفع الصوت عاليا ..
فلا يحق لكم التعيير بذلك، بل يجب عليكم أن تمدوا إياديكم إلينا ..
إذا كانت الظروف قد ساعدتكم على رفض الظلم، فينبغي أن يكون رفضا عادلا ولا يجر ظلما أكبر .
كما لا ينبغي استغلال الظروف لرفع سقف المطالب إلى اللا مشروع..
أشعر أننا فعلا لم نقم بما يجب علينا.. وأنكم أيضا لم تقوموا بما يجب أن تقوموا به كما يجب..
لا فرق بين الخنوع ، وبين الرفض والمطالبة بما هو غير مشروع ..
العبرة ليست بالضوضاء فالكل قادر على أن يفتعل ضوضاء
العبرة بمن يختار الطريق الصحيح للتغيير
والطريق الصحيح هو وحدة الصف اليمني كافة ضد الظلم
فهل ستختاره ؟؟ !!
وهذه قلوبنا معاقل الحرية
وهذه أجسادنا ذخائر القضية
ونقسم سنبقى
لأننا وأرضنا والحق.. أكثرية
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks