.
.
.
كانت على احد صفحآتي
من احد الزملاء هذه السطور
فاحببت ان اظهر حروفي العنفوانيه
فخامة الرئيس.... ما أكبر الفارق بينك وبينهم
طبعآ لأنك (.................) ولأنهم ابنآء اليمن والأرض
ذهبت بنفسك إلى الإمارات لترجع ياسين...
نعمان من ديار الغربة .. فكان جزاؤه لك : ارحل !!!
ديار الغربه ؟ لماذا غربه وهو في بلاده مغترب
لا عمل ولا مكسن ولا مستقبل من نور
أقمت للشيخ عبد الله الأحمر جنازتين شعبية ورسمية ... فأقام أولاده في يوم جرحك الذبائح والاحتفالات !!!
فرحان كثير لفراقه او بالواقع .. هو راح يسوي من الوآجب جنازه رسميه وشعبيه
لــ الشيخ عبدالله الأحمر لما له مكانه في وطنه وعند شعبه
رفضت تسليم الزنداني لمحاكم الغرب وسجونهم ... فسعى لسجنك ومحاكمتك !!!
رفضت لأنه مواطنآ تحت قيادتك والمفروض هذا له كمواطن
و ابرك لك هالشي واستر لك ان تستره
او ادافع اصلا ؟ انت سويت شيئ لعلم الزنداني !!
سافرت من أجل فك أسر المؤيد مرات ومرات ... فكانت كلمة الشكر منه : رحلك !!!
عذراا !! ليس لأسير أن يقول لمحرره ارجع
عذراا !!
فالأسر له احوج مقارنتا بحكمك مخرج الفساد
رفعت لهم المصحف الشريف ... فرفعوا لك صورة جيفارا الملحد !!
نظرآ لعدم وجود حريه في دمقراطيتك
و كيف ؟ رُفع هذا المصحف على يديك يا علي
وقد قُتل تحت ولايتك أبرياء يمشون على ارضهم دفاعا لها لا تخريبا ّّّ!!
وعند قوله تعالى
"وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا. وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا
وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللّهِ يَسِيرًا "
صدق الله العظيم
قلت لهم : المرجعية كتاب الله .. فقالوا لك : المرجعية الشوارع !!
قد فآض الصبر بحورا
ولم تطبق انت من بدايتك مرجعيه الله حتى تطبقها الآن
قال لك محمد قحطان : " سأزحف إلى غرفة نومك " .. فكان ردك : شكرا لمحمد قحطان على خطابه الحصيف
اذا كنت سموحآ لشخص اراد قتلك وانت في سريرك
فأنت تستحق ذلك
قال لك صادق الأحمر : سأخرجك من اليمن حافي القدمين ... فكان ردك : أن أرقى من أن أرد على الصغار
اين الرقي ّ هذا
اين انت حتى ترتقي انت اولا بحكمك وترقي ابنائك بين اخوانهم في مجلس التعاون
اين الرقي وانت تساهم التطور بالوراء
اين الرقي والرفعه وبلدك اليوم في حاله فوضى لا مخرج لها حتى بدماء الابرياء
قالك انا ارقى ؟
حاولوا قتلك و أحرقوا جسدك بصواريخ الفوقاز ... فكان ردك : ولا طلقة يا طارق
انت اذا تتحدا الشعب وابناء الوطن
اذا مكانك ليس بينهم
و بقدر الله قد نجيت !! ا حتى ترى الكره الكبير و الصبر العظيم عليك
وبعد هذا كله يسألون لماذا نحبك ولا نحبهم ...
إذن سوف يبقى علي عبدالله صالح قائدا للأعمياء في اليمن فقط
عنفوانيه
.
.
.
Bookmarks