ليس جديدا أن يكتب الرجل عن المرأة، وبإتقان لعوالمها النفسية والجسدية. سبق أن فعلها الكثير من الروائيين الغربيين، كما في "لوليتا" و"آنا كارنينا" و"مدام بوفاري"،حتى إن غوستاف فلوبير تماهى مع بطلته إلى أن قال "مدام بوفاري هي أنا".

المزيد...