*(* ** دعم المقاومة بالسلاح حق مشروع ويدعو للتفاخر به ** *)*
فكلكم سادة * فهل هناك من لا سيد له *!
هي دعوة لرحلة وطنيه **!!
هي دعوة إلى كل من لديه الطموح * ويسعى بعزم لتحقيق ذاته **!!
ويعمل جاهداً ليكون عنصر مؤثر في بيئته **!!
فالذي لا يريد أن يكون فرداً عادياً من عامة الشعب ينبغي أن لا يتسأهل مع نفسه **
فمن هنا لنحاول أن نمضي بطموحاتنا لخدمة هذا الوطن وقضية الأمة ( القضية الفلسطينية ) ولننظر إلى تلك المواقف لأولئك الرجال * فعسى بتجربتهم أن نصل للمنال **
فرحم الله الشيخ عبدالله الأحمر **
والمجد والعزة لقائد مسيرتنا أبو أحمد **
فاسمحوا لي أن أمضي بكم برحلة قصيرة لا أريد منها جزاء ولا شكورا * وأقول لمن في قلبه مثقال ذرة من شك **
بأني مازالت على العهد مع نفسي بأن عقلي في رأسي لا يملكه أحد * أردت فقط وعن قناعه أن أعطي كل ذي حق حقه **
فالجزاء من جنس العمل **
فهناك الكثير مِن مَن قدم ويقدم للوطن وللأوطان بإخلاص ودون تردد أو خنوع **
هم ينابيع خير متدفقة لا تترقب لفعلها عائد * فشارك الناس أفراحهم وهمومهم قريبهم ومن ابتعد عنه **
فدعونا من خلال هذه اللمحة نتأمل نجاح قائد شاب أنجبته أرض الحكمة والإيمان * ونشأ في كنف قائداً همام **
فهم رجال صدقوا * فعملوا * فنجحوا **
نُريدهم أن يكونوا لنا فنار **
نسير وفق خطاهم لما يخدم مصلحة أمتنا * وطننا * ورفعته قضيتنا حتى تحقيق النصر **
في أول ردة فعل يمنية على موقف الإدارة الأمريكية الجديدة من العدوان الصهيوني على غزة، أكد على حق المقاومة في الحصول على السلاح، واعتبر دعم المقاومة الفلسطينية والعراقية بالسلاح "حق مشروع"، ودعا البلدان العربية إلى دعم المقاومة، والتفاخر بفعلها وليس الخوف منه، ساخراً في الوقت نفسه من "سخافة" بعض وسائل الإعلام العربية التي تتحدث عن "تهريب السلاح" إلى غزة.
وبرغم 22 يوماً من القصف الصهيوني على إخواننا في غزة لم نجد أي أحد يتحرك، إلاّ أنه بمجرد إكمال توقيع ليفني ورايس وجدنا أن بارجة فرنسية وبارجة ألمانية وكل واحد يحرك معداته من أجل منع وصول السلاح للمقاومة..*
مؤكداً أن هذا اكبر دليل على أنهم كلهم في خط واحد، ونحن العرب في خط
*(* ** إلا أن الفرق هو أنهم كلهم متفقون ونحن مختلفون..!! ***)*
فتأملوا **
فهنا وبلساني ومن هم حولي وبفخر الإنسانية المزروعة فينا * وكمواطنين يمنين * وكشباب مخلصين على إستعداد تام لأن نقدم أرواحنا لهذا الوطن لقضيتنا النازفة في فلسطين **
* وأن نتشرف بخدمتها ما حينا *
أن نحيى هذا الشاب القائد المقاوم
"كنا نأمل من الإدارة الأمريكية شيئاً من التغيير والإنسانية إلاّ أن ما لاحظناه هو استمرار للسياسات السابقة، فلا يُؤمل خير في أي إدارة أمريكية ما لم يكون التغيير من عندنا من الداخل".
"هل الانقسام الفلسطيني أدى إلى الانقسام العربي، أم أن الانقسام العربي هو الذي أوجد الانقسام الفلسطيني، أم أن كل واحد منهما مكمل للآخر..!؟"
"كلما مرت فترة زمنية كان الانقسام أكثرن سواء على المستوى العربي أو الفلسطيني ،
وهو ما أدى إلى أن يمرر الأعداء مخططاتهم على الأمة العربية..
فمن كان يتصور انه سيأتي يوم يكون فيه العراق تحت الاحتلال!؟ ولكن التآمر العربي– العربي هو الذي أدى إلى هذا الوضع".
*(* ** يحيى محمد عبدالله صالح ** *)*
المقاوم الشباب
هذا المواطن والشاب والقائد لم يقف يوماً ولم يتردد عن تقديم كل ما يستطيع تقديمه لخدمة هذا الوطن **
فأعتز بقيمه وهويته **
وبعراقة وأصالة ونبل تاريخ الأرض التي ينتمي إليها **
فمثلها أحسن تمثيل وفي كل محفل **
كان غيور على أمته * كريم في طبعه **
وكشاب عادي لم يتساهل مع نفسه برز وشع نوره **
فمثل أمل حاضراً لمستقبل الأمة القادم **
مواقفه مع الشباب ودعمهم ناصعة * فقدم ما إستطاع تقديمه **
وعند الحديث عن القادة وصفاتهم فقد تجلت حكمته والقدرة على تحمل المسئولية في أداء واجبه والمهام الموكلة إليه على أكمل وجه * تجاه الوطن وحفظ أمنه وإستقراره **
تفاعل وتعامل مع قضايا الأمة العربية وتحديداً القضية الفلسطينية بكل مسؤولية
فكان يحيى الشاب سباق لدعمها وفي مختلف الظروف من خلال جمعيته ( جمعية كنعان ) والتي كان لها إسهامات بارزة لا يمكن تجاهلها أبداً ،*
فمثل نموذج مشرق للمقاوم ولضمير الأمة الثابت على قضيته **
فإنك وعن فخر **
*(* ** سيد من لا سيد له ** *)*
Bookmarks