شاركونا الدعاء على اعداء الامه هنا وبشكلٍ متكرر

[يمانيه وفتخر]

كلنا نرى ماتتعرض له الأمة الاسلاميه من هجوم من اعدائها سواءً في

الشرق او الغرب او الشمال او الجنووب ....


الحرب هي على هذا الدين وأهله فحسبنا الله ونعم الوكيل .....




يقول الله تعالى في قرآنه الكريم "إنما المؤمنون إخوة" [سورة الحجرات،

آية 10] كما يقول {و المؤمنون و المؤمنات بعضهم أولياء بعض} [سورة التوبة

، آية 71]. . قال رسول الله صلى الله عليه و سلم، " المؤمن للمؤمن كالبنيان

المرصوص يشد بعضه بعضا" و قوله "مثل المؤمنين في توادهم و تراحمهم

كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالسهر و الحمى".

و أيضا قوله صلى الله عليه و سلم، "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه".








والفكره هي نعمل ابسط مانستطيع وهو الدعااء على هذا العدو الظالم بشكلٍ

مستمر لعل هذا الدعااء أن يصادف ساعة استجاابه .







الدعاء على العدو

(( اللهم منزل الكتاب، سريع الحساب، اهزم الأحزاب، اللهم اهزمهم وزلزلهم ))

[أمــل]

أختي ولِما لا ندعوا الله لهم بالهدايه

أن لم يكن هم قد يكون من الأجيال التي تليهم والذين يخرجون من أصلابهم


كما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم ودعا للكفار الذين أءذوه وهو رسول الله


فجاءؤه جبريل عليه عليه السلام وقال له أن شئت أطبق عليهم الأخشبين أي السماء والأرض


لكن قال الرسول صلى الله عليه وسلم رفض وقال :

( لعل الله يخرج من أصلابهم من يعبد الله ) او كما قال عليه الصلاة والسلام




قبل فترة تابعة في أحد البرامج يهودي من الذين شاركوا في إحراق المسجد الأقصى

قد شرح الله صدره للإسلام


هؤلاء يحتاجون لنا نحن الذين قصرنا معهم

نحن الذين أهملنا الدعوة إلى دين الله


تحياتي لك أختي

[يمنـي وافتخر]

لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء لوكان فيهم خير لهداهم الله


وحسبنا الله ونعمل وكيل عليهم والحل هو الجهاد لكي يهتدوا" بالسيف






وجزاك الله خير يمانيه

[أمــل]

لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء لوكان فيهم خير لهداهم الله


وحسبنا الله ونعمل وكيل عليهم والحل هو الجهاد لكي يهتدوا" بالسيف






وجزاك الله خير يمانيه

قال الله -تعالى-: إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ .

لا يجوز لك أخي يمني أن تميز الناس وأن تطلق أحكامك على الناس أن هذا فيه خير

وهذا عدم منه


وهؤلاء لهم حق علينا وهو دعوتهم إلى الإسلام ونحن لم نؤديه إليهم