لعل الذي ينبغي المكث عنده هو الوقوف على صفوة المستخلَص من هذا العنوان، فالظاهر للمتدبرِ أنه يأتلف من ثلاثة أقطابٍ مؤسِّسة تدور حولها هذه المقالة. أمّا العربية فأوّلها، وأما الهوية فثانيها، وأما المعوقات التي تحول دون سُهْمَةِ العربية في تأدية دورها فثالثها.

المزيد...