محافظة إب( اللواء الاخضر)
انا سلمى اخذكم بجوله في إب
طبعا هاذي سيارات النقل
الموقع الجغرافي
تعد محافظة إب من أهم المحافظات اليمنية. إذ تمتاز بموقع جغرافي متميز متوسطةً محافظات جمهورية اليمن بل تعد القلب النابض للجمهورية.أما طبيعتها الجغرافية فيغلب عليها الطابع الجبلي الوعر* ولقد أكسبها موقعها هذا وطابعها الجغرافي مناخاً لا مثيل له في كثير من بلدان العالم. إذا أنها ذات مناخ معتدل طول العام مع موجة برد خفيفة في فصل الشتاء وأمطار موسمية طيلة فصل الصيف الذي يلبسها ربها به حلة خضراء في غاية الجمال كاسية الجبال فيها.لذا يطلق عليها اللواء الأخضر.وتعد مركزاً سياحياً متميزا لما لها من سحر مناظرها الطبيعية ألأخاذة.
بتركم مع يوتوب ورحله سعيده مع مناظر من اب
والفنان ايوب طارش بس لااوصيم اسمعو واقرئو المعلومات
لمحه جغرافيه
المساحة
تبلغ مساحة محافظة إب ( 5600 ) كم 2 تقريبا . الموقع : تتميز محافظة إب بالتنوع الجغرافي والمناخي حيث تقع بين الدرجة (75 ،13 ) -(5 ، 14 ) وبين الدرجة (43 ، 45 ) شرق جر ينتش . وتتداخل المحافظة مع عدد من محافظات الجمهورية يحدها من الشمال محافظة ذمار ومن الجنوب محافظة تعز ومحافظة الضالع ومن الشرق محافظة البيضاء ومن الغرب مديريات وصابين وحيس وزبيد من محافظة الحديدة . المناخ : قاري متنوع بارد في المرتفعات الجبلية ومعتدل في السهول الوسطى ودافئ في المناطق الجنوبية والغربية . الأمطار : تهطل الأمطار على معظم مناطق المحافظة صيفا وهي موسمية ومعدل سقوط الأمطار في معظم مديريات المحافظة 800 سم - 1200 مم . الجبال : أشهر الجبال / جبل سماره - بني مسلم ، جبل بعدان[1] ، جبل ظفار ، عمار وجبل التعكر وجبل القله وفيها الكثير من المعادن . الأودية : أشهر الأودية في المحافظة وادي عنه - العدين - مديرية العدين وادي بنا - السده ، وادي الدور - العدين وادي زبيد القفر - حزم العدين ووادي دمت - مديرية دمت ووادي السحول - مديرية إب . خصائص أبناء محافظة أب لا تختلف كثيرا عن خصائص أبناء اليمن الاجتماعية بصفة عامة وان تباين نشاطهم من مديرية إلى أخرى بحسب التنوع الجغرافي والزراعي لمناطقهم . ويمكن أن نوجز عدد السكان وتوزيعاتهم في المديريات والمدن الثانوية على النحو التالي :
عدد السكان:1*959*312 عدد المقيمين: 1*767*190 عدد الذكور:975*685 عدد الإناث:1*001*628 عدد الإناث:1*001*628 متوسط حجم الأسرة:7.05
- نسبة الذين يعملون بالزراعة 70% من العدد الكلي لسكان المحافظة يتمركز معظمهم في مدينة إب والمدن الثانوية والمناطق الزراعية مثل السحول وميتم وبلاد الشعيبي وصهبان وغيرها من المناطق الزراعية[2] . إن عدداً كبيراً من أبناء المحافظة مهاجرين في دول عربية ودول غربية مثل المملكة العربية السعودية ودول الخليج والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وغيرها من الدول الشقيقة والصديقة .وقد بلغ عدد المهاجرين من المحافظة إلى الدول المذكورة آنفاً (192.122) مهاجر .
