Results 1 to 4 of 4

Thread: العادة الســـــرية ومشاكلها

  1. #1

    روميو's Avatar
    Join Date
    Nov 2005
    Posts
    107
    Rep Power
    228

    العادة الســـــرية ومشاكلها

    :36_1_47: هناك مضاعفات خطيرة قد تنشأ من التمادي في ممارستها مثل احتقان وتضخم البرستاتة وزيادة حساسية قناة مجرى البول مما يؤدي إلى سرعة القذف عند مباشرة العملية الجنسية الطبيعية، وقد يصاب بالتهابات مزمنة في البروستاتة و حرقان عند التبول ونزول بعض الإفرازات المخاطية صباحاً.
    :75_75:
    من النصائح التي يمكن أن تتبع لتجنب ممارسة هذه العادة الآتي:

    أولاً وقبل كل شيء بتقوية صلته بالله، وتذكيره برقابته عليه، وأنه لا تخفى عليه خافية، فيعلمه الحياء من الله، ومن الملائكة الذين لا يفارقونه. فيتركز في قلب الولد رقابة الله عليه، ونظره إليه، فيستحي منه، فلا يقدم على مثل هذا العمل القبيح.

    هجر رفقاء السوء وقطع صلة الولد بهم، وتجنيبه إمكانية تكوين صدقات مشبوهة مع أولاد منحرفين، أو مهملين من أسرهم، حتى وإن كانوا أصغر منه سنا، فبإمكانهم نقل معلومات حول هذه العادة، أو قضايا جنسية أخرى، أو على الأقل يعلمون الولد شتائم قبيحة متعلقة بالجنس. ثم يسعى الأب بجد وهمه في تكوين صدقات بديلة عن الصداقات المنحرفة، وصلات قوية بين أولاده وأولاد غيره من الأسر الملتزمة

    إقناع الشخص بما قد يصيبه في المستقبل من مضاعفات وخيمة يصعب علاجها

    شغل وقت فراغ الشباب بالأعمال المفيدة أو بالرياضة أو القراءة المفيدة

    الابتعاد عن المثيرات الجنسية

    عدم الخلود إلى النوم إلا إذا كان نعسان مع تجنب النوم على البطن لأن هذه النومة تسبب تهيجاً جنسياً بسبب احتكاك الأعضاء التناسلية بالفراش

    تغيير بعض طرق معيشته ونظام حياته

    تربية الشباب على الاعتماد على النفس وتحمل المسؤولية

  2. #2

    روميو's Avatar
    Join Date
    Nov 2005
    Posts
    107
    Rep Power
    228
    ياليت ان تحاول بقدر الامكان الابتعاد عن هذة العادة

  3. #3

    روميو's Avatar
    Join Date
    Nov 2005
    Posts
    107
    Rep Power
    228

