النجاحات المتوالية لفخامة الرئيس
علي عبدالله صالح
و التي كان آخرها - وليس بآخر إن شاء الله -
نجاح خليجي عشرين ..
كل هذا الحقد المصبوب على شخص الرئيس اليوم
و الذي لم يكن متوقعا حدوثه ..
مصدره الرئيس : الخونة الذين فشلوا في انقلاب 94
و هربوا إلى خارج الوطن ..
هاهي الأقنعة تتساقط .. و الحقائق تتكشف يوما بعد يوم ..
و لم يتبق لهم إلا المحاكمات و تنفيذ شرع الله فيهم لقطع دابر الفتنة ..
و إلا فإن الفتنة سوف تستمر ..
و لا يؤمن شر الحية إلا بقطع رأسها ..
Bookmarks