ما يحدث في العالم وخاصة العالم العربي والإسلامي لا يخفى على أحد فها هي أمريكا تلوح بتهديداتها الوهمية على أكبر عميلين لها في المنطقة لماذا لم تضرب أمريكا إيران بعد نذكر أن مرشد الثورة الإيرانية الخميني درس وتتلمذ على يد الصهاينة في أمريكا مع أن لا يحتاج لمثل هذه الدراسة فما يحمله من معتقد رافضي صهيوني لهو أكبر خطر على المسلمين مما حمله له أساتذته وها هم خلفائه يسيرون على نفس الوتيرة فهل يعقل أن يقصف الأستاذ تلميذه وسورية التي تأن من أثر الحكم العلوي الخبيث الذي ينخر في أرجائها ويذيق المسلمين الويلات هل يعقل أن تستبدله بحكم آخر يقلب الأمور رأسا على عقب ويهدد الطفل المدلل إسرائيل
إذا في نظري أن إيران وسورية ليستا تحت النار بل تحت دش يرش عليهما الماء البارد
لكم من أسير أجمل تحية
Bookmarks