محمد ناصر المسيح عليهما ( الصلاة والسلام)!!!
كيف نَصرَ محمد المسيح؟
نعم لقد نصر محمد المسيح ابن مريم عندما أقرت الشريعة الإسلامية أنه كلمة الله وروح منه وهو الوحيد من بني أدم لم يمسه الشيطان مطلقاً .
نصر الإسلام المسيح وأمه مريم العذراء البتول وجعلها وأبنها آية للعالمين .
نصر الإسلام السيد المسيح عندما أقرت الشريعة الإسلامية بعدم موته ورفعه لسماء ليعود أخر الزمن ملك عادلا يقيم ملك الله في الأرض ويعم الرخاء والسلام عموم الأرض ولهذا بقيت القصة الوحيدة المفتوحة في الإسلام ولن تختم أحداثها إلا بنزول المسيح عليه السلام مقيم شريعة الله في الأرض وهي شريعة الإسلام السمحة العادلة الواضحة الجلية ويعيد ملك العهد السليماني وأكثر منه وتنتهي البغضاء والشحناء أرجاء الأرض وبذلك يصدق الله وعده لآل عمران بحفظ النبوءة في آل عمران وهو ما سب من أجله اليهود أم مريم بأنها كاذبة ومخادعة كيف يعد الله آل عمران النبوءة وهي تنجب مريم الفتاة ولم تنجب الصبي ولكن كانت حكمة الله أن جعل النبوءة في آل عمران بالمسيح ابن مريم الحي المرفوع ولما تأزم وضع بني إسرائيل وقتل عيسى- أليسوع- وحاولوا صلب المسيح وقتله رفع الله المسيح إليه ونقل القيادة والنبوءة لقوم قادرين على حمل الشريعة الربانية الخالصة بعيداَ عن الصراعات والنزاعات في بني إسرائيل فلو كان محمد ظهر في اليهود لفرقهم أكثر وأكثر لهذا جاء من آل إسماعيل ليحق الله بمحمد صلى الله عليه وسلم الحق المطموس ويزيل الغمة عن العالم .
وفي نهاية العالم عندما يزيد طغيان بني إسرائيل وفي عتمة الظلم والطغيان ينزل المسيح المرفوع قائداَ للعالم بالشريعة الإسلامية السمحاء وباني الملك السليماني من جديد وهنا يكون الله قد صدق الوعد والعهد .
وفي الأخير مقطع من قصة الفتاة عندما قالت:(( أحفظ البقرة ليحميك الله بها))
قال لها: ((البقرة أو آل عمران))
الفتاةنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي( أحفظ البقرة)) فرد عليها قائلاَ)):البقرة أو آل عمران))
فقالت الفتاة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي( أنا بحب البقرة))
فقال لها: (( وأنا بحب آل عمران))
فقالت له الفتاة: (( ما تحفظ السورتين معاً))
مع تح الفتاة الذهبية