من الأمور التي آلمتني في عدن هي تقسيم الناس والمساجد دينيا
هناك السلفي
وأصحاب الجمعيات
والسلفية أنواع
وأصحاب الاصلاح

والمشكلة الكبرى أن بعض الإسلاميين يحذر من بعض ويرى أن الحق معه وأنه هو الحارس على الدين .

بل في صلاة العيد لكل فئة مصلى للعيد معروف أن إمامه من هذه الفئة أو تلك .

الغريب في الأمر أن رؤوس هذه الجماعات ومرجعياتها من خارج عدن وبعضها من خارج اليمن بالكلية

ألا نستطيع أن يحترم بعضنا بعضا ويقدر بعضنا بعضا وإن كان فهمه للإسلام غير فهمنا .

تحياتي للجميع