تعاني الصحافه والصحفيون في وطننا العربي للكثير من الا ضطهاد و الضغوط وخصوصا الصحف التي
لتستطع السلطات والانظمه القمعيه ان تسيطر عليه باالاساليب الاغرائيه والمكافات
فكم من الكتب و الصحفيون في وطننا العربي قد تعرضو لاظهاد والقمع
واستخدام الاساليب القذره في ثنيهم عن هدفهم السامي في خدمة المجتمعات و نقد الاشياء
السلبيه والاشاده بالاشياء الجيده لكن الاانظمه التي يكثر فيه الفساد والقمع واحرامان المواطن من
اقل حقوقه تريد ان تخرس الالسن والاقلام التي يهمه مصلحة الموطن ورخاه
ليحلو لها الجو كم تريد فكم من الصحف العربيه قد اغلاقة وكم من صحف لم تمنحه الحكومات
العربيهالتراخيص الازمه مع استيفاء كل الشروط الازمه لانشاء صحيفه
فهذه على سبيل المثال صحيفة (المناضل العربي ) بعد توجيه امر منح الترخيص الازم لفتح الصحفبه
وقد صدر منها 18 عدد عرقل الترخيص في مكتب وزير الاعلام لضغط على صاحب الصحيفه للكتابه في نفس الاتجاه التي
تنتهجه السلطه وتستخدم السلطه اسلوب المماطله لكي يمل
صاحب الصحيفه من المطالبه بترخيص مع العلم انه قد تم التوجيه باعطاء الترخيص وتم عرقلته في
مكتب الوزير وغيره الكثير من هذه الامثله فاالى متى هذه القيود ستظل مفروضه على الاعلام
العربي والاعلام هو مقياس الديمقراطيه وتطور المجتمعات
Bookmarks