الحوثيون ومن يقودهم ماهم الا اذيال لايران التي تحاول بسط نفوذها علا الوطن العربي بحجة اقامة خلافه اسلاميه ليس اسلاميه كما نحلم نحن المسلمون بل خلافه مجوسيه فارسيه بمعنا اخر ايران لها طموح واطماع استعماريه تريد استعمار الوطن العربي
فلهاذا هي حاليآ تدعم مجموعات تابعه لها في الوطن العربي بل مال والسلاح ليكونو لها قواعد انطلاق لتحقيق هدفها المفضوح والحوثي وجماعته هم احد هذه المجموعات التي تم فضح مخططها قبل ان يكتمل الاعداد له فسعة الدوله لا فشال هذا المخطط واستئصاله قبل ان يتمكن من الاكتمال وماء المعارك الدئره حاليآ في صعده الا خير شاهد لذالك حيث انهم كانو يسعون لجعل محافظة صعده وجبالها الشاهقه مواقع لهم وقد تاكد ذالك الهدف اثنا المفاوظات التي دارت بينهم وبين الحكومه بوساطه قطريه حيث طلبو الاحتفاظ بخمسه مواقع جبليه تكون تحت سيطرته وقد فشلة تلك الوساطه التي قدمة خدمه كبيره للحوثيين فبمجرد قبول الحكومه التفاوض معهم بوساطه خارجيه تكون قد اعترفت بهم قوه في الساحه اليمنيه وامام الرئي العالمي وهذه هي اكبر غلطه قامت بها الحكومه ممثلتآ بل الرئس وغلطات افضع واكبر قامت بها الحكومه او بل اصح سيادة الرئس فبداية الحوثي كانت علا يد الرئس وبداية الحرب الثانيه كنت ايضآ بسبب سيادة القائد الرمز رئيس الجمهوريه فبعد انتها الحرب الاولا في 2004 تم اسر ابرز قيادي الحوثي و ثلاثة ارباع مقاتليه تقريبأ فكان هذا بمثابة نصر عظيم للجيش اليمني لكن وللاسف الشديد قم سيادة الرئيس بتحويل هذا النصر الا سرب بعد ان كان حقيقه فقام واطلق كل من في السجون من حوثيين واتباعهم وفوق كل هذا صرف لكل مطلق سراحه اموال با ارقام خياليه بحجة التعويض تعويض عن ماذا لا ادري الانهم كانو السبب في هدم بيوت وتشريد اسر يقوم بتعويضهم
الاانهم قتلو وذبحو جنود وابرياء يتم تعويضهم واطلاق سراحهم هل ما قام بفعله سيادة الرئيس الرمز يعتبر تعويض ام مكافئه الجواب مطروح لكم!!!!!!!!!!
ولم يكتفي بهذا كله فبعد اطلاق سراحهم في الحرب الاولا ومكافئتهم اندلعت الحرب الثانيه فهبو الجنود للذود والدفاع عن حرمت الوطن التي تنتهك للمره الثانيه من قبل الحوثيين واتباعهم فكان ان استشهد من استشهد من حماة الوطن لكن هذه المره با اعداد لا تتصور فكان ان تم محاصرة الحوثيين في مناطقتين في صعده
فكانت الا ايام ويتم الانتها من هؤلا الضالين الا الابد لكن تفجا الجيش المغلوب علا امره با اوامر من القياده العليل تامره بل انسحاب من مواقع قد كان استعاده من الحوثيين طبعآ تم استعادتهابجماجم رجال ابطال سقطو في الرض البطوله وتامره بل تراجع والكف عن محاصرة الحوثيين بحجة الوساطه القطريه التي اهدة للحوثيين الحياه فقد كانو بين مخالب الاسد كانت هذه الوساطه مثابة وقت بدل ضئع للحوثيين ليعيدو ترتيب صفوفهم التي كانت منهاره وعتبنا ليس علا الاشقا القطريين انما عتبنا علا القائد الرمز الذي فرط بكرمت الوطن وتجرد من الاوسمه السياسيه وشهادات الدكتوراه التي اهدتهو ايها احد الجامعات الكوريه فلو كان يستحق تلك الاوسمه والشهاده لما قبل بل تفاوض معا هؤلا الضالين لان التفاوض معهم يعني الاعتراف بهم كقوه في الساحه ولانهو كما يقول ويقول انصاره قائد محنك اذا كان كذالك لماذا امر الجيش بل تراجع عن محاصرة الحوثيين وتسليم بعض المواقع اين الحنكه من ذالك واين القياده الحكيمه التي تتخلا عن نصر موكد بحجة الوساطه
كل هذا في كفه والدماء التي سفكة في كفه اخرا الاف مالفه من الجنود والابريا سقطو ويقبل بل وساطه الا الان انتها الفصل الثاني من المسرحيه الدرامي تيكيه بل وساطه القطريه الهشه التي كان راعيها ايران
ووبعد ان استعاد الحوثيون ترتيب صفوفهم وبعض المواقع الاستراتيجيه بادرو بشن عمليات هجوميه ضد الجيش المغلوب علا امره الجيش الذي اذا اراد احد افراده الخروج للتسوق يتم سحب سلاحه الشخصي منه من قبل القياده طبعآ ويعاد اليه بعد عودته للثكنه فراح الحوثيين يقتلون في كل من يجدو من افراد الجيش في الاسواق او في المواقع البعيده عن المواقع الرئيسيه ولم يكتفو بذالك فقامو بنصب نقاط النفتيش التابعه لهم بلطرقات الرئيسيه الموئديه الا المواقع والمدن الرئيسيه فراحو يقتلون بل هويه كل هذا الحكومه تتابع وتتحجج بل التزام بل هدنه وكل من كان يدافع عن نفسه من الجيش كان يحاكم وقد حدث هذا
