هي اراضي يمنية والمعاهدة الاخيرة باطله شرعيا
وأعتقد ان وقوف النظام السعودي في صف النظام سواءا ضد الحوثي او ضد الحراك الجنوبي ماهو إلا خوفهم من ان يأتي ممثل جديد وشرعي للشعب اليمني يطالب بحقه المسلوب
معاهدة الطائف الموقعه بين الامام يحيى والملك عبدالعزيز تقول بأنها تتبع النظام السعودي لمدة 15 سنة
ويتم تجديدها بعد ذلك كل 15 سنة إذا اقتضت الحاجه
أي انه ليس هناك أي تنازل بها للسعودية إلى الأبد
بينما جاء علي عبدالله صالح ليتنازل عنها للسعودية بكل بساطه
مع العلم .. أنه في وقت وافق على معاهدة الحدود تلك لم يكن قد فاز في انتخابات شرعيه غير انتخاباته المسرحية مع نجيب قحطان الشعبي.. فهو لم يكن ممثلا شرعا للشعب اليمني وقتها
تقبلوا تحياتي
.
Bookmarks