أكبر قاعدة في دماغ أي إمرأة ...
الطبينة غبينة ولو كانت عجينة ، و الضرة مرة ولو كانت حرة ...
مهما حاولت إقناعهن كل الايات و الأحاديث عن تحبيب تعدد الزوجات ، مهما أتيت لهن بالدراسات السايكلوجية و الفايسلوجية عن هرمونات الذكر ، مهما كلمتهن عن بنت خالة فلان الي زوجها مزوج وحدة ثانية و انه الكل مرتاح ...
تبقى الطبينة غبينة ولو كانت عجينة ، و الضرة مرة ولو كانت حرة ...
مهما فرجتها على مسلسل "الحاج متولي" ، مهما ذكرتها بمقولة الإعرابية التي وافقت أن تقاسم زوجها مع أخرى بقولها "يوم تسمن و يوم تزين عسى تقر به الأعين" (( بمعنى أن يوم عدم وجوده هو للراحة و يوم وجوده هو يوم للزينة )) ، مهما كانت المرأة دكتورة أو معلمة أو فقيهة أو ربة بيت...
تبقى الطبينة غبينة ولو كانت عجينة ، و الضرة مرة ولو كانت حرة ...
ما بطولش عليكم ، من ايميلي اجت لي أغنية ليهودية يمنية تقذح زوجها و طبينتها بإقذح السباب، وأحد الإصدقاء وافانا بعدها بكلمات الأغنية التي استعصت علي بسبب اللهجة الصنعانية ، ولولا أن الأغنية حجمها كبير لكنت رفعتها لكم.
تغني الزوجة فتقول:
والطبينه طبينتي
شلت الزوج من يدي
والطبينه طبينتي
ياعذابي يامحنتي
والطبية طبينة
بنت "......." وهينة
لللللللل
والطبينة لها الجذم
شلت الزوج وأجفته
والطبينة لها الوجع
مثلما الدب لارزع
والطبينة لها الوجع
ساع ما الظرس لاختلع
الف زبطة من الحصان
وسط ظلعي ولا الطبان
الف شوكة من القرض
وسط عيني ولا الطبان
الف لعنة تجوزني
وسط قلبي ولا الطبان
الف مجعار تصيبني
وسط نجفي ولا الطبان
ياعيالي
اصه اصه
سمعت بالباب وصوصة
هو أبوكم و"........"
داخلين باب خلوته
فرشوا وسط خلوته
رقده فوق ركبته
سار اليها بجعلته
جا إليا ينفل يده
سار اليها بشركته
جاء اليا بالكتكتي
سار اليها بغصن قات
جا إليها بالعثربي
ياسعيدي ليليلي ...
ياسيعيدي يافرحتي
قد توفت طبينتي
يادويدار بيت ابي
بشر امي وخالتي
قد ماتت طبينتي
ياسلاتي يافرحتي
كفنونها بمصوني
والعرا مايضرني
وعزوها ببقريي
والنفح مايضرني
اقبروها على طريق
حيث دخلي وخرجتي
يا باخش القبر
ابخش غريق
لاتشم المرق تقوم
أتمنى من عيون عربية أو نشوان يجوا يترجمو لي قليل القرض و العثربي.
ملحوظة: حذفت من كلمات الأغنية الكلمات الغير لائقة ، ولو رأى حد من المشرفين وجود مالا يليق ، الرجاء حذف الموضوع بأكمله وصدقونا لا بادوشكم ولا باخليكم تدوشونا.
Bookmarks