هل ما تقوم بهي الحكومه ممثلتآ بلقائد خدمه للوطن ام ماذا
دارت رحاء الحارب الثالثه بين الجيش والحوثيين واتباعهم والقائد وزمرته ينعمون بلراحه والجيش يلاقي ما يلاقي في الجبهات التي توسة حتا وصلت الا مديرية بني حشيش محافظة محافظة صنعا التي تعتبر احد احياء العاصمه السياسيه والاقتصاديه لليمن
وسبب توسع جبهات المعركه هي قيادة الجيش العميله ومن يسيرها حيث ان الجيش اعماء ومن يسوقه يسوقه الا الهاويه بيع وشرا بل ارواح والضحيه الجندي المغلوب علا امره فقيادته تجار اسلحه يبحثون عن اسواق لرواج بضاعتهم وقد حصلو علا ما يبحثون عنه ولا يهمهم من الخاسر اهم شي ان يربحو هم لا يبالون بدمار الوطن بل يسعون للمتاجره بذالك
يسوقون الجندي او الكتيبه اوالجيش با اكمله الا ارض المعركه وقد استلمو ثمن ذالك المغلوب علا امره فيذهب الا حتفه المدفوع الثمن مسبقآ
ما يدور من معارك فاشله للجيش ليس السبب الجيش وانما قيادتهو المرتزقه
اذا استمر الامر علا هذا الحال فنتظرو سماع خبر سقوط العاصمه صنعا بيد الحوثيين
حيث ان القياده تكذب بشان حسم الامر في بني حشيش حيث ان المعارك لاالت مستمره هنالك الا الساعه
وليس من البعيد ان تتوسع الا مناطق اخرا
الامر ليس بل عادي
فلجرح في جسم اليمن يتوسع وينزف ونزيفه سقوط قتلا من الجيش با اعداد كبيره ومن الابريا
الا يستدعي هذا الامر ان نقف وقفه جاده امام كل من يتاجر بل وطن وبل ارواح من السبب الاول في كل هذا اليس القائد الرمز اليس هومن اخرجهم من السجون وكافاهم اليس هو من اعطاهم فرصه ليعيدو ترتيب صفوفهم اليس هو من دعمهم في البدايه ولا استبعد انهو الان يدعمهم بهدف جعل اليمن غير مستقر حتاء لا نطالب بحقوقنا السياسيه والديمقراطيه اوبهدف استقلال دول الخليج واستلام مساعدات ماليه منهم بحجة محاربة المد الشيعي عليهم
لا يستبعد تبعيتهم له لانا نتوقع منه كل شي عدا خدمة الوطن والمواطن ومحاربة الفساد والمفسدين فهذا نستبعدهو منه ولكم الحكم
واما بشائآ حركة المقاومه الاسلاميه حماس فهي حركة جهاديه سنيه اسلاميه جهادها حق ضد العدو القديم الجديد ابنا القردة والخنازير اليهود جهادها ونهجها واضح لا يخالطهو شك ولا ينبغي لناء ادراجها ضمن الحركات التي تخدم مخطط ايران الاستعماري وليس من الصواب او الصح ان نقول ان حماس بتقبلها الدعم من ايران تكون عميله لها حيث انهو من الواجب عليها تقبل ذالك الدعم لانهو من مسلم ولو اختلفت المذاهب والارا بيننا وبين ايران فنحن مسلمون
وانما الصواب والصح ان نقول لماذا ايران عرضة الدعم علا حماس رغم ان حماس حركه سنيه وايران والشيعه يعادون اهل السنه ويحرضون علا جواز قتل السني
ايران بدعمها حماس قد اخترقت الحاجز الشيعي الذي يفصلهم عن اهل السنه
لكني اتسائل واقول ما الثمن الذي ستجنيه ايران من دعمها حماس لابد من ثمن تجنيه
وقد جنة ذالك الثمن برئيي والذي يريد معرفة الثمن علية بلنزول الا الشارع العربي ومعرفة رئي الجمهور العربي
حيث ان ايران بدعمها حماس قد استحوذة علا عقول وقلوب اغلب ابنا الوطن العربي فتعاطفو معا برنامجها النووي الذي سيهدد المنطقه وهذا هو بعض الثمن
ايران لم تدعم حركة حماس حبآ با اهل السنه وانما لها ما ارب في ذالك
واما حزب الله وما ادراك ما حزب الله حزب الله حزبآ قد ملك قلوب كل المسلمين فهو يواجه عدو الامه الاول وسلاحه موجه في صدور اعد الامه وبلاشك وبلاريب في تعاون الحزب وايران حيث ان علاقتهم واضحه وهو الابن البكر لايران اذأ لن يتخلا عن امه ايران سيكون طوع ارادتها في كل ما تائمره ولن يعصيها في امرآ تامرها هذا طبعآ بلا شك
لكنا سنظل حلفا له ماظل يواجه عدو الامه الاول وسلاحه موجه نحو عدونا
ابنا اليمن اخواني اخواتي لنكن قد المسؤليه التي نحن نتحملها الا وهي حماية الوطن الواحد يمن الايمان والحكمه التي يحاول الاعدا انتزاعها منا
ووهذا ما استخلصتهو من احداث صعده كما ارا ولكم رئيكم وان احترمه فدلو بها علا شكل ردود علا موضوعي اعلاه
اخوكم ابن اليمن يحترمكم قدر احترامكم لوطنكم
Bookmarks