    كيف تكسب معركتك مع الشيطان

    [img]http://[/img]
    كيف تكـــــــــــــــسب معركتك مع الشيطان :tongue_sm

    لن يكسب الشيطان منك المعركة في لحظة واحدة _ لاسيما إذا كان لديك نصيب ولو قليل من الإخلاص والمراقبة لله عز وجل _ وإنما الذي يسعى لكسبه منك هو ضياع عامل الوقت في الغفلة التي تخدر منك الحس وتضعف فيك المراقبة والإخلاص لله عز وجل، فإذا ما تهيأ له ذلك عرَّضك للفتن حسب الثغرات التي في نفسك، فإن كانت من باب الشهوة أتاك منها، وإن كانت من باب حب المال شغلك به؛ حتى يؤصِّل للغفلة موطناً في قلبك، فإذا ما تيسر له ذلك بدأ في سقي البذرة التي غرسها في قلبك بغذاء من نفس مادتها من خلال حصر خواطرك حول أحداث تتعلق بنفس الباب الذي داخل قلبك منه لجعلك تدور دوماً في رحى الانشغال بتلك الشهوة أو تلك الفكرة، فإذا ما طال بك الزمن على هذه الحال صارت بينك وبين هذه المعاصي نوعاً من الألفة التي توهن منك القوى عن دفع تلك الخواطر لما حصل في قلبك من التعلق بها، وصرت مهيأً لخسارة الموقعة تلو الأخرى تباعاً في صراعك مع الشيطان لا لشيئ سوى لأنك صرت في قرارة نفسك أضعف من السابق والدليل على ذلك هو عجزك عن مجرد دفع تلك الخواطر الشيطانية، فتصير عليك كالمذلة لدى الشيطان يحاول استدراجك من خلالها إلى ما هو أعظم، وكلما راودتك نفسك بالإحجام عن المضي قدماً في درب الغفلة والعودة إلى الله، أغار عليك بسيل من التهوين والتقنيط مذكراً إيَّاك بعجزك عن الإحجام في التفكير فيما قد تعلق قلبك به من أبواب الشهوة وغيرها، لذا يجب على العبد أن يعلم أن إدارك النجاة يتمثل في شغل النفس بالطاعة لكيلا تشغله بالمعصية، فإذا ما حدث ووقع في شراك الشيطان واستطرد التفكير فيما لا يرضي الله عز وجل، فإن عليه المسارعة لطوق النجاة المتمثل في الصحبة الصالحة التي لديها القدرة على جذبه بقوة من براثن الشيطان بإذن الله تعالى لأنها غير واقعة تحت نفس المؤثرات التي سلَّطها الشيطان عليه، لذا فإن مخالطتهم ستجعل الخلاص من هذا العجز أمراً ممكناً بل تلقائياً، وحيينها سوف يستعيد العبد عافيته وينجو بإذن الله من براثن الشيطان، ولكن العبرة حينئذٍٍ بألا يعيد الكرَّة مرة أخرى ويجعل من هذا الدرس تجربة للاستفادة منه طوال حياته، فعمر العبد محدود والأمل الذي ينسجه الشيطان له ممدود بلا حدود، وعلى العبد أن يجعل من كل لحظة تمر عليه فرصة لتوسيع حفرة قبره عليه ولا يجعل تلك الحظات تتناثر أمام عينيه كهشيم تذروه رياح الغفلة دونما اكتراث ثم يبكي بعدها في ظلمة القبر بدلاً من الدموع دماً، حيث لا ينفع ندم ولا توبة، إذاً فلتجعل في حياتك ثلاث ثوابت لكسب المعركة من الشيطان، ألا وهي:
    1- الحفاظ على عامل الزمن والخوف من مباغتة هازم اللذات.
    (فإذا ما اغتنمت أيام عمرك في طاعة الله كانت لك النجاة)
    2- صحبة الأخيار من عباد الله المخلصين المتقين.
    (فإذا ما كسب الشيطان منك الجولة الأولى وأردت أن تعيد الدائرة عليه فإن في الصحبة الصالحة النجاة)
    3- الرجاء الدائم في رحمة الله.
    (فإذا ما وقعت في أي لحظة في معصية الله وعزمت على التوبة كان بالرجاء في سعة رحمة الله النجاة) فلا تفرط في أي من هذه الثلاث فإنك بذلك تكسب المعركة من الشيطان بإذن الله.

  4. #4

    رعد عدن's Avatar
    Join Date
    Nov 2003
    Location
    عــــــــــــــدن-كاليca
    العمر
    45
    Posts
    36,685
    Rep Power
    1071
    الدنيا عولمه هذه الايام وتوقع اي شياء
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي عدن نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية

Thread Information

Users Browsing this Thread

There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)

Similar Threads

  1. العادة السرية
    By كيتوشورا in forum ملتقى المواضيع العـامـة
    Replies: 0
    Last Post: 05-06-2011, 08:36 AM
  2. وضوح الغاية
    By ذويزن اليماني in forum ملتقى حياتنا الدينية
    Replies: 1
    Last Post: 07-06-2009, 10:13 AM
  3. الغايب عن الخل
    By عدنان عبدالله in forum ملتقى الشـعــر
    Replies: 1
    Last Post: 14-07-2007, 05:34 AM

Bookmarks

Posting Permissions

  • You may not post new threads
  • You may not post replies
  • You may not post attachments
  • You may not edit your posts
  •