يشهد لبنان وفود لغات لدول يتقدم نفوذها اقتصاديا وإستراتيجياً خصوصا الصين وإيران، وتدخل معها لغات أوروبية لم تدرج بقوة سابقا، وتدرس اللغات الجديدة في الجامعات وفي معاهد خاصة، وتساهم السفارات في حل إشكالات تأمين المدرسين.

المزيد...