منذو زمن ليس بالقريب عانت الجامعات اليمنيه من الصراع الحزبى الذى تسعى اليه احزاب الساحه من اجل استقطاب الشريحه الهامه والفاعله فى المجتمع وهم الشباب وبالاخص طلاب الجامعات الذى يحملون افكار ومبادى وطاقات يتطلع الجميع منهم ان يلعبوا دورا كبيرا فى عمليه التنميه فى البلاد وكونى لا انتمى الى اى حزب فى الساحه اليمنيه اجد نفسى مستاء من التجربه الحزبيه فى الجانعات اليمنيه التى فرقت بين شمل الطلاب كوننا ابناء بلد واحد ونتيجه لقصور الوعى الديمقراطى عند بعض الطلاب الذى يتعصبون الى افكار ومبادى احزابهم بطريقه خاطئه ومع اننى طالب فى جامعه عدن اجد نفسى محظوظا كون طلاب جامعه عدن يتمتعون بقدر كبير من الوعى الذى احب ان اشكرهم عليه واقولهم كل سنه وانتم طيبين ودمتم بالف خير وكل شباب اليمن
Bookmarks