لمحة تاريخيه
محافظة إب ( اللواء الأخضر ) كانت من أهم المناطق اليمنية وأوفرها حظا في قيام الدويلات والممالك التاريخية القديمة مثل :
دولة حمير : والتي أسسها الملك ذي ريدان الحميري 115 ق. م حيث قامت هذه الدولة في منطقة وادي بنا واختيرت مدينة ظفار على سفح جبل ريدان قرب قاع الحقل بيريم عاصمة لهذه الدولة . ولماّ اكتمل بنيانها وزادت قوتها واصل الحميريون زحفهم شمالا وضموا إليهم الدولة السبائية وأقاموا دولة جديدة تسمى دولة سباء وذي ريدان وعاصمتها مدينة ظفار والتي يوجد فيها متحف ظفار التاريخي الذي تحكي محتوياته عن تلك الدولة التاريخية العملاقة . كما لا تزال العديد من الآثار والقلاع والقصور الباقية تذكّر بها وبأمجاد تاريخية لدويلات قبلها مثل دولة رعين التي قامت دولة حمير على أنقاضها من 436-532 هـ (1047-1138م ) .
الدولة الصليحية : هذه الدولة اليمنية القديمة قامت على يد الملك علي بن محمد الصليحي وكانت صنعاء عاصمتها وعند اشتداد المرض بملك هذه الدولة تولى السلطة ابنه المكرم بن علي محمد الصليحي ومعه وخلال حكمه ظهرت زوجته السيدة أروى بنت أحمد الصليحي تشاركه الحكم وبناء الدولة وعند وفاة زوجها قبضت السيدة أروى زمام السلطة واختارت مدينة جبلة محافظة إب عاصمة للدولة فحققت خلال حكمها الذي استمر خمسين عاما نجاحا باهرا وفريدا نظرا لما عرفت به من حكمة وعدل وثبات ، كما قامت إلى جانب نجاحها السياسي وتقوية نفوذ دولتها قامت ببناء العديد من المآثر التاريخية الإسلامية والإنسانية مثل بناء جامع السيدة أروى بمدينة جبله وهو الجامع الكبير في المدينة ،كما قامت ببناء الجزء الشرقي من الجامع الكبير بصنعاء . وأوقفت الكثير من الأراضي الزراعية للمواشي وبناء المرافق الخدمية كما أوصلت مياه الشرب النقية إلى كل منازل مدينة جبله عبر ساقية طويلة تمتد إلى أعلى قمم الجبل المطل على المدينة ، كما عملت على توفير مساكن العلماء والمتعلمين وشكلت حلقات العلم في جامع جبلة التي كان يلتحق بها طالبوا العلم من مختلف المناطق .
الدولة الإسماعيلية : من أواخر القرن الثالث الهجري إلى القرن الخامس الهجري ومن أواخر القرن التاسع الميلادي إلى القرن الحادي عشر الميلادي. والدولة الإسماعيلية هذه كونها الشيعة الذين ينسبون إلى الإمام محمد بن إسماعيل حيث بدأت دعوتهم أولا في العراق لكن أنصار هذه الدعوة وجدوا اليمن مكانا مناسبا لقيام دولتهم . وقام علي بن الفضل وأبن حوشب ( منصور اليمن ) بنشر هذه الدعوة إلى اليمن ، وعندما قويت الدعوة وزاد نفوذها في مناطق لحج وعدن وأبين وتعز اتخذ ابن الفضل مدينة مذيخرة في قضاء العدين محافظة إب عاصمة له وامتدت دولته من عدن إلى صنعاء ولا تزال بقايا هذه الدولة عامرة في المنطقة .
كون محافطة إب تمتاز بجمال أخاذ ينبع من وفرة المناطق السياحية المختلفة التي نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر
طبعا بعد كذه ناذخكم لحمامات الساخنه طبعا تسبحو ودعيتولي بالخير D:
الحمامات الطبيعية العلاجية في مديرية دمت ومنطقة الشعراني في مديرية العدين وحمام الاسلوم بمديرية الحزم وحمام القفر.
الأودية الزراعية دائمة الخضرة والمياه الجارية " كوادي بنا" في السدة ووادي " الدور وعنه" في مديرية " العدين " و وادي السودان " في مديرية " ذي السفال " وهذه الوديان تشتهر بزراعة البن وقصب السكر والمانجو.
الحصون والقلاع: أهم هذه الحصون والقلاع توجد في قمم الجبال بالمحافظة والتي خلفتها حضارات دويلات يمنية قديمة مثل حصن وقلعة "سماره " في مديرية " يريم " وحصن جبل " حَب " في" بعدان "وحصن " التعكرّ " في جبله. وكل هذه الحصون تمتاز بالفن والدهاء المعماري لقدامى اليمنيين ، وتضم معاصر الزيوت وآبار المياه ومخازن العتاد العسكري والغذائي.
