قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ، الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2].
سمعتها فأخترتها محور لحديثنا..........
فأرجو تــــــــــــــــــــفاعــــــــــــــلكم
بصراحة ان اعاني من عدم الخشوع في الصلاه
احاول ....اجتهد.....اتصنع احياناً ...لكن افشل
ماالعمل؟ .... مالسبب؟ اولاً ثم ........ ما العمل؟
ارجوكم ســــــــــــــــــــــــــاعدوني !!!
طبعاً الخشوع الحق يطلق عليه الإمام ابن القيم (خشوع الإيمان) ويعرفه بأنه: (خشوع القلب لله بالتعظيم والإجلال الوقار والمهابة والحياء، فينكسر القلب لله كسرة ملتئمة من الوجل والخجل والحب والحياء، وشهود نعم الله، وجناياته هو، فيخشع القلب لا محالة فيتبعه خشوع الجوارح).
لكن كيف يمكن تطبيقة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اريد معرفة ذلك كونه السبب الأهم لقبول الصلاة التي هي أعظم أركان الدين بعد الشهادتين، وفي السنن عن النبي أنه قال: { إن العبد لينصرف من صلاته، ولم يكتب له منها إلا نصفها، إلا ثلثها، إلا ربعها، إلا خمسها، إلا سدسها، إلا سبعها، إلا ثمنها، إلا تسعها، إلا عشرها}.
احبائي
بالمحبه ومن ثم النصح بأقلامك بعد عقولكم اريد مشاركتم في هذة المشكلة وحلها مع بعض من خلال التالي
تبعاً لهذا القول ((اذا عرف السبب بطل العجب ))
برئيكم ماهي اهم(( ومن السهل معالجهتا )) الاسباب التي تجعلنا لا نخشع ونشرد في الصلاة ؟
كيف اخشع؟ وهو الاهم .
بإنتظـــــــــــــــــــــــــــــــاكــــــــــــ ـــــــــــــم
Bookmarks