طــفــــــــــــــلـتي الصغيـــــــــــــــــــــــــــرة
قبلتــــــــــــها لاعبتــــــــــــــها
كنت أرى ابتسامتها لـــــــي
وضحكتـــــــــــهاالبريئـــــة
وكأنها بركان حـــــــــب وسعـــــــادة
تفجره تلك الصغيــــــــــــــــــــــــــرة
مداعبتهـــــــــــــــا لــي لمساتهــــــا
طيــــــف حنانــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وحيــــــن كنت ألاعبهــــــــــا تعود لــــــــــــــي طفولتـــــــــــي
طفولتي البريئـــــــــــــة
التي سلبها منـــــــــــي الشبــــــــــــــــــاب
آه لـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــو تعلموا
مـــدى حزن لفراقهــــــــــــــــــــــــا
فلــــــــــــــن تعـــــــــــــــــــــود ولـــــــــــــــــــــن أعد أراهــــــــــــــــا
ولــــــــــــــن استطيـــــــــع لا لــــــــــــن استطيــــــــــــــــــع
وكأننــــــــــــــــي في حلمـــــــــــــــــــــــــا" جميـــــــــــــــــل
وفجئـــــــــــــــــــــاة" تحولــــــــــــــــــــــــ الى كابوســـــــــــــا"
مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــريــــــــــ ـر
وسيضــــــــــــل لـــــــــــــــــــــي حلـــــــــــــــــــــــــــم اللقـــــــــــــــاء
مجـــــــــــــــــرد حلــــــــــــــــــــــــــــم
لأن مــــــــــــــن يغطيــــــــــــــــــــه الثــــــــــــــــــــرى لا يـعـــــــــــــــــــــــود
ولــــــــــــــــــــــــــــــن يعـــــــــــــــــــود ولا نـــــــــــــــــــــراه
وتبقـــــــــــــــــــــــــــى لـــــــــــــــــي مــــــــــــــــــــن طفلتــــــــــــــــــــي
ذكريـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــات
ولــــــــــن تــــــــــدوم
لأننــــــــي لــــــــــــــن أدوم
وهكـــــــــــــــــــــــــــــــذا هــــــــــــــــــي سنـــــــــــــــــــــــــــــة الحيــــــــــــــــــــاة
Bookmarks