مدينة (إب) القديمة: وتحتل موقعاً فريداً ومعلماً أثرياً متميزاً بين المدن الأثرية في عموم الوطن.
كان اسمها مدينة (الثجة) إشارة إلى بيت أسس فيها، والذي لا تزال إطلالته قائمة إلى اليوم، وهناك نصوص تشير إلى أنها وجدت قبل العصر الإسلامي، كانت قرية وسوقا يتوسط وادي العدين وبعدان. أسست المدينة على تل صخري على سفح جبل (ريمان) الذي يطل على وديان زراعية لها شهرتها التاريخية مثل وادي السحول، ووادي الظهار، ووادي ميتم، وقد تطورت عبر عصور الممالك اليمنية المعروفة، والذي يبدو أنها تكاملت كمدينة في عهد الصليحيين حيث تزامن إعمارها مع إعمار مدينة جبلة التاريخية، ويبدو جلياً الطابع المميز في كلا المدينتين، لكن تسويرها كاملة وبناء نوبها وقلاعها لم يتم إلا في عهد الحريبي أي قبل بضعة قرون.
قلب المدينة:
تحتل مدينة (إب) القديمة مساحة كيلو مترا مربعا والسكان الذين كانوا سابقاً لا يتجاوزن عشرة آلاف نسمة، وتحتوي على ما يقرب من 35 مسجداً وقبة ومعلامة (كتاب) وفيها العديد من كتب الأولياء والصالحين الذين أثروا الثقافة الإسلامية بالعديد من المخطوطات، وأبرز هذه الجوامع الجامع الكبير، والذي هو قلب المدينة بموقعه المنفرد، حيث ينقسم تصريف مياهه إلى جهتين: الأولى جهة ميتم ومنها إلى خليج عدن، والأخرى جهة السحول ومنها إلى البحر الأحمر، أما مئذنة الجامع فهي نسخة من مآذن مدينة جبلة، ويتجلى فيها نفس الطراز المعماري، وكذلك قبة (المشنة) و (الأسدية) التي بناها أسد الدين الثاني وهو أشهر الجوامع وأحد مراكز حلقات العلم، وجامع الجلالية العليا وفيه أطول مئذنة في اليمن وتحمل سمة التراث الصنعاني في عهد المهدي بن عباس، باني قبة المهدي في صنعاء.
إب الإنسان
الحديث عن الإنسان في محافظة (إب) ذو شجون، خاصة إذا علمت أن الإنسان هنا هو ابن الأرض وعشيقها، فقد استطاع أن يحول تلك الجبال القاسية إلى مدرجات وجداول تكسوها حلة خضراء طوال العام.
وفي (إب) ثمة تلازم بديع بين الإنسان والبيئة، فالإنسان الإبي) لين الأخلاق كالأرض، ومعتدل المزاج كالمناخ، وكريم العطاء كسماء (إب) الماطرة.
وغالبية السكان في محافظة (إب) والبالغون زهاء المليوني نسمة يعملون في الزراعة والري فهي المصدر الرئيسي للعيش والكسب، خاصة في قرى وسهول ووديان المحافظة.
وخصوبة التربة وغزارة الأمطار جعلت (إب) في مقدمة المحافظات اليمنية تصديراً للمحاصيل الزراعية كالحبوب والفواكه، وقصب السكر وغيرها، وثمة نسبة قليلة من السكان يعملون في الصناعات الخفيفة كصناعة الفضة، وصناعة الأواني الفخارية والمعدنية والخزفية ونسيج الملابس التقليدية.
وتتميز محافظة (إب) بموقعها الجغرافي الهام مما جعل منها نقطة التقاء بين محافظات صنعاء وتعز وعدن، واستطاعت من خلال هذا الموقع أن تؤدي دوراً بارزاً في مجال التجارة (قديماً)، حيث كانت (إب) محطة التقاء القوافل التجارية وتبادل البضائع بين مختلف محافظات الجمهورية، مما قاد بعض أهالي المحافظة إلى الاشتغال بالتجارة، وكان لهم دور فاعل في التطور الاقتصادي والحراك التجاري في اليمن.
أما معظم شباب المحافظة اليوم فقد انصرفوا إلى طلب العلم داخل الوطن وخارجه، وتنفرد مديريتا (الشعر وبعدان) خاصة بهجرة أبنائها إلى خارج الوطن، مما جعل هذه الظاهرة تؤثر في نمط الحياة وأساليب البناء الذي يتميز بكثرة الزخارف في هاتين المديريتين.
