تهديد و وعيد

[الكسره]

شوفوا عبدالله بالخير شو يقول >الاماراتي عبد الله بلخير مسلسل طويل من الترهات والخطرفات والتصرفات الشاذة
قضاها في دنيا الفن منذ مايزيد على العقدين من الزمان
وقد تم منع أغانية وحواراته من عدد من القنوات الفضائية الإماراتية
التي
اعتبرته عارا ً كبيرا ً على الإعلام والفن الإماراتي ، كذلك تبعتها
قنوات أخرى
خليجية حاربت هذا الذي يحاول دائما ً أن يوهم الناس بأنه مايزال شابا
ً ويتمتع
بالحيوية من خلال حركاته التي أقرب ماتكون الى حركات النساء ، كما أنه
يقوم
بارتداء أساور وحلي نسائية ويضع مكياجا ً ! !
في حوار سخيف معه على قناة دبي قال للمذيعة حينما سألته عن المسبحة
التي يحملها
دائما ً أينما ذهب
(( إن هذه المسبحة خاصة بالجمهور ، حيث أسبح بها قائلا ً : حب الجمهور .. حب الجمهور .. حب الجمهور .. كما يسبح المسلم قائلا ً : سبحان الله ..
سبحان الله
>>. سبحان الله ))
ألهذه الدرجة يصل السخف لدى هذا الفنان الشاذ الذي يسخر من سنة النبي
! ! !
ألهذا يجد مسألة الإساءة لمشاعر المسلمين سهلة حتى يطلق ترهاته
وأكاذيبة باحثا
عن إضحاك أشباهه وإسعادهم
نتمنى ألا يمر الموضوع مرور الكرام ، وأن يلقى بلخير جزاءه المناسب
لتطاوله
وسخريته من ديننا الحنيف وسنة نبينا
تجدر الاشارة الى أن بلخير ممنوع من عرض أغانيه وحواراته بشكل خاص على
قناة أبو
ظبي الفضائية ، وذلك بتوجيه خاص من شخصية إماراتيه كبيرة جدا ً .
__________________
>



والله يهديه ويصلح من حاله
أو يفتك به ويجعله عبره للمعتبرين

[المــــــــاس]

ان هذا الانسان مجرد من القيم والاخلاق

انهو مجرد طفل صغير بالحركات التافهه
التي تجعلة منهو فنان
وهو ليس فنان انهو مجرد ارجوز يبالغ في حركاته السخيفه
ليكون مشهورا الا يعلم ان الجمهور الذي يقول عليهم انهم يضحكون فتره قليله ثم يصبحون يخرون منه و يلعنومه
==================
ان هذه الكلام الذي خرج منه ليس لا تفاهه من تفاهاته
فاتمنى من الله ان يصلح حاله
او يجازيه بما يستحق هذا المغفل
==================
مشكوره احي او اختي الكسره (لا اعلم )
ولكن اقول لك مشكور على موضوعك الذي يبين
سخافه شخص اعتبر في زماننا هذا الغريب
فنانا
==================
ولك تحياتي
المـــــــــــــــــــــاس
==================

[نسيم المحبه]

هذا زباله الفنانيين

لهذه الدرجه بلغت فيه الوقحه لستهزاء بملائكه الرحمان


الله جزايه ويتولا عقوبته
زي مقال الماس


مشكوره اختي الكسره على المشاركه والموعظه