أعتقد أنك مخربط كثير خصوصا بعد الأربعة أمس حق المانيا...
لقب أية الله العظمى لا يناله العالم الشيعي الا بعد التدرج في عدة درجات علم أثني عشرية منها المجتهد وحجة الأسلام و أية الله ثم أية الله العظمى التي تلتزم وجود إجتهادات و بحوث و إعتراف من أيات الله الأخرين ويشترط أصلا عدم وجود أكثر من 9 ايات الله في وقت واحد ( ماكسمم باندويذ يعني) ، فكيف ممكن حسن فضل الله معتدل و واقعي وصفوه أنه وهابي إذا كان تدرج في تعلم و تعليم كل ما يقوله الأثني عشرية و نال ثقة المراجع العظام إلا إذا كان رأفت الهجان اللبناني ونحن مش درايين.
محاولة تحوير ما يقوله أو يؤمن به الأخرون إبتغاء التقريب أمر خاطىء برأيي ، لازم الكل يعرف ما هي الحقيقة عند الأخر ثم له الأختيار في ما يؤمن به أو يقوله ، إذا كان الشيعة يؤمنوا كجزء من مذهبهم بعدم صلاح عمر أو أبو بكر للخلافة أو بحج كربلاء كباب من أبواب العبادة فلازم نناقش هذا الأمر وما نتعاملش معه و كأنه "مجرد قول المتشددة منهم".
عموما الله يرحمه لو كان هذا القصد من الموضوع قدنا زعلنا على مارادونا أمس ما باقي الا فضل الله.
Bookmarks