العادات والتقاليد
تمتاز محافظة (إب) بموروث شعبي استطاعت الحفاظ عليه، والانفراد به، عن بقية المحافظات اليمنية الأخرى، وبهذه الخصوصية تمكنت (إب) من تحقيق الحضور والتمايز في آن واحد، ومن أهم ما تتميز به المحافظة التنوع في الأزياء الشعبية التي يرتديها أبناء المحافظة في المناسبات الدينية والاجتماعية.
حيث تنفرد محافظة (إب) بما ترتديه العروس قبل يوم زفافها، ففي يوم الثلاثاء ترتدي العروس الملابس التقليدية وبزينتها الفضية، ويكون يوما مخصصاً للأمهات، وفي يوم الأربعاء تنبثق الدهشة من عينيك وأنت ترى العروس بملابس كلها خضراء فتبدو وكأنها ورقة سقطت من جنان (إب)، ويكون يوم الأربعاء يوما مخصصاً لصديقات العروس من الصبايا، وفي يوم الخميس تبدو العروس بملابسها البيضاء كقمم جبال (إب) حيث يكسوها الغمام.
أما الرجال في محافظة (إب) فلهم طريقتهم الخاصة بالتعبير عن أفراحهم حيث يجتمع الرجال في الأعراس ليلة الخميس يرقصون ويتراشقون بالحناء وتسمى هذه الليلة بـ(ليلة السمرة).
وفي الصباح يخرجون بثيابهم التقليدية الجميلة ويذهبون مع العريس في جولة سياحية إلى إحدى المناطق الطبيعية الخلابة، وهناك يعبرون عن أفراحهم رقصاً وغناء وشعراً، ويرددون الأهازيج الشعبية حتى وقت الظهيرة.
(إب) ساحرة وفاتنة من أي الجهات أتيتها، سترى محاسنها التي لا تخفى، تبدو أمام ناظريك فتنتابك الدهشة وأنت ترى هذا الجمال الذي حباه الله لفيروزة وملكة جمال المدائن اليمنية، وتعرف محافظة (إب) باسم (اللواء الأخضر) حيث الجبال فيها تعانق السحاب فترشف من غيثها مطراً مدراراً، وتكسو الأمطار جبال (إب) حلة خضراء تزهو بها وترفل طوال العام، فتتأمل ذلك وتشعر بالسعادة في أغوار روحك تنبعث من مرقدها لتغني لذلك الجمال أغاني الخضرة الربانية، أغاني الرعاة والأطفال.
أما الرجال فيهدون للأرض أهزوجة من عرق، والنساء هناك يقطفن ما نضج من الثمار، ومن ذلك البيت المرتفع على الهضبة الخضراء يأتي صوت الفنان الشعبي الرائع أيوب طارش، يصدح بأغانيه الشعبية البسيطة المعبرة، (يا حاملات الشريم والطل فوق الحشائش) و (ارجع لحولك كم دعاك تسقي. ورد الربيع من له سواك يجني).
وتهبط في وديان محافظة (إب) فترى الحياة في انسياب رائع بديع، خرير المياه يراقص تلك الحصوات في قاعه، فيناغي المسامع، وتشنف سمعك مرة أخرى فتسمع زغاريد الطيور الجميلة بألحان عذبة، فتهيج الصبابة ويصرخ صوتك معا لا إرادياً
طيب الحين ناذخكم لمطاعم اب والاكلات الابيه
اتمنى اكون جبت نبذه ولو نص وافيه عن إب واعتذر
ما نسيتكم الحين اوصلكم لامكان النوم مع اجمل الفنادق في احلى الامكان
وهو السندس للأجنحه والشقق المفروشه
إب -الظهره-ش الماكه اروى ت/414294
صوره من الخارج
مخطط للفندق
اطلالة الفندق من جوار الفندق
صوره لأحدى الشقق
مجلس عربي
غرفة سرير مزدوج
غرفه 3سرير
المطبخ
مع 2 حمامات الله يكرمكم واحد مستقل مع المجلس والاخر مع الشقه
السعر ( 5000 ) لليوم الواحد
احدى الأجنحه وسعره (3000 ) لليوم الواحد
الاسعار رخيصه
دعواتكم
رحله سعيده كانت معكم
سلمى
Bookmarks