تعليق لبعض الشباب
تعليق
طبعا بدي أقول شيء لشباب أو بالأحرى لبعض الشباب لاني أعلم أن هنا في المنتدأ من كان يعلم عني شيء لكنه الأن أتضحت له الرؤية وأعلم أن هناك من يعي الموضوع جيدا وقلت للبقية روحوا أسالوا الشيوخ كالزنداني وغيره لاني أعلم أن الكثير من العلماء العرب يعوا الموضوع جيدا طبعا أنا أحمد الله على نعمته علي بهذا العقل الذي تحمل كثيرا ضربة وراء ضربة وظل صامد بل عندما حاول الكل يثنيه عن كشف السر إلا أنه أبى لانه كان يعي أن وراء هذا السر شيء عظيم للأمة
فوالله لوجمعتم لهم مليون بنت من الوطن العرب ماقبلوا إلا مايعتقدون ويعرفون
والله ثم والله أن ماتحملته لايستطيع أحد بالعالم تحمله أبدا أخواني لاتعطوا أذانكم لأحد يريد طمس الحقائق لمصالحه الشخصية لانه بيضركم ويضر الأمة كاملة
بعد ماكشفت أنا الأوراق كاملة حتى لايستغل لكم أحد والان قلت لكم روحوا إلى علمائكم من يريد الحقيقة يرجع للعلماء لاتصدقوا أحد أبدا فأنا أعلم أن هناك من يعي الموضوع جيدا
طبعا نحن دينا الإسلامي لاينظر للموضوع نظرة الطوائف المسيحية واليهود لكن نحن علينا أن نعي كيف نمسك زمام الأمور بإيمانهم ولنا إيماننا
ياأخواني أنا لو كنت أنانية وإنتهازية ومغرورة كما يقول البعض عني أو حتى طموحة لسلطة أوجاه
وأريد أن أصبح ملكة ماتحملت تسع سنوات الأهات والالم صعب تكون تعي الأمر وقيمته وتعي أنك ملكة العالم اللي ينتظرها الغرب وهم يعون ذلك جيدا وأنت خائفةجدا جدا على هذه الأمة
وتصمت وتصمد صدقوني مش سهل حتى أني تمنيت لو مت زمان على مجرد التفكير بالموضوع يا شباب أنا لو كنت بدي المال والسلطة والجاه كانت تحت أقدامي قبل تسع سنوات وهم اللي عرفوني من كلامي لانهم كانوا يتوقعوا بان ملكة السلام المزعومة لديهم طبعا ستظهر في تلك الفترة
لكني تركت كل شيء من شأن ديني وأمتي ولو كنت أريد شيئا طريقهم سهل وطريق المنظمات الدولية ومكاتبها سهل جدا الوصول إليهم جدا لوبدي أبيعكم ياعرب كنت بعت لامن شاف ولامن دري
ويفصلني عن قادة الفكر المسيحي عشرين ريال بالباص وأكبر رهبان الكنيسة معرفون لدي بين قوسين لوكنت بدي سلطة ومال كنت بعت العرب والمسلمين من زمان
فحبا بالله لاتسمعوا للكذبين بدي منكم تصيروا رجال وأنتم رجال بدي منكم تصيروا أكثر وأكثر فأروبا اليوم لماتضع يديها بيديكم ليس إضرار ولكن تضعها وهي تنظر لكم بحب وتقديس لهذا أي خطأ من الأن سينحسب ضدكم وليس معكم ولاتقولوا صغيرة تعلمنا في حديث عن الرسول يقول أخر الزمان يتلقى الكبار علمهم من الصغار بمعنى الحديث مش عيب بل هو إرادة من الله ولكل شعب تأيد والله لما يختار هو أعلم بكم والإختيار من الله العلي القدير يعلم في من يضع سره فلاتتفهوا المسألة وقولوا الحمد لله بدأ الحق من عندنا من ارض اليمن
وأنتم تعلمون جيدا ماهذا بتأليف أومجرد كلام
وأن أي شيء أطلبه أنا يتحقق من قبلهم تقديسا هيك شرائعهم تقول هم ينظرون لي ولشعبي بالتقديس فاعوا كلامي جيدا
أختكم الفتاة الذهبية
Bookmarks