أخطئ مع الناس ولا تصب وحدك :
ومثله عند أهل اللغة : خطأٌ مشهور خيْرٌ من صواب مهجور .
وكلاهما خطأ ، فالحق أحق أن يتبع ، فكن مع الحق وإن كنت وحدك ، فليست العبرة بكثرة السالكين ، وإنما العبرة بمن كان على الصراط المستقيم .
أقامها الله وأدامها :
الحديث في هذا عند أبي داود، ولا يصح، فعلى من يسمع الإقامة أن يقوم مثل قوله: (( قد قامت الصلاة )) .
ضريبة اجتماعية :
تسمية الزكاة بذلك.
الله بالخير :
سُئِل الشيخ عبدالله أبا بطين عن استعمال الناس هذا في التحية ، فقال : ( هذا كلام فاسد خلاف التحية التي شرعها الله ورضيها ، وهو السلام ، فلو قال : صبّحك الله بالخير ، أو قال : الله يصبّحك بالخير ، بعد السلام ، فلا ينكر ) .
اللهم إني أريد الحج أو العمرة :
هذه ونحوها هي عبارة تلفظ المتعبد بالنية ، لما يريد القيام به من العبادات البدنية .
وهو بدعة لا أصل لها في شرع .
اللهم لا تحوجنا لأحد من خلقك :
يروى عن على – رضي الله تعالى عنه- أنه قال : اللهم لا تحوجني إلى أحد من خلقك ، فقال r : (( لا تقل هكذا ، فإنه ليس أحد إلا هو محتاج إلى الناس ، ولكن قل : اللهم لا تحوجني إلى شرار خلقك ، الذين إذا أعطوا منُّوا ، وإن منعوا عابوا )) .
إلى الرفيق الأعلى :
ليس من الهدي النبوي أن يقول المسلم في حق المسلم الميت : قدم ، أو : رحل ، أو ذهب إلى الرفيق الأعلى .
Bookmarks